من الأمثال المشهورة عند العرب :
فلان كالكعبة يُزارُ ولا يَزور ، أو فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ .
من الأمثال المشهورة عند العرب :
فلان كالكعبة يُزارُ ولا يَزور ، أو فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ .
منقول من أبي أويس السليماني
هذا الأمر نسبي !
فقد يوجد من يُزار و لا يزور !
مثل العالم مع طلاب العلم و عامة المستفتين ..
و هذا نسبي أيضا من جهة الاحتياج ، فالذي يحتاج يزور صاحب مصلحته .
أما من يُزار مطلقا دون أن يزور شيئا فهذا لا أتخيّله إلا إن كان جمادا آخر كجماد الكعبة كالمساجد ،أو مثل القبور و ما يفعله معها عبّادها و الكنائس و البيع ...إلخ
و الله أعلم
قد يوجد من يُزار مطلقا ولا يزور ، وليس بعالم أو حاكم .
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - : أن رجلا قال : «يا رسولَ الله ، إِن لي قرابة ، أصلِهُم ويقطعونني ، وأُحْسِن إِليهم ويُسيئُون إِليَّ ، وأحلُم عنهم ، ويجهلون عليَّ ؟ قال : لئن كنتَ كما قلتَ فكأنما تُسِفُّهُم الملَّ ، ولن يزال معك من الله ظهير عليهم ما دُمتَ على ذلك» .
أخرجه مسلم.
«لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ، وَلَكِنِ الوَاصِلُ الَّذِي إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا»
رواه البخاري
احسنت و الجفاء في النار و الكبر و السوء حرام لكن من هل السنة نواصب اهل غلضة و جفاء شرار الخلق اهل غرور و عجب يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم لو لم تذنبوا لخشية عليكم ما هو اكبر من ذلك الغرور . او كما قال و المغرور اذا رايته تعجبك هياته و اذا تكلم تسمع قوله و هو عدو لكل مسلم نسال الله السلامة و العافية