الموضوع: قالت الأم لابنتها : اخلطي البنزين العادي بالبنزين السوبر الخاص .............

جزاكم الله خيرا جميعا ، وبارك فيكم .
أولا : ما الإشكال في القصة المذكورة في أول الموضوع ؟
ثانيا : أقوال المشايخ ليست مقدسة .
ثالثا : التشبيه موجود في الكتاب والسنة وأقوال السلف .
رابعا : قصة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنها في ثبوتها نظر
وقد وجدت هذا التخريج للقصة لفوزي الأثري




=============

منكر .

أخرجه الآجري في أخبار عمر بن عبدالعزيز من طريق محمد بن عبدالله بن عبدالحكم بن أعين قال أخبرني أبي قال : حدثنا عبدالله بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده أسلم به .

قلت : وهذا سند ضعيف فيه عبدالله بن زيد بن أسلم ضعفه ابن معين وابن المديني والجوزجاني وأبو زرعة وابن حجر وقال ابن عدي : مع ضعفه يكتب حديثه وقال النسائي ليس بالقوي

وقال ابن حبان : كان شيخا صالحا كثير الخطأ فاحش الوهم يأتي بالأشياء عن الثقات التي إذا سمعها المبتدىء في هذه الصناعة شهد عليها بالوضع .

وعبدالله بن عبدالحكم بن أعين أنكر عليه ابن معين شيئا من أخبار عمر بن عبدالعزيز .

انظر الضعفاء لابن الجوزي ج2 ص123 وتهذيب الكمال للمزي ج14 ص535

والتهذيب لابن حجر ج5 ص195 و 253 والتقريب له ص 304 و 310 .

ومن هذا الوجه ذكره ابن الجوزي في تاريخ عمر بن الخطاب ص103 .

انتهى من تبصرة أولي الأحلام من قصص فيها كلام

الجزء 5 صفحة 8 – 9 .

للشيخ أبي عبدالرحمن فوزي الأثري .

انتهى
خامسا : بل ذكر شيخ الإسلام بأنها حصلت مع رجل فسقط الاستدلال بالقصة .
جاء في فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( 28 /114 ) : ( مافعله عمر رضي الله عنه حيث رأى رجلا قد شاب اللبن بالماء المبيع فأراقه عليه ، وهذا ثابت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ...) .

وبصراحة الموضوع أخذ أكبر من حجمه !!!!! وقد حجرتم واسعا ، والسلام .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي

جزاكم الله خيرا جميعا ، وبارك فيكم .
أولا : ما الإشكال في القصة المذكورة في أول الموضوع ؟
ثانيا : أقوال المشايخ ليست مقدسة .
ثالثا : التشبيه موجود في الكتاب والسنة وأقوال السلف .
رابعا : قصة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنها في ثبوتها نظر
وقد وجدت هذا التخريج للقصة لفوزي الأثري




=============

منكر .

أخرجه الآجري في أخبار عمر بن عبدالعزيز من طريق محمد بن عبدالله بن عبدالحكم بن أعين قال أخبرني أبي قال : حدثنا عبدالله بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده أسلم به .

قلت : وهذا سند ضعيف فيه عبدالله بن زيد بن أسلم ضعفه ابن معين وابن المديني والجوزجاني وأبو زرعة وابن حجر وقال ابن عدي : مع ضعفه يكتب حديثه وقال النسائي ليس بالقوي

وقال ابن حبان : كان شيخا صالحا كثير الخطأ فاحش الوهم يأتي بالأشياء عن الثقات التي إذا سمعها المبتدىء في هذه الصناعة شهد عليها بالوضع .

وعبدالله بن عبدالحكم بن أعين أنكر عليه ابن معين شيئا من أخبار عمر بن عبدالعزيز .

انظر الضعفاء لابن الجوزي ج2 ص123 وتهذيب الكمال للمزي ج14 ص535

والتهذيب لابن حجر ج5 ص195 و 253 والتقريب له ص 304 و 310 .

ومن هذا الوجه ذكره ابن الجوزي في تاريخ عمر بن الخطاب ص103 .

انتهى من تبصرة أولي الأحلام من قصص فيها كلام

الجزء 5 صفحة 8 – 9 .

للشيخ أبي عبدالرحمن فوزي الأثري .

انتهى
خامسا : بل ذكر شيخ الإسلام بأنها حصلت مع رجل فسقط الاستدلال بالقصة .
جاء في فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( 28 /114 ) : ( مافعله عمر رضي الله عنه حيث رأى رجلا قد شاب اللبن بالماء المبيع فأراقه عليه ، وهذا ثابت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ...) .

وبصراحة الموضوع أخذ أكبر من حجمه !!!!! وقد حجرتم واسعا ، والسلام .

جزاك الله خيرا على التخريج

لكن هذه القصة مشهورة عند العوام يلهج بها الخطباء في كل مكان فلو سألت طفلا أو جدة من هو الصحابي الذي منع خلط الماء باللبن لقيل لك عمر بن الخطاب
فلو قرأ عامي قصتك البنزينية لفهم أنها تشبه قصة عمر
أو ليس في البخاري ؟؟ حدثوا الناس بما يفهمون ؟؟
و هل العامي يفهم تخريجك؟

سادسا / القصة تختلف عن قصة عمر رضي الله عنه إن صحت ولا أظنها تصح ، فقصتنا فيها توبيخ للحاكم الظالم الذي لا يراعي حقوق شعبه ، فتجده يضع القوانين الظالمة من أجل خدمة الأغنياء ومن هم في طبقته فقط .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من اراد أن ينصح لأميره فليناصحه سرا فإن أبى فقد أدى ما عليه )حسنه بن باز رحمه الله وهو عند أحمد
====================
وأخيرا علمت منهج الشيخ
هو ممن يسبون الحكام ويطعنون في الولاة لظلمهم ويحكمون بالعواطف وهذا ليس سبيل المؤمنين
فليراجع معتقد أهل السنة في هذا الباب

وخاصة كتاب (معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة
وليس معنى هذا أننا نرضى بالظلم
معاذ الله فقد جاء الوعيد على من رضي وتابع
ولكن الأمر دين لا غير
وهؤلاء الذين يظنون أنفسهم أشد حبا للدين منا أو أشد أسفا إلخ
والله إنا لأشد تعظيما للحق منهم ودليلنا إتباع سبيل المؤمنين الراسخين من الخلف العدول فهم حملة لوائه
أما أهل العصبية العاطفية فما جروا علينا إلا الفرقة والتنازع وها هم في الشام يقتل بعضهم بعضا ويكفر بعضهم بعضا
وهم هم في مصر يكفر بعضهم بعضا ويبدع بعضهم بعض
بعيدا عن أصحاب الرؤية الواضحة من أول الأمر
وإن كان كلام المشايخ لا يقدس لكن راجع نفسك في منهجك وانظر لكتب السلف
وبدلا من نشر المواضيع والاستكثار منها إدرس كتب اعتقاد أهل السنة على يد أهل السنة . فكم طغى الحاسوب على
الاوقات وإلم تدرس فلا تتعن الدخول فيما لا تحسنه وإلا تكلمت على الله بغير علم .
وأنا أنصح لك ممن يصفقون لك بيا شيخنا وأستاذنا وووووو وكما قال أبو عبدالبر الفرق شاسع بين المتعلم وغيره
والسلام
ولقد حذرني أبو صهيب وليد بن سعد وقال أنا تارك للحزبين المجلس فقلت من للشباب المغرر بهم والمساكين أنتركهم لأهل الهوى يعبثون برؤسهم ويلعبون بأفكارهم فقال السلامة أولى النجاة النجاة لست مسئولا إلا عن نفسك .
فخالفته وقلت إن تكلم أحد ببدعة رددنا عليه بسنة
فرحمك الله كن عون للسنة لا للبدعة وإلا فالسكوت أولى
وكم من مريد للخير لا يبلغه
(إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله )

وأخيرا أسوق لك ولغيرك ولنفسي نصيحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله


فعليك يا عبد الله أن تبتعد عن الخمول والانزواء وأن تبلغ أمر الله إلى عباد الله ، وعليك أيضا أن تنصح من استطعت نصيحته في كل مكان : أمير القرية ، وعالم القرية ، وقاضي القرية ، وعريف القرية ، ومن له شأن في القرية ، وفي المدينة وفي القبيلة وفي كل مكان تتصل به اتصالا حسنا ، وتناصحه وتوجهه إلى الخير ، وتتعاون معه على البر والتقوى بالأساليب الحسنة ، بالعظة والتذكير بالكلام الطيب ، بالرفق لا بالعنف.
وهكذا مع الإمام الأعظم في الدولة ، ومع الوزراء في مسئولياتهم ، ومع القضاة ومع الدعاة ومع إخوانك في الله جميعا تتعاون معهم.
هكذا يكون طالب العلم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((الدين النصيحة)) قيل لمن يا رسول الله؟ قال ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)) أخرجه مسلم في صحيحه. وفي الصحيحين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال : بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم وقال عليه الصلاة والسلام : ((نضَّر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها ثم أدَّاها كما سمعها فرب مبلَّغ أوعى من سامع)) وفي لفظ : ((رب حامل فقه ليس بفقيه)) وفي لفظ : ((ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه)) وقال في إحدى خطبه عليه الصلاة والسلام : ((فليبلّغ الشاهد الغائب فرب مبلَّغ أوعى من سامع)) والناس بخير ما تعاونوا على البر والتقوى ، مع ملوكهم وأمرائهم ، ومع قضاتهم ومع الدعاة إلى الله ، وجميع المسلمين ، لكن مع مراعاة الأساليب الحسنة ، والرفق والحكمة ، وقد جاء في الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ((من يحرم الرفق يحرم الخير كله)) رواه مسلم في الصحيح عن جرير بن عبد الله ، وعن عائشة رضي الله عنهما.
وفي رواية له عن عائشة رضي الله عنها مرفوعا : ((إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه)) ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في الصحيح : ((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه)) ويكفي في هذا قول الله سبحانه : ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ[15] وقول الله تبارك وتعالى : فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ[16] وفي قصة موسى وهارون عندما بعثهما الله إلى فرعون يقول الله سبحانه لهما : فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى[17] وأسأل الله بأسمائه الحسنى ، وصفاته العلى ، أن يوفقنا وإياكم وجميع المسلمين إلى ما يرضيه ، وأن يسلك بنا جميعا صراطه المستقيم ، وأن يرزقنا جميعا العلم النافع ، والعمل به ، والتأدب بالآداب الشرعية ، والخلق العظيم ،

المصدر : http://majles.alukah.net/t121481/#ixzz33vw2bvCb

آمين
كلام من مشكاة النبوة

قال الخطابي في أعلام الحديث شرح صحيح البخاري

وأما النصيحة لأئمة المؤمنين فإن الأئمة هم الولاة من الخلفاء الراشدين ومن بعدهم ممن يلي أمر الأمة ويقوم به، ومن نصيحتهم بذل الطاعة لهم في المعروف، والصلاة خلفهم، وجهاد الكفار معهم، وأداء الصدقات إليهم، وترك الخروج بالسيف عليهم، إذا ظهر منهم حيف أو سوء سيرة، وتنبيههم عند الغفلة، وأن لا يغروا بالثناء الكاذب عليهم، وأن يدعى بالصلاح لهم.

قلت أبوخزيمة- وزاد السادة العلماء الخروج بالكلام مبدأ الخروج بالسيف
كما قرره علماء أهل السنة كالعثيمين والفوزان وغيرهما
فإن النار بالعودين تزكى ****وإن الحرب أولها كلام

ثم قال الخطابي رحمه الله
وقد يتأول ذلك في الأئمة الذين هم علماء الدين، ومن نصيحتهم قبول ما رووه إذا انفردوا، وتقليدهم ومتابعتهم على ما رأوه إذا اجتمعوا واتفقوا.

ماذا قال ابن عمر رضي الله عنهما لأمير البصرة الذي طلب منه الدعاء ؟

في صحيح مسلم من حديث مصعب بن سعد قَالَ : دَخَلَ عَبْدُ الله بْنُ عُمَرَ عَلَى ابْنِ عَامِرٍ يَعُودُهُ ، وَهُوَ مَرِيضٌ ، قَالَ : أَلاَ تَدْعُو الله لِى يَا ابْنَ عُمَرَ ، فقَالَ إِنِّى سَمِعْتُ رَسُولَ الله -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « لاَ تُقْبَلُ صَلاَةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ وَلاَ صَدَقَةٌ مِنْ غُلُولٍ ». وَكُنْتَ عَلَى الْبَصْرَةِ .

" يعوده وهو مريض " زاد الفريابي : وعنده قوم يدعون له بالعافية !!!! ، "لا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول " رواه سعيد بن منصور في سننه من وجه آخر عن ابن عمر موقوفا ، وزاد : ولا نفقة في ربا وكنت على البصرة ، وزاد الفريابي : ولا أراك إلا قد أصبت منها شرا أي فلا يقبل الدعاء لك كما لا تقبل الصلاة والصدقة إلا من متصون .

المرجع / الديباج شرح صحيح مسلم بن الحجاج .

وَأَمَّا قَوْل اِبْن عَامِر : ( اُدْعُ لِي ، فَقَالَ اِبْن عُمَر رَضِيَ الله عَنْهُمَا سَمِعْت رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : لَا يَقْبَل الله صَلَاة بِغَيْرِ طَهُور ، وَلَا صَدَقَة مِنْ غُلُول وَكُنْت عَلَى الْبَصْرَة ) ، فَمَعْنَاهُ أَنَّك لَسْت بِسَالِمٍ مِنْ الْغُلُول فَقَدْ كُنْت وَالِيًا عَلَى الْبَصْرَة وَتَعَلَّقَتْ بِك تَبِعَات مِنْ حُقُوق اللَّه تَعَالَى وَحُقُوق الْعِبَاد ، وَلَا يُقْبَل الدُّعَاء لِمَنْ هَذِهِ صِفَتُهُ ، كَمَا لَا تُقْبَل الصَّلَاة وَالصَّدَقَة إِلَّا مِنْ مُتَصَوِّن ، وَالظَّاهِر - وَاَللَّه أَعْلَم - أَنَّ اِبْن عُمَر قَصَدَ زَجْر اِبْن عَامِر وَحَثّه عَلَى التَّوْبَة وَتَحْرِيضه عَلَى الْإِقْلَاع عَنْ الْمُخَالَفَات ، وَلَمْ يُرِدْ الْقَطْع حَقِيقَة بِأَنَّ الدُّعَاء لِلْفُسَّاقِ لَا يَنْفَع ، فَلَمْ يَزَلْ النَّبِيّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالسَّلَف وَالْخَلَف يَدْعُو لِلْكُفَّارِ وَأَصْحَاب الْمَعَاصِي بِالْهِدَايَةِ وَالتَّوْبَة ، وَاَللَّه أَعْلَم .
المرجع / شرح مسلم للنووي .
يعني إنك غير سالم من الغلول لكونك كنت عامل البصرة ، فلا يقبل الله الدعاء لك ، وقصده بذلك زجره .
المرجع / الفيض .

إذا يرحمك الله ويعفو عنا وعنك ويدخلنا وإياك وأهلينا الفردوس والقارئين ما وجه استدلالك وإلى ما ترنو؟

ثم قال الخطابي رحمه الله
وقد يتأول ذلك في الأئمة الذين هم علماء الدين، ومن نصيحتهم قبول ما رووه إذا انفردوا، وتقليدهم ومتابعتهم على ما رأوه إذا اجتمعوا واتفقوا.

وبذلك يلزمك اتباعهم
فهات من الأكابر من قال بالتشهير بهم وذكر مسالبهم ومساويهم
وارجع لما قرره إمام المسلمين في الشام وغيره العلامة الألباني في مقارعة الحكام وذكر مسالبهم والتشهير بهم
وكذلك بن باز والعثيمين والفوزان والغديان واللحيدان ومقبل الخير ووووووووووووووو وووو
هل ترى منهم من أجاز ما تفعله
وهم الأئمة المتفق على إمامتهم من المعتبرين فعلى تأويل أنهم ولاة الأمر لا يجوز لي ولك ولغيرنا أن نخالفهم
ما تقول يرحمك الله؟

قال شيخنا الفاضل المفضال عبدالمحسن العباد حفظه الله تعالى في مقاله (حقوق ولاة الأمر المسلمين النصح والدعاء لهم والسمع والطاعةفي المعروف):
"وإذا ظهرت أمور منكرة من مسئولين في الدولة أو غير مسئولين سواء في الصحف أو في غيرها فإن الواجب إنكار المنكر علانية كما كان ظهوره علانية".

إلى الأخ أبي خزيمة المصري حفظه الله تعالى / أرجو أن تراجع هذا الموضوع
بيان و تبيين لبعض ما يجب في الإنكار على السلاطين
الرابط :
​http://www.saaid.net/Doat/Najeeb/14.htm

سؤال عامّ: هل الكذب (اختلاق القصص وادعاء حدوث ما لم يحدث) جائز؟ (سواء للعظة أو الاستهزاء أو الانكار).؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن هاني

سؤال عامّ: هل الكذب (اختلاق القصص وادعاء حدوث ما لم يحدث) جائز؟ (سواء للعظة أو الاستهزاء أو الانكار).؟

أرجو أن تراجع أبواب اللغة العربية جيدا يا ( محمد بن هاني ) !!!!!! .