قال الحسن البصري رحمه الله تعالى : « التَّقِيَّةُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ » .
أخرجه البخاري معلقا ، وقوله : التَّقِيَّةُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ أي التستر لأجل الحذر ثابت إلى يوم القيامة .
قال الحسن البصري رحمه الله تعالى : « التَّقِيَّةُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ » .
أخرجه البخاري معلقا ، وقوله : التَّقِيَّةُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ أي التستر لأجل الحذر ثابت إلى يوم القيامة .
قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه :
كِتَابُ الإِكْرَاهِ
وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النحل: 106] وَقَالَ: {إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً} [آل عمران: 28]:«وَهِيَ تَقِيَّةٌ».
منقول من عبدالله مسفر
اما قول ان التقيه هي التستر والحذر هل هذا قولك ام قول البخاري ؟
منقول من خالد الشافعي
الكلام لشراح البخاري .