السلام عليكم
قال النحاة: الفعل المضارع يدل على الحال أو الاستقبال (على الخلاف الذي بينهم في أنه في أيهما حقيقة).
السؤال: في قولنا: زيد لم يقم، دل الفعل على المضي، أي: دل على ما لم يوضع له، إذاً هو مجاز، هل هذا الفهم صحيح؟
لا أظنه صحيحا؛ لأننا نحس بأن المعنى حقيقياً لا مجازياً، فكيف ندفع هذا الإشكال؟