السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إخواني,
أريد أن أميز بين الورع و الوسوسة في الطهارة
هل عندما يشك الشخص في صلاته إن أحدث.. أو إن أشك في ملابسه أنها تنجست.. و قام بعدها بإعادة الصلاة,, و هذا الحال يتكرر معه, لكن ليس لكل صلاة..
فهل هذا ورع؟ وسوسة؟
فالمشكلة أن المُوسوس يظن أنه على خير بإعادته للشيء و تكراره.. فهل فهمه صحيح؟
إن أمكن الاستشهاد بأقوال الصحابة رضي الله عنهم, و علماء السلف
جزاكم الله خيراً