الموضوع: ما حكم هذا الإسناد في الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس؟

أخبرنا محمد بن الحسين بن منجوية إجازة ، أخبرنا أبي ، أخبرنا عبد الله بن إبراهيم بن علي ، حدثنا عبد الله بن محمد بن وهب ، حدثنا يوسف بن الصباح ، حدثنا إبراهيم بن سليمان بن الحجاج ، حدثنا يونس بن ميسرة ، عن أبي إدريس الخولاني ، عن أبي الدرداء ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله رفيق يحب الرفق فى الأمر كله ، ويحب كل قلب خاشع حزين رحيم ، يعلم الناس بالخير ، ويدعو إلى طاعة الله ، ويبغض كل قلبٍ قاسٍ لاهٍ ينام الليل كله ، ولا يذكر الله ، فلا يدرى يرد الله روحه أم لا " .

السلام عليكم جهدت أخي لإفادتك فوجدت في إسناده عبد الله بن محمد بن وهب وهو الدينوري أبو محمد قال عنه الزركلي في الأعلام ...............: مفسر من حفاظ الحديث، قال الذهبي: سمع الكثير وطوف الاقاليم.
وقال الدارقطني " متروك الحديث ج4ص119

جزاكم الله خير الجزاء
كلام الدارقطني في أي كتبه؟

وإياك أخي هذا الكلام نقله الذهبي في الضعفاء وقال تركه الدارقطني كما في السلسلة ج7أقول أخي يجتهد كيف تركه قد يكون ذلك عندما سئل الدارقطني عنه فلم يرفع رأسا بذلك أوقال متروك كماهي العبارة مدونة والله أعلم

في الاسناد الذي نقلته سقط وتصحيف؛ منجويه صوابه فنجويه، وإبراهيم بن سليمان بن الحجاج بينه وبين يونس بن ميسرة عمه محمد بن الحجاج القرشي.انظر تفسير الثعلبي 8/ 230