يقول الشيخ الالباني في صفة الصلاة ثم كان النبي يستفتح القراءة بأدعية كثيرة يحمد الله فيها و يمجده و يثني عليه و قد امر بذلك المسئ صلاته فقال له لاتتم صلاة لأحد من الناس حتى يكبر و يحمد الله و يثني عليه ثم يقرأ بما تيسر من القرآن رواه أبو داود و الحاكم وصححه و وافقه الذهبي انتهى كلامه
هل معنى هذا أن يقول المصلي الحمد لله ثم دعاء الاستفتاح ثم الاستعاذة ثم البسملة ثم الفاتحةكما هو ظاهر و يرد عليه إشكال و هو وجوب هذا الحمد كوجوب الفاتحة أو نقول الشيخ الالباني يومئ إلى الفاتحة بقول النبي يحمد الله لأن الفاتحة حمد لله و ثناء عليه
و عليه دعاء الاستفتاح غير وارد في الحديث و الحديث ذكر المهمات