تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    1,433

    افتراضي هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جاء في الحاوي الكبير (1/ 263):
    (وروي عن علي رضي الله عنه أنه قال: " أنفذني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في طلب الماء ثم تيمم)

    فخرجته هكذا:
    ورد ذلك في حديث طويل عن عمران بن الحصين، أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب التيمم، باب الصعيد الطيب وضوء المسلم، يكفيه من الماء، (1/ 76)، ح344؛ ومسلم في صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب قضاء الصلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها ، (1/ 474)، ح682. وفيه قوله "فدعا فلانا .... ودعا عليا فقال: اذهبا فابتغيا الماء" الحديث.


    الأسئلة:
    1- هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    2- بحثت عنه في فتح الباري فلم أجده،
    وجاء في إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل (1/ 74)
    (أخرجه البخارى (1/97) ومسلم (2/140 - 142) وأحمد (4/434 - 435) . والبيهقى (1/32 و218 - 219 و219) وزاد فى رواية بعد قوله " أو السطيحتين": " فمضمض فى الماء فأعاده فى أفواه المزادتين أو السطيحتين " , وإسنادها صحيح , ورواها الطبرانى أيضا كما فى " الفتح " (1/383) .
    قلت: فأنت ترى أنه ليس فى الحديث توضؤه صلى الله عليه وسلم من مزادة المشركة , ولكن فيه استعماله صلى الله عليه وسلم لمزادة المشركة , وذلك يدل على غرض المؤلف من سوق الحديث وهو إثبات طهارة آنية الكفار.
    وقد قال الحافظ: " واستدل بهذا على جواز استعمال أوانى المشركين ما لم يتيقن فيها النجاسة ".
    ولعله قد جاء ما ذكره المجد فى قصة أخرى غير هذه لا تحضرنى الآن , والله أعلم.)

    قول ( وإسنادها صحيح) هل هو رأي الألباني أم أنها تابعة لرأي البيهقي؟

    3- هل هناك كتب أخرى غير فتح الباري لابن حجر، وارواء الغليل للألباني
    تذكر حكم الحديث؟

    أقيموا دولة الاسلام في قلوبكم .. تقم لكم على أرضكم ..

  2. افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    جاء في الحاوي الكبير (1/ 263):
    (وروي عن علي رضي الله عنه أنه قال: " أنفذني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في طلب الماء ثم تيمم)

    فخرجته هكذا:
    ورد ذلك في حديث طويل عن عمران بن الحصين، أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب التيمم، باب الصعيد الطيب وضوء المسلم، يكفيه من الماء، (1/ 76)، ح344؛ ومسلم في صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب قضاء الصلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها ، (1/ 474)، ح682. وفيه قوله "فدعا فلانا .... ودعا عليا فقال: اذهبا فابتغيا الماء" الحديث.


    الأسئلة:
    1- هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    أولاً: كان عليك أن تخرجي رواية (علي)، وتبحثين عنها في دواوين الكتب؟. وهذا لم يقع !
    ثانياً: انصرفت همتك إلى تخريج حديث (عمران بن الحصين)، لأنه فيه شاهد حديث علي-المزعوم-...ولكن هذا التخريج مختصر جداً، فالحديث له طرق عدة، وألفاظ مختلفة، ومطولاً ومختصراً.

    وإليك تخريجه من مسند أحمد (إشراف الشيخ شعيب):
    مسند أحمد ط الرسالة (33/ 129)
    19898 - حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ عَوْفٍ، حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ، حَدَّثَنِي عِمَرانُ بْنُ حُصَيْنٍ قَالَ: كُنَّا فِي سَفَرٍ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّا أَسْرَيْنَا حَتَّى إِذَا كُنَّا فِي آخِرِ اللَّيْلِ وَقَعْنَا تِلْكَ الْوَقْعَةَ، فَلَا وَقْعَةَ أَحْلَى عِنْدَ الْمُسَافِرِ مِنْهَا. قَالَ: فَمَا أَيْقَظَنَا إِلَّا حَرُّ الشَّمْسِ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ اسْتَيْقَظَ فُلَانٌ، ثُمَّ فُلَانٌ، كَانَ يُسَمِّيهِمْ أَبُو رَجَاءٍ وَنَسِيَهُمْ عَوْفٌ، ثُمَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ الرَّابِعُ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَامَ لَمْ نُوقِظْهُ حَتَّى يَكُونَ هُوَ يَسْتَيْقِظُ؛ لِأَنَّا لَا نَدْرِي مَا يَحْدُثُ (1) لَهُ فِي نَوْمِهِ، فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ عُمَرُ، وَرَأَى مَا أَصَابَ النَّاسَ، وَكَانَ رَجُلًا أَجْوَفَ جَلِيدًا قَالَ: فَكَبَّرَ وَرَفَعَ صَوْتَهُ بِالتَّكْبِيرِ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ وَيَرْفَعُ صَوْتَهُ بِالتَّكْبِيرِ حَتَّى اسْتَيْقَظَ لِصَوْتِهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَكَوْا الَّذِي أَصَابَهُمْ. فَقَالَ: " لَا ضَيْرَ أَوْ لَا يَضِيرُ ارْتَحِلُوا ". فَارْتَحَلَ فَسَارَ غَيْرَ بَعِيدٍ، ثُمَّ نَزَلَ فَدَعَا بِالْوَضُوءِ فَتَوَضَّأَ، وَنُودِيَ بِالصَّلَاةِ فَصَلَّى بِالنَّاسِ، فَلَمَّا انْفَتَلَ مِنْ صَلَاتِهِ إِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مُعْتَزِلٍ لَمْ يُصَلِّ مَعَ الْقَوْمِ فَقَالَ: " مَا مَنَعَكَ يَا فُلَانُ أَنْ تُصَلِّيَ مَعَ الْقَوْمِ؟ " فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَصَابَتْنِي جَنَابَةٌ وَلَا مَاءَ. قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " عَلَيْكَ بِالصَّعِيدِ؛ فَإِنَّهُ يَكْفِيكَ ". ثُمَّ سَارَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاشْتَكَى إِلَيْهِ النَّاسُ الْعَطَشَ، فَنَزَلَ فَدَعَا فُلَانًا، كَانَ يُسَمِّيهِ أَبُو رَجَاءٍ، وَنَسِيَهُ عَوْفٌ، وَدَعَا عَلِيًّا مسند أحمد ط الرسالة (33/ 130)
    فَقَالَ: اذْهَبَا فَابْغِيَا لَنَا الْمَاءَ. قَالَ: فَانْطَلَقَا (1) فَيَلْقَيَانِ امْرَأَةً بَيْنَ مَزَادَتَيْنِ أَوْ سَطِيحَتَيْنِ مِنْ مَاءٍ عَلَى بَعِيرٍ لَهَا فَقَالَا لَهَا: أَيْنَ الْمَاءُ؟ فَقَالَتْ: عَهْدِي بِالْمَاءِ أَمْسِ هَذِهِ السَّاعَةَ، وَنَفَرُنَا خُلُوفٌ. قَالَ: فَقَالَا لَهَا: انْطَلِقِي. إِذًا قَالَتْ: إِلَى أَيْنَ؟ قَالَا: إِلَى رَسُولِ اللهِ. قَالَتْ: هَذَا الَّذِي يُقَالُ لَهُ الصَّابِئُ؟ قَالَا: هُوَ الَّذِي تَعْنِينَ. فَانْطَلِقِي إِذًا فَجَاءَا بِهَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثَاهُ الْحَدِيثَ، فَاسْتَنْزَلُوه َا عَنْ بَعِيرِهَا، وَدَعَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِنَاءٍ، فَأَفْرَغَ فِيهِ مِنْ أَفْوَاهِ الْمَزَادَتَيْن ِ أَوِ السَّطِيحَتَيْن ِ، وَأَوْكَى أَفْوَاهَهُمَا، فَأَطْلَقَ الْعَزَالِي وَنُودِيَ فِي النَّاسِ: أَنْ اسْقُوا وَاسْتَقُوا، فَسَقَى مَنْ شَاءَ وَاسْتَقَى مَنْ شَاءَ، وَكَانَ آخِرُ ذَلِكَ أَنْ أَعْطَى الَّذِي أَصَابَتْهُ الْجَنَابَةُ إِنَاءً مِنْ مَاءٍ، فَقَالَ: " اذْهَبْ فَأَفْرِغْهُ عَلَيْكَ ". قَالَ: وَهِيَ قَائِمَةٌ تَنْظُرُ مَا يُفْعَلُ بِمَائِهَا قَالَ: وَايْمُ اللهِ لَقَدْ أَقْلَعَ عَنْهَا، وَإِنَّهُ لَيُخَيَّلُ إِلَيْنَا أَنَّهَا أَشَدُّ مِلْأَةً مِنْهَا حِينَ ابْتَدَأَ فِيهَا فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " اجْمَعُوا لَهَا ". فَجَمَعُوا (2) لَهَا مِنْ بَيْنِ عَجْوَةٍ وَدَقِيقَةٍ وَسُوَيْقَةٍ حَتَّى جَمَعُوا لَهَا طَعَامًا كَثِيرًا وَجَعَلُوهُ فِي ثَوْبٍ وَحَمَلُوهَا عَلَى بَعِيرِهَا، وَوَضَعُوا الثَّوْبَ بَيْنَ يَدَيْهَا، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تَعْلَمِينَ وَاللهِ مَا رَزِئْنَاكِ مِنْ مَائِكِ شَيْئًا، وَلَكِنَّ اللهَ هُوَ سَقَانَا " قَالَ: فَأَتَتْ أَهْلَهَا وَقَدِ احْتَبَسَتْ عَنْهُمْ فَقَالُوا:مَا حَبَسَكِ يَا فُلَانَةُ؟ فَقَالَتْ: الْعَجَبُ لَقِيَنِي رَجُلَانِ فَذَهَبَا بِي إِلَى هَذَا الَّذِي يُقَالُ لَهُ الصَّابِئُ فَفَعَلَ بِمَائِي كَذَا وَكَذَا، لِلَّذِي قَدْ كَانَ، فَوَاللهِ إِنَّهُ لَأَسْحَرُ مَنْ بَيْنَ هَذِهِ وَهَذِهِ وَقَالَتْ بِأُصْبُعَيْهَا الْوُسْطَى وَالسَّبَّابَةِ ، فَرَفَعَتْهُمَا إِلَى السَّمَاءِ، تَعْنِي السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ، أَوْ إِنَّهُ لَرَسُولُ اللهِ حَقًّا قَالَ: وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ بَعْدُ يُغِيرُونَ عَلَى مَا حَوْلَهَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، وَلَا يُصِيبُونَ الصِّرْمَ الَّذِي هِيَ مِنْهُ فَقَالَتْ: يَوْمًا لِقَوْمِهَا مَا أَرَى (1) أَنَّ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ يَدَعُونَكُمْ عَمْدًا (2) ؟ فَهَلْ لَكُمْ فِي الْإِسْلَامِ؟ فَأَطَاعُوهَا فَدَخَلُوا فِي الْإِسْلَامِ (3)


    إسناده صحيح على شرط الشيخين. يحيى: هو ابن سعيد القطان، عوف: هو ابن أبي جميلة الأعرابي، وأبو رجاء: هو عمران بن ملحان العطاردي.
    وأخرجه البيهقي في "الدلائل" 4/277-279 من طريق عبد الله بن أحمد، عن أبيه، بهذا الإسناد.
    وأخرجه مطولاً ومختصراً البخاري (344) ، والبزار في "مسنده" ((3584) ، وابن خزيمة (113) و (271) و (987) و (997) ، وابن حبان (1301) و (1302) ، وأبو نعيم في "الدلائل" (320) من طريق يحيى القطان، به.
    وأخرجه كذلك عبد الرزاق (20537) ، وابن أبي شيبة 1/156 و2/67 و11/476-477، والدارمي (743) ، والبخاري (348) ، ومسلم (682) ، والنسائي 1/171، وابن خزيمة (113) و (271) و (987) و (997) ، وأبو عوانة 1/307-308 و2/256-257، وابن المنذر في "الأوسط" (176) و (509) والطحاوي 1/401، والطبراني في "الكبير" 18/ (276) و (277) ، والدارقطني 1/202، وأبو نعيم في "الدلائل" (320) ، والبيهقي في "السنن" 1/32 و218-219 و404، وفي "الدلائل" 4/276-277، والبغوي في "شرح السنة" (3717) من طرق عن عوف الأعرابي، به.
    وأخرجه كذلك الطيالسي (857) ، والشافعي في "مسنده" 1/43، والبخاري (3571) ، ومسلم (682) ، وأبو عوانة 1/308 و2/254- 255 و255-256، والطحاوي 1/400، والطبراني في "الكبير" 18/ (282) و (285) و (289) ، والدارقطني 1/200 و200- 201، والبيهقي في "السنن" 1/219 و219- 220، وفي "الدلائل" 4/279- 281 و6/130- 131، والبغوي (309)
    من طرق عن أبي رجاء العطاردي، به.
    وسلف من طريق الحسن عن عمران مختصراً برقم (19872) .
    وانظر حديث أبي قتادة الآتي 5/298، ففيه أن عمران كان حاضراً للحادثة، وانظر لذلك "فتح الباري" 1/448-454". انتهى.


    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  3. افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    2- بحثت عنه في فتح الباري فلم أجده،


    وهو موجود في "الفتح" لزاماً، كما أشار إلى موطنه هناك: محققو المسند، فليراجع.
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  4. افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    قول ( وإسنادها صحيح) هل هو رأي الألباني أم أنها تابعة لرأي البيهقي؟
    هذا قول الشيخ الألباني، بارك الله فيك!

    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  5. افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    3- هل هناك كتب أخرى غير فتح الباري لابن حجر، وارواء الغليل للألباني
    تذكر حكم الحديث؟

    ِ
    نعم. هناك كتب عدة على سبيل المثال، لا الحصر:
    1- "الجامع الكبير" للترمذي المشهور بــ (السنن)، و"العلل".
    2-.و"المسند" للبزار. فهو يعل الروايات، وأحياناً يحكم، وقد حكم على إسناد هذا الحديث عنده.
    3-و"المستخرج" لأبي علي الطوسي.
    4-و"المستدرك" لأبي عبد الله الحاكم.
    5-والدار قطني في "العلل"، وفي "السنن"، وفي "الأفراد".
    6-وأبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة"، وفي "الحلية".
    7- والبيهقي في "السنن الكبرى"، و "الصغرى"، و "المعرفة، و"الخلافيات".
    8-و"شرح السنة" للبغوي.
    8-وعبد الحق الإشبيلي في "الأحكام الوسطى"، وتعقبات أبي الحسن بن القطان له في "بيان الوهم والإيهام".
    9-"الإلمام"، لابن دقيق العيد.
    10-"نصب الراية" للزيعلي.
    11-ابن الجوزي في "العلل المتناهية"، و"الموضوعات"، وفي "التحقيق في مسائل الخلاف".
    12-و"التنقيح" لابن عبد الهادي.
    13-و"التنقيح" للذهبي.
    14-و"تذكرة الحفاظ" ، و"المعرفة"، لابن القيسراني.
    15-و"مجمع الزوائد"، و"كشف الأستار"، للهيثمي.
    16-و"المغني عن حمل الأسفار" و"التقريب" للعراقي.
    17-و"البدر المنير"، لابن الملقن.
    18-و"الترغيب والترهيب" للمنذري.
    19-و"التلخيص الحبير"، و"الدراية"، و"نتائج الأفكار"، لابن حجر.

    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  6. افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    ولعلي أنشط بعد أخذ قسطي من (النوم)، في البحث عن أثر علي، والله المستعان.
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    1,433

    افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    جزاكم الله خيرا.. وبارك فيكم .. وأحسن اليكم..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعاصم أحمد بلحة مشاهدة المشاركة

    أولاً: كان عليك أن تخرجي رواية (علي)، وتبحثين عنها في دواوين الكتب؟. وهذا لم يقع !
    ثانياً: انصرفت همتك إلى تخريج حديث (عمران بن الحصين)، لأنه فيه شاهد حديث علي-المزعوم-...ولكن هذا التخريج مختصر جداً، فالحديث له طرق عدة، وألفاظ مختلفة، ومطولاً ومختصراً.
    أخي الكريم أليس في البحوث الفقهية ننظر للحديث اذا كان في البخاري ومسلم نكتفي بذلك.
    ولذلك بحثت عن الحديث في البخاري ومسلم فقط


    وقد ذكرت لي سابقا هذه المعلومة:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعاصم أحمد بلحة مشاهدة المشاركة
    لابد أن تعلمي _أختاه_ أن كتب اللغة وغيرها من كتب الفقه ، يتصرفون في المتون ، فكثيراً ما يروون بالمعنى ، لأنه كثيراً ما يكتب أحدهم ما علق بذهنه من الحديث أو معناه ، ليكون شاهداً لما يستدلُ عليه .....فلا غرابة في ذلك.
    في هذا الموضوع:
    http://majles.alukah.net/t109066/

    مشاركة رقم (7)


    ففهمت من كلامك السابق:
    (أنه ذُكر في الحاوي بالمعنى، وذهبت أبحث عنه في البخاري ومسلم)

    ولم أقصد من البحث حديث عمران بن الحصين، وإنما أردت أن أجد مصدر الحديث
    الذي يدل على أن طلب الماء واجب.
    أقيموا دولة الاسلام في قلوبكم .. تقم لكم على أرضكم ..

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    1,433

    افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعاصم أحمد بلحة مشاهدة المشاركة
    ولعلي أنشط بعد أخذ قسطي من (النوم)، في البحث عن أثر علي، والله المستعان.
    بانتظار ما ستكتبون .. بارك الله فيكم.. وزادكم علما..
    أقيموا دولة الاسلام في قلوبكم .. تقم لكم على أرضكم ..

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    1,433

    افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعاصم أحمد بلحة مشاهدة المشاركة

    نعم. هناك كتب عدة على سبيل المثال، لا الحصر:
    1- "الجامع الكبير" للترمذي المشهور بــ (السنن)، و"العلل".
    2-.و"المسند" للبزار. فهو يعل الروايات، وأحياناً يحكم، وقد حكم على إسناد هذا الحديث عنده.
    3-و"المستخرج" لأبي علي الطوسي.
    4-و"المستدرك" لأبي عبد الله الحاكم.
    5-والدار قطني في "العلل"، وفي "السنن"، وفي "الأفراد".
    6-وأبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة"، وفي "الحلية".
    7- والبيهقي في "السنن الكبرى"، و "الصغرى"، و "المعرفة، و"الخلافيات".
    8-و"شرح السنة" للبغوي.
    8-وعبد الحق الإشبيلي في "الأحكام الوسطى"، وتعقبات أبي الحسن بن القطان له في "بيان الوهم والإيهام".
    9-"الإلمام"، لابن دقيق العيد.
    10-"نصب الراية" للزيعلي.
    11-ابن الجوزي في "العلل المتناهية"، و"الموضوعات"، وفي "التحقيق في مسائل الخلاف".
    12-و"التنقيح" لابن عبد الهادي.
    13-و"التنقيح" للذهبي.
    14-و"تذكرة الحفاظ" ، و"المعرفة"، لابن القيسراني.
    15-و"مجمع الزوائد"، و"كشف الأستار"، للهيثمي.
    16-و"المغني عن حمل الأسفار" و"التقريب" للعراقي.
    17-و"البدر المنير"، لابن الملقن.
    18-و"الترغيب والترهيب" للمنذري.
    19-و"التلخيص الحبير"، و"الدراية"، و"نتائج الأفكار"، لابن حجر.

    الأخ أبو عاصم - بارك الله فيكم-
    هل يعتبر من الكتب التي تذكر حكم الحديث:
    1- صحيح وضعيف سنن أبي داود.
    2- صحيح وضعيف سنن ابن ماجة.
    3- صحيح وضعيف سنن الترمذي.
    4- صحيح وضعيف سنن النسائي.

    وما الفرق بين كتاب صحيح أبي داود- الأم
    وكتاب صحيح وضعيف سنن أبي داود؟
    أقيموا دولة الاسلام في قلوبكم .. تقم لكم على أرضكم ..

  10. افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    الأخ أبو عاصم - بارك الله فيكم-
    هل يعتبر من الكتب التي تذكر حكم الحديث:
    1- صحيح وضعيف سنن أبي داود.
    2- صحيح وضعيف سنن ابن ماجة.
    3- صحيح وضعيف سنن الترمذي.
    4- صحيح وضعيف سنن النسائي.

    وما الفرق بين كتاب صحيح أبي داود- الأم
    وكتاب صحيح وضعيف سنن أبي داود؟


    نعم تدخل في جملة الكتب التي تحكم بالأصالة.
    ولكن أنا توقفت عند ابن حجر-رحمه الله-.

    أما يتعلق بكتاب سنن أبي داود، فهو كتاب واحد، واسمه (الكتاب الأم)!

    ومعذرة! عن تأخري عن إجابة باقي الأسئلة السابقة، وسأجتهد في جوابها قريباً، إن شاء ربي.
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    1,433

    افتراضي رد: هل تخريجي لهذا الحديث صحيح؟

    شكر الله لكم .. وبارك فيكم وفي وقتكم
    أقيموا دولة الاسلام في قلوبكم .. تقم لكم على أرضكم ..

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •