الموضوع: من تفتقد ؟

آمين، وأنتم كذلك.

سليمان الخراشى

يدخل المجلس من حين لآخر ، وهو بخير .

نقترح أن تراسل إدارة المجلس من طال غيابه من إخواننا عن طريق بريده أو أي معرف له على شبكات التواصل إن وجد.

الشيخ الخراشي موجود الآن معنا في المجلس.

محمد عبد اللطيف

الفاضل: (أحمد البكري)، طال غيابه.

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

افتقدْتُ المجلسَ العلميَّ وفوائدَهُ.
في النفسِ أسئلةٌ شتّى،لكنْ لا نقولُ إلّا:الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ لعودَتِهِ مِنْ جديدٍ.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب

افتقدْتُ المجلسَ العلميَّ وفوائدَهُ.
في النفسِ أسئلةٌ شتّى،لكنْ لا نقولُ إلّا:الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ لعودَتِهِ مِنْ جديدٍ.

سيعود؛ لكن الوقت جزء من العلاج، ولا يخفى أن الانقطاع طال، والكثير من الأعضاء لا يعلم برجوعه، ومن يعلم يحتاج إلى وقت لرجوع تفاعله مع المشاركات.
ننتظر مشاركتكم الفعالة كالسابق.

نسألُ اللهَ جلَّ وعلا أنْ ييسّرَ لهمُ العودةَ،ويرزقَه مُ العلمَ النافعَ،وينفعَن ا بهمْ.
شكّرَ اللهُ للأخِ الفاضلِ أبي البراءِ،وكتبَ اللهُ الأجرَ بهذهِ الجهودِ الحثيثةِ منْ أجلِ نفعِ المسلمينَ.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب

نسألُ اللهَ جلَّ وعلا أنْ ييسّرَ لهمُ العودةَ،ويرزقَه مُ العلمَ النافعَ،وينفعَن ا بهمْ.
شكّرَ اللهُ للأخِ الفاضلِ أبي البراءِ،وكتبَ اللهُ الأجرَ بهذهِ الجهودِ الحثيثةِ منْ أجلِ نفعِ المسلمينَ.

آمين، بارك الله فيكم

المشرف أبو مالك المديني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ممدوح عبد الرحمن

المشرف أبو مالك المديني

بخير؛ والحمد لله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ممدوح عبد الرحمن

المشرف أبو مالك المديني

بوركت .. سبحان الله عزمتُ على السؤال عنه أيضا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة

بخير؛ والحمد لله

الحمد لله .. حفظ الله الشيخ الطيب أبا مالك المديني وصبره وسلاه وأسعده في الدنيا والآخرة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا الحملاوي

بوركت .. سبحان الله عزمتُ على السؤال عنه أيضا
الحمد لله .. حفظ الله الشيخ الطيب أبا مالك المديني وصبره وسلاه وأسعده في الدنيا والآخرة .

آمين

الأخ الفاضل أحمد الأقطش

الشيخ المفضال المشرف أبو مالك المديني نفتقده كثيراً ونشتاق لمشاركته الطيبة , عساه ينعم بالصحة والعافية . فقد طال غيابه بين أحبابه هنا .

الفاضل: (رضا الحملاوي)، طال غيابه.
لعل المانع خير

أحسن الله إليكم جميعا وبارك فيكم وجزاكم خيرا.