إذن العلماء الذين قالوا بالجواز -وليس لهم مخالف- على منهج الأشاعرة لأنهم لم يفرقوا بين المعجزة والكرامة !
ولذلك قالوا بجواز تقليد المعجزة ! من خلال فتاواهم بجواز أمر الشيطان بالخروج من جسد المصروع !
ابن تيمية وابن القيم وغيره من المتقدمين
والألباني وغيره من المعاصرين على منهج الأشاعرة (والله اكتشاف جديد!)
والله كنت أعرف أنه سيأتي بالعجائب وما ذلك إلا ليحول أصل الموضوع والطلب المطروح من عام 2014
(اترك ،اترك الكلام)
وهات المطلوب من عام 2014 وسأعطيك فرصة لعام 2020 إن كنا من الأحياء بإذن الله .
أو تعترف أمام الجميع بأنك أول من أصدر هذا الحكم –الشاذ-وليس لك سلف في هذا !
لأنك بكل بساطة لا تسير على فهم السلف الصالح في كثير من استدلالاتك !
(أما عقيدتي فلست بهذه الدرجة الضعيفة التي تتوقعها حتى تشككني في عقيدتي! )
ولا يتعارض قولي بأن قول (اخرج عدو الله) اقتداء وسنة مع كونها معجزة ! كما يزعم صاحب الموضوع! -كما حدث مع العلامة الألباني رحمه الله وغيره من الراسخين في العلم فقد قال بأنها معجزة وفي نفس الوقت نصح بإتباع النبي صلى الله عليه وسلم بقول(اخرج عدو الله) وهذا كافي لرد قولك واتهامك!!
(واعتقادي فيها هو نفس اعتقاد الألباني وغيره من العلماء الراسخين( معجزة)
ولكن من أي طريق -أكرر- من أي طريق هي معجزة هذا هو الذي جعلك تضيع
وتأتي بهذا القول الشاذ! لأنك لا تعلم فيما المعجزة!
وللمعلومية التي لا تعرفها -قولي بعض العلماء في محله (فكبر سبعاً)-
لأن هناك من يطلق عليها لفظ (العجائب الثلاث) !!
-ونحن هنا بين طلاب علم فيهم من هو أعلم منا بل هناك فطاحلة!
ولعلهم يعرفون مغزى السؤال الذي (ليس له علاقة بأصول الفقه!-والذي لم نرى مخالف واحد لمن قالوا بالجواز!-)
والظاهر من مجمل كلامك أنك لا تفرق بين التقليد والإتباع !!
فليس كل من استشهد بكلام العلماء هو مقلد!!!! (فكبر سبعاً -حتى ترتاح -)
ننتظر الرد على السؤال ليستفيد القارئ
ما زال الطلب قائم من عام 2014 (في المشاركة رقم 2)
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات