لم تكن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم على
مسائل علميه فحسب بل مسائل ادبيه اصبحت
تغيب تدريجيا حتى وصلت الامه إلى مسائل علميه
تتفرق إلى مايقارب الثلاث وسبعون فرقه واختلفو
كما اختلف من قبلهم على المسائل العلميه فلم
ينجو منهم إلا فرقه تحمل المعايير العلميه والادبيه
للسنه النبويه فمن لايحمل المعايير الادبيه يزداد
جهل ويزيد اتباعه بعد ويفرق الصفوف وهذا ماحدث
من عصور حتى اصبح الانحراف العلمي والادبي
في كثير من الفرق الاسلاميه إلى ابعد مايكون
عن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فحينما
نعود للمعايير الادبيه سنحد من الجهل والتخلف
والتصارع ونفتح الابواب للعلم والمعرفه والعمل
المشترك لإنقاذ الإنسانيه
وإنقاذ أمه بعث رسولها
رحمه للعالمين .!