تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: شرح الإمام ابن بطال رحمه الله على صحيح البخاري ما اسمه الحقيقي ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي شرح الإمام ابن بطال رحمه الله على صحيح البخاري ما اسمه الحقيقي ؟

    شرح الإمام ابن بطال المالكي رحمه الله تعالى على صحيح البخاري ما اسمه الحقيقي ؟
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي رد: شرح الإمام ابن بطال رحمه الله على صحيح البخاري ما اسمه الحقيقي ؟

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    10,732

    افتراضي

    .........
    لا إله إلا الله
    اللهم اغفر لي وارحمني ووالديّ وأهلي والمؤمنين والمؤمنات وآتنا الفردوس الأعلى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    لم نصل لشيء
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  5. افتراضي

    كلعله يعرف بهذا الاسم وهو شرح صحيح البخاري، وهذا ما ذكره بعض مترجميه، يقولون له شرح على صحيح البخاري، أو شارح صحيح البخاري، وذكر ابت بشكوال في ترجمة أحد تلامذته أنه أخذ شرح صحيح البخاري عن ابن بطال. وإلإمام ابن بطال لم يضع لشرحه هذا مقدمة حسب ما هو مطبوع. وفيما يلي نص ابن بشكوال في الصلة: ((محمد بن خلف بن مسعود بن شعيب، يعرف: بابن السقاط: من أهل قرطبة وقاضيها؛ يكنى: أبا عبد الله. رحل إلى المشرق وحج وسمع من أبي ذر الهروي صحيح البخاري سنة خمس عشرة وأربع مائة. وأجاز له، ولقي أبا بكر بن عقال وأخذ عنه كتاب الجوزقي عن مؤلفه وأبا بكر المطوعي، ومحمد بن خميس المجاور الأندلسي وغيرهم. وكتب هناك صحيح البخاري وغيره. وصنع الحبر من ماء زمزم. وكان حسن الخط، سريع الكتاب ثقة فيما رواه وعني به. وروى بالأندلس عن أبي القاسم خلف بن أبي سرور السرتي، والمنذر بن المنذر، وأبي عمر الطلمنكي، وأبي عمرو المقرئ. وأخذ عن أبي الحسن بن بطال كتابه في شرح البخاري، واستقضى بقرطبة، وكان محبباً إلى أهل بلده، وامتحن في آخر عمره، وذهبت كتبه وماله وتوفي في سنة خمسٍ وثمانين وأربع مائة. أو نحوها بدانية. ومولده سنة خمس وتسعين وثلاث مائة. … الصلة الترجمة 1240 ط دار الكتب، 1235 طبعة اخرى))
    القراءة حياة الحياة اقرأ لتحيا اقرأ ما دمت حيا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    محقق الكتاب لم يذكر له اسمًا خاصًّا.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    يبدو أن اسمه هو الذي اشتهر به ( شرح صحيح البخاري )
    _______________
    أولاً:ترجمة ابن بطّال.

    هو: العلامة أبو الحسن، علي بن خلف بن بطال البكري، القرطبي، ثم البَلَنْسي، ويعرف بابن اللَّجَّام.

    والبلنسي: بفتح الموحدة, واللَّام, وسكون النون, آخرها السين المهملة, نسبة إلى بلدة من بلاد المغرب, يُقال لها: بَلَنْسِيَة, أصله من قرطبة, وأخرجتهم الفتنة إلى بلنسية, كما قال ابن فرحون.


    شيوخه:

    أخذ عن: أبي عمر الطلمنكي ، وابن عفيف، وأبي المطرف القنازعي، ويونس بن مغيث. وأبي الوليد، يونس بن عبد الله القاضي، وأبي محمد بن بنوش. أبي القاسم الوهراني، وأبي عبد الوارث، وأبي بكر الرازي.


    تلاميذه:

    روى عنه أبو داود المقرئ، وعبد الرحمن بن بشر.


    مصنّفاته:

    لم يذكر المترجمون له سوى:

    "شرح صحيح البخاري".

    "الاعتصام في الحديث" .

    " الزّهد والرقائق" .



    ثناء العلماء عليه:

    إن المصادر شحيحة بذكر تفاصيل عن ترجمة الإمام ابن بطال, إلا أنها أجمعت على إمامته, وعلوّ كعبه.

    قال ابن بشكوال: وكان من أهل العلم والمعرفة والفهم، مليح الخط، حسن الضبط. عني بالحديث العناية التامة، وأتقن ما قيد منه.شرح " الصحيح " في عدة أسفار، رواه الناس عنه ، واستُقضِيَ بحِصْنِ لوْرقَة.(لُوْرقة ، بالضم ثم السكون، وفتح الراء والقاف، ويقال: لرقة، بسكون الراء من غير واو: مدينة بالأندلس من أعمال تدمير...". "معجم البلدان ").

    قال الذهبي: كان من كبار المالكية.

    وكان عفا الله عنه على نهج الأشاعرة في المعتقد.


    وفاته:

    قال ابن بشكوال: قرأت بخط أبي الحسن المقرئ أنه توفي ليلة الأربعاء، وصلي عليه عند صلاة الظهر آخر يوم من صفر سنة تسع وأربعين وأربع مائة.


    وقال القاضي عياض: توفي ببلنسية.


    مراجع الترجمة

    ترتيب المدارك", للقاضي عياض.

    "الصّلة", لابن بشكوال.

    "تاريخ الإسلام".

    "سير أعلام النبلاء" كلاهما للذهبي.


    ثانياً:

    منهج ابن بطّال في كتابه: "شرح صحيح البخاري".

    اسم الكتاب: طبع الكتاب باسم: "شرح صحيح البخاري".

    وعلى غير عادة المصنّفين, فقد بدأ ابن بطّال شرحه هذا دون مقدّمة, فبدأ مباشرة بشرح الصّحيح.

    ولم يذكر المحقّق كيفيّة اعتماده اسم الكتاب.


    ومما ذكره المحقق عن منهج هذا الشرح :

    1) لم يتبين لهم أي الروايات للبخاري التي اعتمد عليها ابن بطال مع أنهم كادوا يجزمون أنه اعتمد رواية أبي ذر, غير أنه خالفها في مواضع كثيرة.

    ونقلوا عن ابن حجر في الفتح (2/332) إشارته إلى أن ابن بطال اعتمد رواية الأصيلي.

    وفي موضع آخر(10/501) أشار إلى أنه اعتمد رواية النسفي.

    2) ابن بطال لم يشرح كلّ كتب الصحيح فضلاً عن أبوابه. وهناك كتب لم يذكرها في شرحه: كبدء الخلق, والتفسير, والفضائل, ومناقب الصّحابة, والمغازي.

    3) يذكر المصنف اسم الباب ثم يسرد الأحاديث التي وردت بحذف الإسناد والاقتصار على الصحابي فقط. وأحياناً يذكر مَن روى عن الصّحابي.

    4) يختصر المتون عند سردها:

    فأحياناً يكون اختصاره من أوّلها, وأحياناً أخرى في أثنائها, وكثيراً ما يختصر آخرها.

    وأحياناً يذكر الحديث بالمعنى.

    5) يدمج بعض الأبواب ببعض. فيذكر الحديث, ثم يقول: وترجم له بباب كذا, ثم لا يذكر الباب.

    6) يشرح الغريب من الألفاظ دون استقصاء مع اعتماده غالباً على أبي عبيد, والخطابي والحربي, و ابن قتيبة, وصاحب الأفعال, وصاحب العين.

    7) ينقل المذاهب الفقهية المتعلقة بأحاديث الباب, ويهتمّ بنقل المذهب المالكي, مع التوجيه والترجيح وذكر الأدلة ومناقشتها ، ويتمسّك غالبا بما عليه الحديث وإن خالف مذهبه ، ويردّ على مَن خالف ذلك.

    8) لم يتعرّض المصنّف لمناسبة الأحاديث لتراجم الكتاب إلا في النّادر رغم أنّ هذه من أعظم فوائد الكتاب.

    9) أكثر ابن بطّال في شرحه من استنباط الفوائد المتنوّعة من الألفاظ والعبارات الواردة في الأحاديث.

    10) لم يترك المصنّف مدخلاً ولا موضعاً يحتاج إلى تذكير أو وعظ إلا وأدلى فيه بدلوه.

    11) يُترجم أحياناً لبعض الأبواب, ويُعرض عن ذكر أحاديثها وشرحها, ثم يقول: ليس فيه فقه, أو لا فقه في هذا الباب.

    12) ولا ننسى أن ابن بطّال أشعريّ العقيدة, وانظر إلى قوله مثلاً: " غرض البخاري في هذا الباب الردّ على الجهمية المجسمة في تعلُّقها بهذه الظواهر، وقد تقرَّر أن الله ليس بجسم, فلا يحتاج إلى مكان يستقرّ فيه؛ فقد كان ولا مكان، وإنما أضاف المعارج إليه إضافة تشريف، ومعنى الارتفاع إليه اعتلاؤه مع تنزيهه عن المكان "اهـ.



    ميّزات هذا الشّرح:

    1- أنه من أقدم الشّروح التي وصلتنا للجامع الصّحيح للبخاري, بعد غضّ النّظر عن كتاب الخطّابي, لأنه شرح للغريب في غالب الأمر.

    2- اعتناؤه بالنّقل عن جملة وافرة من أهل العلم الذين غابت عنَّا مؤلّفاتهم, ومنهم: الطبري, وإسماعيل بن إسحاق, والمهلّب بن أبي صفرة, وابن القصّار, والخليل بن أحمد, وابن المنذر. وغيرهم.

    3- عنايته بإيراد الآثار عن الصّحابة والتابعين ومَن دونهم في تفسير آيات الأحكام, وفي الفقه.

    4- عنايته بنقل مذاهب السّلف في المسائل الخلافية مع التوجيه والتّرجيح, وذكر الأدلّة ومناقشتها.

    5- كثرة نقولاته عن الإمام مالك -رحمه الله- بالرّوايات عنه وعن أصحابه, وأصحابهم.

    6- إكثاره من استنباط الفوائد المتنوّعة من الألفاظ والعبارات الواردة في الأحاديث.

    7- وممّا يدلّ على أهميّته كثرة نقل الحافظ ابن حجر عنه في شرحه "فتح الباري".



    طبعات الكتاب:

    - طبعته مكتبة الرشد بالسّعودية سنة 1420هـ في عشرة مجلدات ، وأعادت طبعه مرة أخرى بزيادة مجلّد للفهارس.وكتب على الغلاف / ضبط نصَّه وعلّق عليه: أبو تميم ياسر بن إبراهيم.
    http://www.sunnah.org.sa/sunnah-scie...08-06-12-02-41

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •