لاحظوا أنَّ الباطنية تضع سلمان لأنَّ أصل هذه الفكرة ،
سواء التصوف ، أو الباطنيَّة ، أو الزنادقة :
جاءت مِن الأفكار المجوسيَّة ، والوثنيَّة – والهندية ، وغيرها - .
والرجل الأعجمي
الذي كان في عهد النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم
في تلك الديار :
هو سلمان رضي الله عنه ،
فإذاً فليُجعل هذا هو التُّكئة ،