السلام عليكم
باختصار شديد، وللتفصيل مكان آخر

أليست المؤسسات العلمية والبحثية التي تعمل في المجال الشرعي ، كلها تعتمد على طلاب العلم والباحثين الشرعيين ؟
وبدونهم لن توجد هذه المؤسسات ؟
فلماذا يكون هذا الباحث هو أدنى مرتبة مادية ومعنوية بين العاملين في هذه المؤسسات
وتكون الصولة والجولة والقرار للإداريين ؟
أليس الواجب هو أن يكون هذا الإداري ، أداة تيسير عمل الباحث ليس أكثر ؟
وأن يكون القرارات المتخذة في أي مؤسسة تتخذ بناء على ما يراه الباحث أوفق له وأفضل ثم يعرض على الاداري ليعمل على تقنينها وتنظيمها بما يتوافق وراحة الباحث
وليس أن يتخذ الاداري القرار ووجب على الباحث أن يؤدية سواء أكان فيه راحته أم لا ؟
للمناقشة