من أقعدته نكاية اللئام ، أقامته إعانة الكرام .
من أقعدته نكاية اللئام ، أقامته إعانة الكرام .
قال بعض الناس :
كان أئمتنا يقولون : من أقعدته نكاية اللئام، أقامته إعانة الكرام ، لئام يؤذونك ويقعدونك عن دعوتك ويثبطونك ، فلابد من معين ومساعد يشد أزرك ويقويك وهم الكرام ، لكن البلية في عصرنا أن اللئام كثر، فهم يقعدونك ويؤذونك ، ولا تجد كريما تأوي إليه إلا من رحم الله .
قال بعضُ الخلفاء:
مَنْ أقْعَدَتْه نِكايَةُ اللِّئام، أَقَامَتهُ إعانةُ الكِرام .
ينظر / - البديع في نقد الشعر - (ج 1 / ص 6) والصداقة والصديق - (ج 1 / ص 43) وزهر الآداب وثمر الألباب - (ج 1 / ص 374) والبيان والتبيين - (ج 1 / ص 101) والعقد الفريد - (ج 1 / ص 176) والحيوان - (ج 2 / ص 5) / منقول من الدكتور علي بن نايف الشحود .
ومن ألبسه الليل لون ظلمائه نزعه النهار عنه بضيائه .
للرفع والتذكير .