قال الناظم:
شَهِدَ الزمانُ وللحوادثِ أوّل ماكانَ خيرُ الخلق حَقا يَفعَلُ؟
ماكانَ أجرَةُ جُهدهِ في جَهدِهِ؟ لَما بدىَ ولَداً صغيراً يعملُ
ما العبرةُ الكبرىَ بذلكَ عندما وردَ الحديثُ بحكمةٍ لا تُجْهَلُ
فالأنبياء المرسلونَ جميعهمْ عملوا بهِ وكذا الشفيعُ المُرسَلُ
أسئلتي لأهل السيرة :
1)ماهو الحق الذي كان خير الخلق يفعله؟
2) ما معنى هذا البيت : (ماكانَ أجرَةُ جُهدهِ في جَهدِهِ) ؟
3) وماهي العبرة الكبرى بذاكعندما وردَ الحديثُ بحكمةٍ لا تُجْهَلُ؟