هذا جزء في واقع أسود
رآه الشيخ في هذه الديار،
فجاهد متوكلاً على ربه
مقتفيا سنة النبي صلى الله عليه وسلم
حتى في سيرته الجهادية،
فنصره الله وأعزَّه،
ومكَّن له الدين.
وذلك الواقع الذي وصفنا
موجود في أكثر البلدان الإسلامية،
والواجب تبصيرهم بالمكفرات الواقعة الكثيرة
ثم جهادهم بأنواع الجهاد باليد واللسان والقلب،
ولكن اثاقل الناس إلى الأرض،
إلا قليلاً.