بقلم فضيلة الشيخ : فيصل مولوي

صلاة العيد (الأضحى):

- سنة مؤكدة لغير الحاج بمنى.

- ووقتها ما بين طلوع الشمس وزوالها، والأفضل إقامتها بعد ارتفاع الشمس بمقدار رمح.

- وهي ركعتان بنية صلاة العيد.

- ولا يشترط فيها ما يشترط للجمعة من عدد وجماعة، فيمكن أن يصليها منفرداً، والأكمل أن يصليها جماعة.

- ويكبر في الركعة الأولى سبع تكبيرات، مع رفع اليدين وفي الثانية خمساً، قبل قراءة الفاتحة، ويفصل بين كل تكبيرتين بالدعاء وبالمأثور سراً، قدر آية معتدلة.

- ويجهر بالقراءة فيهما.

- ويخطب الإمام بعد الصلاة خطبتين كخطبتي الجمعة في الأركان والصفات، ويستفتح الخطبة الأولى بتسع تكبيرات متواليات، والثانية بسبع، وهي مقدمة للخطبة لا جزء منها.

المصدر :
عنوان المقال هنا

الأضحية:

- هي ما يذبح من النَّعم تقرباً إلى الله -تعالى- من يوم العيد (النحر) إلى آخر أيام التشريق.

-
وهي بمعنى التضحية.

- وهي سنة مؤكدة.

- ويدخل وقتها من بعد غروب شمس آخر يوم من أيام التشريق الثلاثة بعد يوم النحر.

-
ويطعم منها الفقراء والمساكين من المسلمين على سبيل التصدق ويهدي ويأكل منها أيضاً.

- ويسن أن يجمع بين الأكل والتصدق والإهداء، وأن يجعل ذلك أثلاثاً.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين