بوركت أخي محمد أريد أن أنوه
لماذا يكثر هذا السؤال
قضاء رمضان جعله الله " في أيام معدودات " غير معينة فمتى صامها العبد أجزأ عنه فلم نناقش صحة تقديم النفل عليها
فليصم من شاء التطوع و ليقض متى ما أراد فلم نجعل المسألة ذات تقديم و تأخير
حقيقة لو يفيدني الإخوة في هذا لأني أرى مثل هذه المناقشة لا محل لها من الإعراب
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم ،شرحت للطالبات ما ذكرتم أعلاه ، وتم توضيح أنهم بشر وأن المجتهد المصيب له أجران والمخطئ له أجر ، ولكن السؤال الذي تم طرحه أثناء الدرس : ما الأمور التي أخطأ بها الصحابة رضي الله عنهم ؟
لم أشأ أن اذكر الفتن والأحداث التي حدثت بين الصحابة رضي الله عنهم حيث غيرت مجرى الموضوع ، فلعل السؤال يتم طرحه مرة أخرى فما هو الجواب المناسب ؟
بورك فيكم
===============
داعية الشرك [ محمد علوي مالكي الصوفي ]
لابد من مقدمة في أن أخطاءهم مبنية على اجتهاد و تحر للحق و أنهم سرعان ما يرجعوا للحق كما في قصة أبي ذر مع بلال و عمر مع العباس و رفع أبي بكر و عمر أصواتهما أما الفتن فليس سببها الصحابة بل من أسلموا فيما بعد من العراق و مصر و لما يدخل الإيمان في قلوبهم و التحكم في الناس في مثل هذه الظروف صعب و رغم ذلك كان الصحابة يصطلحون و لكن المندسين من أعداء الإسلام كانوا يحدثون الفوضى و الاضطراب لينفك الصلح
جزاكم الله خيرا
نفع الله بكم .
نعم الصحابة كما تفضلتم بشر يصيبون ويخطئون .
لكن من وجهة نظري ، لم يكن هناك داع للتعرض لتلك المسألة ، فقد فتحتم على أنفسكم بابا .
وكان من الممكن أن تتكلموا عن فضلهم والنهي عن سبهم ، وأن لهم اليد الطولى في هذا الدين بعد نبيهم صلى الله عليه وسلم ، ويكفي هذا من باب الاختصار .
أحسن الله إليكم ولكن لهم أسلوب في تغيير مجرى الحوار مما يسبب فتنة لبعض الطالبات إن لم تكن الإجابة كافية ومكتملة من جميع النواحي، فالطالبة الآن ولله الحمد قد تركت مذهب الرفض وأصبحت على منهج أهل السنة.