تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 40

الموضوع: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    هل سيخرج هذا الكتاب ، فقد سمعت عنه ، ولم أشاهده حتى الآن ؟
    مارأي شيخنا الكريم الشيخ سعد ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي

    بانتظار جوابكم شيخنا الفاضل

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    152

    افتراضي

    هل هو أفضل من تحقيق مشهور سلمان .؟؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    3,515

    افتراضي « ملحوظات على تحقيق الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان لكتاب (( الاعتصام )) للشاطبي »

    [align=center]بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [/align]

    [align=center]سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أسعد الله أوقاتكم بكل خير :

    الأخت الفاضلة / نداء الأقصى - وفقكِ الله - :

    من بـاب الفائدة :[/align]

    [align=center] « ملحوظات على تحقيق الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان لكتاب (( الاعتصام )) للشاطبي »
    للشيخ الفاضل عبد الله المزروع -حفظه الله -.
    [/align]


    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده . أما بعد :[/align]

    فهذه بعض الملحوظات العابرة التي مرت عليَّ أثناء قراءتي لكتاب ( الاعتصام ) بتحقيق الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان – وفقه الله – ، وقد قرأت الكتاب بعد خروجه مباشرةً ، وعلقت عليه بعض الملحوظات ، وكتبت بعضها – وقد نزَّل الموضوع أحد الإخوة في ( الساحة الإسلامية ) – وذلك قبل معرفتي بالشبكة ( العنكبوتية ) ، ومعرفتي بِـ ( ملتقى أهل الحديث ) ، وعندما طلبت منه أن يعطيني ما كتبت اعتذر بأن الموضوع في الإرشيف ولا يمكن استرداده ؛ فاستعنت الله بكتابة بعضها ، والله الموفق .

    تنبيهات :
    1 - وجود بعض الملحوظات على بعض الطبعات ، أو على بعض الكتب ، أو بعض التآليف لا يقدح في كاتبها ولا في ما بذله من جهد فيها ؛ فالكمال عزيز ، وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا النبي – صلى الله عليه وسلم – ، والله أعلم .
    2 – تصنيف هذه الملحوظات سيأخذ مني وقتاً ، وبعضها ليس له إلا مثال واحد ، فجعله في عنوان قد يكون تهويلاً ! .
    3 – تكلمت عن العناوين التي وضعها المحقق بشيء من التفصيل ، لأنني بعد قراءة الكتاب تمنيت لو أنَّ المحقق لم يضعها ! .
    4 – وضعت قبل كل تعقب ثلاثة أرقام : الأول : رقم المجلد . الثاني : رقم الصفحة . الثالث : رقم السطر .

    الملحوظة الأولى :

    قال المحقق ( 1 / 178 ) : أولاً : عملت على ضبط نص الكتاب ، وتقسيمه إلى فقرات توضح معانيه ، وتعين على فهمه ... .
    قلت : وعلى هذا الكلام مآخذ :
    المأخذ الأول : في كثير من العناوين والفقرات التي وضعها لا أجد فائدة من وضعها ؛ فليست لبيان رأس مسألة ، ولا يفهم المقصود من وضعها !
    المأخذ الثاني : سار المحقق على ما ذكره في المقدمة في المجلدين الأوليين ، أما الثالث فلم يضع إلا أربعة عناوين ! بينما في المجلد الأول – خاصةً – لا تكاد تخلو صفحة من عنوان ؛ بل – أحياناً – من عناوين !!
    المأخذ الثالث : إهمال المحقق لمجموعة من الفصول ، فلم يضع لها عناوين مع كونها أولى من العناوين التي وضعها ، ومن أمثلة ذلك :
    - ( 2 / 11 ) فصل [ في ذكر بعض سمات وصفات أهل الزيغ الذين يتبعون المتشابه ] .
    وقد أهمل ( 16 ) فصلاً في المجلد الأول .
    المأخذ الرابع : وضع بعض العناوين ، وكلام المصنف لا يدل على هذا العنوان ، ومن أمثلة ذلك :
    – ( 1 / 66 / 6 ) : وضع المحقق العنوان التالي : ( بيان الاتباع للأذكار ) .
    ثم أثبت كلام المصنف – رحمه الله – حيث قال : وقد انجرَّ هنا معنى يتأكد التنبيه عليه ، وهو أن الآيات المذكورة عينت للاتباع في الأحكام ( التشريعية ) طريقين :
    أحدهما : الشريعة ، ولا مرية في أنها علم وحق وهدى .
    والآخر : الهوى ، وهو المذموم ؛ لأنه لم يذكر في القرآن إلا في مساق الذم .
    ولم يجعل ثمَّ طريقاً ثالثاً ، ومن تتبع الآيات ؛ ألفى ذلك كذلك .
    قلت : ما أدري ما هي علاقة العنوان بما قاله المصنف – رحمه الله – !!
    – ( 1 / 73 / 12 ) : وضع المحقق العنوان التالي : ( الخلاف في القدرية وهم مبتدعة ) .
    قلت : أولاً : ما معنى هذا العنوان ؟!
    ثانياً : الكلام هنا والحديث – أصلاً – عن الخوارج ، وليس عن القدرية ، فما أدري من أين أتى بهذا العنوان المحقق ؟!
    المأخذ الخامس : وضع عنوان ، ولم يجعله المحقق بين قوسين ، كالمعتاد ، ومن أمثلة ذلك – وأظن أنه لا يوجد غيره – :
    - ( 1 / 231 / 10 ) : وضع المحقق العنوان التالي : ( منفذ البدعة ) .
    قلت : المحقق هنا لم يضع هذا العنوان بين معقوفتين كما أشار له في المقدمة ، وفعله في سائر الكتاب .
    المأخذ السادس : وضع عنوان وغيره أوضح منه ، ومن أمثلة ذلك :
    - ( 2 / 28 ) وضع المحقق العنوان التالي : [ مقالات كفرية ] ، وأوضح منه وأبلغ لو قال : [ ردُّ القرآن بالرأي ] ، لأن هناك مقولات أخرى كفرية ذكرها المؤلف قبل هذا العنوان وبعده ، وكان الكلام هنا عن ردِّ أهل البدع القرآن بالتلويح والتصريح لرأيهم السوء ؛ كما قال المصنف – رحمه الله – .


    الملحوظة الثانية :

    لم أصنف هذه الملحوظات – كما تقدم التنبيه عليه – وهي مرتبة على الأجزاء والصفحات .
    – ( 1 / 1 / 7 ) : قال المصنف [ .... البثق ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 3 ) : قال ( ر ) _ أي الشيخ رشيد رضا - : (( لعله : الفتق )) . قلت – أي : المحقق – وهو المثبت في المطبوع فقط ، وفي ( ج ) : (( السبق )) . ا هـ .
    قلت : وما أثبته المحقق في المتن هو الصواب ؛ انظر لسان العرب ( 1 / 314 ) ، ولم يوضح على أيِّ أساسٍ اختار هذه الكلمة .

    – ( 1 / 3 / الحاشية رقم ( 2 ) ) : قال المحقق : أخرجه مسلم ... ( 1 / 130 / رقم 415 ) .
    قلت : الصواب : ( 1 / 130 / رقم 145 ) .

    – ( 1 / 8 / 9 ) : قال المصنف [ وقوله تعالى : " شرع لكم من الدين ما وصى به .... كبر على المشركين " ] .
    قلت : الأولى تكملة معنى الآية ، بإضافة " ما تدعوهم إليه " .

    – ( 1 / 41 / السطر الأخير ) : قال المصنف [ وهذا المعنى سمي العمل الذي لا دليل عليه في الشرع بدعةً ... ] . قال المحقق قي الحاشية رقم ( 4 ) : في المطبوع و ( ج ) : (( فمن هذا )) .
    قلت : وهو الصواب ؛ فكان على المحقق أن تكون هي المثبتة في المتن .

    - ( 1 / 93 / 2 ) : قال المصنف : [ فآية الرعد ... ] .
    قلت : ما هي آية الرعد التي يقصدها المصنف – رحمه الله – ؟ !
    وأخشى أن يكون تحريفاً عن (( آل عمران )) أو (( الأنعام )) .

    - ( 1 / 93 / 7 ) : ذكر المصنف – رحمه الله – قوله تعالى : " والله لا يهدي القوم الفاسقين " ، وضع المحقق معقوفتين قال فيها [ المائدة : 108 ] .
    قلت : المقصود بهذه الآية هي آية : الصف : 5 ، وذلك لأن المؤلف – رحمه الله – يتكلم عن آية سورة الصف .

    - ( 1 / 99 / 8 ) : ذكر المصنف حديث عائشة – رضي الله عنها – مرفوعاً : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه رد ؛ فهو ردٌّ ] .
    قلت : كلمة ( رد ) الأولى لا وجود لها في الحديث ، ولا معنى لها .

    - ( 1 / 109 / السطر الأخير ) : سقطت كلمة في ط . الشيخ مشهور في آخر كلام المصنف ، بعد قوله – رحمه الله – : [ وهو أشد في ] .
    قلت : وقد سقطت كلمة : ( التحذير ) ، والتصحيح من ط . رشيد رضا .

    - ( 1 / 120 / 4 ) : قال المصنف : [ وإنما أوتي ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 4 ) : في المطبوع : (( وإنما أُتي )) .
    قلت : ولعل الصواب ما في المطبوع .

    - ( 1 / 124 / 3 ) : حديث أبي رافع مرفوعاً : " لألفين أحدكم متكئاً ... " .
    قلت : لا أعلم هذا الحديث روي بهذا اللفظ ، وإنما : " لا ألفينَّ .... " ، وقد ذكره المصنف على الصواب في ( 1 / 189 ) .

    - ( 1 / 129 / 6 ) : في قصة عمر مع يزيد ابن أبي يزيد ، قال عمر : ( والله يا يزيد ... ) ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : لا يظهر معنى القسم هنا . ( ر ) – أي من تعليقات الشيخ رشيد – .
    قلت : هكذا هو في الزهد لابن المبارك ، وفي مسند الفاروق : بدون الواو ؛ ولعله هو الصواب ، ويكون هذا على سبيل التعجب .

    - ( 1 / 133 / 2 ) : قال المصنف : [ تمض به سنةُ من رسول الله ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( ... سنةٌ .. ) .

    - ( 1 / 147 / 4 ) : قال المصنف : [ ومما يعزى لأبي العباس الأبِّياني ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : في المطبوع و ( ج ) : (( لأبي إلياس الأبياني )) ، وصوابه ما ذكرناه ، وهو عبد الله بن أحمد بن إبراهيم ، ترجمة القاضي عياض في (( ترتيب المدارك )) ( 2 / 347 ) ، وقال : (( الإبيَّاني : بكسر الهمزة ، وتشديد الباء ، ويقال : صوابه تخفيفهما ... .
    قلت : فكان ينبغي على المحقق ضبط المتن على ما ترجح له من أحد الضبطين ، لا أن يخترع ضبطاً آخر !

    - ( 1 / 149 / 12 ) : قال المصنف : [ ... أولها : عرفتهم الله ... ] .
    قلت : الصواب : ( عرفتم ) ؛ كما في طبعة رشيد رضا .

    - ( 1 / 173 / السطر الأخير ) : قال المصنف : [ ... حدثت أو تحدث على يوم القيامة ... ] .
    قلت : لعل هنا سقطاً ، وتكون العبارة هكذا : ( ... حدثت أو ( لم ) تحدث على يوم القيامة ... )

    - ( 1 / 182 / 4 ) : قال المصنف – نقلاً عن الإمام مالك – : [ الاستحسان تسعة أعشار العلم ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : هذا مدح للاستحسان ؛ فهو على خلاف ما يقتضيه السياق ، فلعل في الكلام تحريفاً . ( ر ) .
    قلت : لعل مقصود الإمام مالك – رحمه الله – : أنَّ أغلب ما يتكلم به الناس ، ويبحثون عنه ، ويتعبون أنفسهم هو من قبيل الاستحسان ، الذي ذمه الإمام مالك ، والله أعلم .

    - ( 1 / 183 / 11 ) : قال المصنف : [ ... ويوكَّل إلى نفسه ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب في ضبطها : ( ويُوْكَلُ ) .

    - ( 1 / 193 / 6 ) : قال المحقق : [ ... أن ينهي سبحانه ... ] .
    قلت : الصواب : ( ينهى ) .

    - ( 1 / 193 / السطر ( 6 ) من تحت ) : قال المحقق – نقلاً عن ابن القيم في مفتاح دار السعادة – : [ ... سائغاًف للشاربين ] .
    قلت : ( الفاء ) لا محل لها هنا .

    - ( 1 / 194 / 4 ) : قال المحقق – نقلاً عن شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى – : [ ... في الفعل إلا جهة ... ] .
    قلت : صواب العبارة : (... في الفعل إلا ( من ) جهة ... ) .

    - ( 1 / 195 / 2 ) : قال المصنف : [ ... أنَّ المستحسن للبدع يلزمه عادةً إن يكون ... ] .
    قلت : الصواب : ( أن يكون ) .

    - ( 1 / 195 / السطر الرابع من الحاشية ) : ذكر المحقق بعض مراجع مسألة التحسين والتقبيح ، فقال : .. و (( شفاء الغليل )) ... .
    قلت : والصواب : ( شفاء العليل ) بالمهملة .

    - ( 1 / 197 / السطر ( 2 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... القرآن المنزل على النبي [ المبيَّن بسنة ] قولاً ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 6 ) : مابين المعقوفتين سقط من المطوع و ( ج ) ، ولعله : (( المبين بسنته )) .
    قلت : وهو الصواب .

    - ( 1 / 200 / 12 ) : قال المصنف : [ ... وإذا ماتت * انهدم الإسلام ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : في المطبوع زيادة بعده : (( السنن )) ، ولا وجود لها في ( م ) و ( ج ) .
    قلت : ولعل الصواب زيادتها ، والله أعلم .

    - ( 1 / 215 / 1 ) : قال المصنف : [ ... ولكنه قد يحمل على العموم العادي ] .
    قلت : ما هو العموم العادي ؟! فكان ينبغي على المحقق – حفظه الله- أنَّ يبين المصطلحات التي يكون فيها نوع غرابة .

    - ( 1 / 218 / السطر ( 4 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... اتخذوا العجل [ أن ] سينالهم .. ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 5 ) : كذا في مطبوع ( ر ) و ( م ) و ( ج ) ، وقال ( ر ) : (( الظاهر أنَّ (( أن )) زائدة هنا من الناسخ )) ولذا حذفت من المطبوع ! دون أيِّ إشارة )) .
    قلت : إذن فالصواب : حذفها مع الإشارة !
    والقوسين اللذين في آخر الكلام خطأ ؛ فتزال .

    - ( 1 / 229 / 4 ) : قال المصنف: [ ثم إن من استدل به مالك ... ] .
    قلت : في طبعة رشيد رضا ( ص 133 ) مكان ( من ) الثانية ( ما ) ، ولعله هو الصواب .

    - ( 1 / 261 / عدة مواضع من الصفحة ) : ذكر المصنف – رحمه الله – رجلاً اسمه : ( وشكمير ) ، وقد اضطرب المحقق هنا ، فالمثبت في المتن هو : ( وشمكير ) ، وقال المحقق في الحاشية رقم ( 3 ) : في ( م ) : (( وشكمير )) !! والصواب ما أثبتناه ، وهو ( وشكمير ) بن زيَّار ... .
    قلت : فالصواب : ( وشمكير ) ، كما قال المحقق .

    - ( 1 / 263 / السطر الأخير ) : قال المصنف : [ ... وعدلت عن الأَم ... ] ، هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : الصواب : بالضم ، هكذا : ( الأُم ) .

    - ( 1 / 265 / السطر ( 3 ) من تحت ) : قال المصنف – نقلاً عن أبي الفتح – : [ فلم تحسبونه ... ] .
    قلت : الصواب : ( فلم تحبسونه ) كما في ط . رشيد رضا .( 1 / 156 ) .

    - ( 1 / 266 / السطر ( 2 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... وفرَّق ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : ولعل الصواب : ( فَرْقُ ) .

    - ( 1 / 269 / السطر ( 4 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... مع ما ذكرتَ ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : لعل الصواب : ( مع ما ذكرتُ ) .

    - ( 1 / 275 / 7 ) : قال المصنف : [ ... وليس إلا المخترَعَ ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : ولعل الصواب : ( المخترِعَ ) .

    - ( 1 / 286 / 3 ) : قال المصنف : [ ... ظهرت بعد المئتين من الهجرة ] .
    قلت : الصواب : ( المائتين ) ، وقد يكون رأي المحقق أنها تكتب هكذا ، كما ذهب إليه بعض أهل العلم ؛ ولكن يحتاج إلى استقراء تحقيقاته ليعلم هذا !

    - ( 1 / 287 / الحاشية رقم ( 6 ) : قال المحقق : [ ... وأنِّي ... ] .
    قلت : الصواب : ( وأنَّى ) .

    - ( 1 / 293 / السطر الأخير من الحاشية ) : قال المحقق : [ ... وكتاب الشيخ بكر أبي زيد ... ] .
    قلت : هذا على رأي بعض العلماء ، والأحسن أن يجعلها على الحكاية ( بكر أبو زيد ) . والله أعلم .

    - ( 1 / 298 / 9 ) : قال المصنف : [ ... لا ترضي الله وروسوله ... ] .
    قلت : الصواب : ( ورسوله ) .

    - ( 1 / 301 / 6 ) : قال المصنف: [ ... فأين ذمَّها ... ] .
    قلت : ولعل الصواب : ( ذمُّها ) .

    - ( 1 / 304 / 1 ) : قال المصنف : [ أحدهما : أنه يقال ... ] .
    قلت : الصواب : ( أنْ ) .

    - ( 1 / 304 / السطر الأخير من الحاشية ) : قال المحقق : [ المكآبة ] .
    قلت : الصواب : ( الكآبة ) .

    - ( 1 / 327 / قبل نهاية الحاشية بثلاثة أسطر ) : قال المحقق : [ ... من أقامة ... ] .
    قلت : الصواب : ( إقامة ) .

    - ( 1 / 332 / 5 ) : قال المصنف : [ ... القاسم بن مُخَيْمَرة ... ] ، هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب بكسر الميم لا فتحها ، كما نقل ذلك المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) عن الشيخ رشيد رضا – رحمه الله – .

    - ( 1 / 334 / 8 ) : تكرر نفس الخطأ السابق ! .

    - ( 2 / 23 / 9 ) : قال المصنف : [ ويَدْعُون أنها مخافة للعقول ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( ويَدَّعُون ... ) .

    - ( 2 / 32 / 13 ) : قال المصنف : [ وظنُّ لا يُسْتندُ إلى قطعيٍّ ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( وظنٌّ لا يَستند ... ) .

    - ( 2 / 68 / السطر الأخير ) : قال المصنف : [ فإن قال : ذلك يؤدي إلى حَسَم باب التفهيم . ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( ... حَسْم ... ) .
    - ( 2 / 71 / 4 ) : قال المصنف : [ ... كما ملئت ظلماً وجُوراً ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( ... وجَوراً ) .

    - ( 2 / 72 / 2 من تحت ) : قال المصنف : [ أدركت بسني في جامع غرناطة ... ] ؛ قال المحقق في الحاشية رقم ( 10 ) : في المطبوع و ( ر ) : (( بنفسي )) ، والمثبت من ( م ) و ( ج ) .
    قلت : والصواب ما في المطبوع و ( ر ) .

    - ( 2 / 82 / 13 ) : قال المصنف : [ ... فإنها باطل ؟ ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 6 ) : كذا في ( م ) ؛ وعند ابن رشد ، وفي سائر الأصول : (( باطلة )) !!
    قلت : وما في الحاشية هو الصواب .

    - ( 2 / 86 / السطر الأخير ) : قال المصنف [ ... يُطِيرُون بها فرحاً ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب ( ... يَطيرون ... ) .

    - ( 2 / 129 / 10 ) : في قوله تعالى : " ... ورحمةً ورهبانيةً ابتدعوها ... " ، بعد قوله تعالى : " ورحمةً " وضع فوقها ( م ) صغيرة إشارة إلى الوقف اللازم .
    قلت : وهذه العلامة غير موجودة في مصحف مجمع المدينة النبوية .

    - ( 2 / 150 / السطر قبل الأخير ) : قال المصنف : [ ... فكأني نوع من الوعد ] ، ولم يشر المحقق إلى وجود نسخ .
    قلت : الصواب : ( فكأنه ) كما في ط . رشيد رضا ( ص 299 ) .

    - ( 2 / 191 / 9 ) : قال المصنف : [ ... فإنَّ تارك الجهاد – مثلاً – باختياره مخالفةٌ ظاهرة ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 7 ) : كذا في ( م ) و ( ج ) ، وفي ( ر ) والمطبوع : (( فإن تَرْكَ ... )) .
    قلت : والذي في ( ر ) والمطبوع ، هو الصواب ؛ والله أعلم .

    - ( 2 / 208 / 6 ) : قال المصنف [ وأما التحريم بالمعنى الرابع ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 6 ) : كذا في (م ) و ( ج ) و ( ر ) ، وزاد في المطبوع قبلها : (( الثالث و )) !! .
    قلت : لعل الصواب : ( الثالث ) ؛ كما في المطبوع .

    - ( 2 / 212 / 4 من تحت ) : قال المصنف : [ ... هو اعتداءً ثم يأتيه ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 8 ) : كذا في ( م ) ، و في ( ج ) : (( منهياً عن هو اعتداءً )) ، وفي المطبوع و ( ر ) : (( منهياً عنه ابتداءً )) .
    قلت : ولعل الصواب ما في المطبوع و ( ر ) .

    - ( 2 / 224 / 8 ) : قال المصنف : [ ويدل على ذلك أنَّ جماعةً ممن نقل عنهم الترغيب في ( العَزْبَة ) كانوا متزوجين ) ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 6 ) : في المطبوع و ( ج ) و ( ر ) : (( العزلة )) ، والمثبت من ( م ) .
    قلت : ولعل الصواب ما في المطبوع و ( ج ) و ( ر ) .

    - ( 2 / 233 / 6 ) : قال المصنف [ ... ومن هنا ثابر السلف الصالح – رضي الله عنهم – على إخفاء الأعمال فيما استطاعوا وخفَّ عليهم الاقتداء بالحديث وبفعله عليه الصلاة والسلام ؛ لأنه القدوة والأسوة ، ومع ذلك ؛ فلم يثبت فيها إذ إعمالها في البيوت أن تقام جماعة في المساجد ألبتة .. ] .
    قلت : هذا الكلام غير واضح ، ولعل الصواب كم في بعض النسخ [ ... ومن هنا ثابر السلف الصالح – رضي الله عنهم – على إخفاء الأعمال فيما استطاعوا وخفَّ عليهم ( اقتداءً ) بالحديث وبفعله عليه الصلاة والسلام ؛ لأنه القدوة والأسوة ، ومع ذلك ؛ فلم يثبت فيها إذ إعمالها في البيوت أن ( لا ) تقام جماعة في المساجد ألبتة .. ] .

    - ( 2 / 244 / 5 ) : قال المصنف وهو يذكر حديثاً عند أبي داود : [ ... وأمكر لي ولا تمكر علي ... ] .
    قلت : الصواب : بحذف همزة ( امكر ) .

    - ( 2 / 277 / 8 ) : قال المصنف : [ فقد عمل السلف بما لم يُعْمَلْ به من قبلهم ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : الصواب ( يَعمل ) .

    - ( 2 / 281 / السطر الأخير ) : قال المصنف : [ ... على طريقته المُرْتكية ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 7 ) : كذا في ( م ) ، وفي سائر الأصول بالباء الموحدة بدل آخر الحروف ، وعلَّق ( ر ) بقوله : (( كذا ، ولعله : (( المرتبكة )) .
    قلت : ولعل ما قاله رشيد رضا هو الصواب ، و إلا كان الكلام أعجمياً ! .

    - ( 2 / 286 / 1 ) : قال المصنف : [ ... إلى أشياء لهذا كثيرة . ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : لعله : كهذا . ( ر ) .
    قلت : وما ذهب إليه ( ر ) هو الصواب .

    - ( 2 / 300 / 1 ) : قال المصنف : [ ... من حيث إنها عُمِل بها لم يعمل ( بها ) سلف هذه الأمة ] ، قال المحقق معلقاً على قول المصنف – رحمه الله – : [ لم يعمل ... ] : كذا في ( م ) و ( ج ) ، وفي ( ر ) والمطبوع : (( ولم )) .
    قلت : وما في ( ر ) والمطبوع هو الصواب .

    - ( 2 / 301 / الحاشية رقم ( 2 ) ، السطر ( 2 ) ) : قال المحقق : [ ... إذا ليس ذلك ... ] .
    قلت : والصواب : ( إذ ليس ذلك ... ) .

    - ( 2 / 311 / الحاشية رقم ( 1 ) ، السطر ( 1 ) ) : قال المحقق : [ هذا كلام الأشاعرة الذين اقتفوا أثار الجهمية ... ] .
    قلت : الصواب : ( آثار ... ) .

    - ( 2 / 318 / 3 ) : قال المصنف : [ فَقِسْ بفضلك ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : كذا في ( م ) ، وفي سائر الأصول : (( بعقلك )) .
    قلت : وما في سائر الأصول هو الصواب .

    - ( 2 / 350 / 7 ) : قال المصنف : [ ... فإذا حملت إحداهن ووضعت حَمُلَها ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : لعل صواب ضبطها هكذا : ( حِمْلَها ) ، والله أعلم .

    - ( 2 / 356 / تكملة الحاشية في صفحة ( 352 ) ) : قال المحقق : [ ... وغيرهم من المفسدين في الأرض على ما عَرَف من سيرهم ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : ولعل الصواب ( عُرِفَ ... ) .

    - ( 2 / 370 / الحاشية رقم ( 5 ) ، نهاية السطر الثاني ) :
    قلت : حصل هنا تكرار للعبارة ، وينتهي التكرار نهاية السطر الثالث عند قول المحقق ( من ) .

    - ( 2 / 377 / نهاية الصفحة تحت الحاشية ) : وضع المحقق علامة ( = ) الدالة على أنَّ هناك تكملة للحاشية في الصفحة التالية .
    قلت : والصواب حذفها ، لعدم وجود تكملة لها في الصفحة التالية .

    - ( 2 / 380 / السطر الأخير ) : قال المصنف : [ والثاني : أنَّ كلَّ بدعة – وإن قلَّت – بتشريعٌ ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : الصواب : ( بتشريعٍ ... ) .

    - ( 2 / 380 / السطر قبل الأخير ) : قال المصنف [ وأقرب ( منها ) عبارة تناسب هذا ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 10 ) : ما بين المعقوفتين سقط من ( ج ) .
    قلت : والصواب حذفها .

    - ( 2 / 388 / 3 ) : قال المصنف : [ قصدتُ إليه قصداً ] ، هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( قصدتَ ... ) .

    - ( 2 / 408 / 8 ) : قال المصنف في ذكره لحديث علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – مرفوعاً : [ إذا كان المغنُم دولاً ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : والصواب : ( المغنَم دولاً ... ) .

    - ( 2 / 419 / 7 ) : قال المصنف : [ وأما وجه النظر في أمثله الوجه الثالث ... ] .
    قلت : والصواب : ( ... أمثلة ... ) .

    - ( 2 / 433 / 5 ) : قال المصنف : [ ظنوا أن المحرمَّ ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : الصواب : ( المحرَّمَ ... ) .

    - ( 2 / 440 / 6 ) : قال المصنف : [ ... لم يِر ... ] ، هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : الصواب : ( يُرَ ... ) .

    - ( 2 / 452 / 9 ) : قال المصنف : [ ... فإن ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 6 ) في ( م ) : (( فبأن )) .
    قلت : وما في ( م ) هو الصواب .

    - ( 2 / 461 / 2 ) : قال المصنف : [ ... وتتطاول الناس ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 2 ) : في ( ج ) والمطبوع : (( وتطاول )) .
    قلت : وما فيهما هو الصواب .

    - ( 2 / 72 وَ 74 ) : قام المحقق بضبط كلمة في موضع ، وضبطها في موضع آخر بضبط آخر !!
    فقال في الموضع الأول : ( تاصاليت ) في موضعين من نفس الصفحة ، وفي الموضع الآخر قال : ( تاصليت ) في موضعين من نفس الصفحة – أيضاً – ؛ مع كون كلا الك
    قلت : أولاً : على أيِّ أساس ضبط المحقق الكلمة ؟!
    ثانياً : لماذا لم يسر المحقق على ضبطٍ واحدٍ أن كان ضبطها عن علم ولم يبيِّنه ؟!
    وإنْ لم يضبطها عن علم عنده ، فليسر في ضبطها على منهجٍ واحد ، مع أن الكلمتين في كلا الموضعين جاء في بعض النسخ ما يفيد ضبطها بالضبط الآخر .

    - ( 3 / 15 / الحاشية رقم ( 6 ) ) : قال المحقق : [ ... وابن عساكر في (( تاريخ المدينة )) ] .
    قلت : الصواب : ( تاريخ دمشق ) ، والله أعلم .

    - ( 3 / 94 / السطر ( 4 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... أنه خبر واحدٍِ ] .
    قلت : الكسرة التي بعد التنوين لا داعي لها .

    - ( 3 / 113 / السطر ( 3 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... إو ... ] .
    قلت : الصواب : ( أو ) .

    - ( 3 / 138 / 4 ) : قال المصنف : [ ... فمل ... ] .
    قلت : الصواب : ( فلم ) .

    - ( 3 / 139 / 7 ) : قال المصنف : [ فهذا الطريقة ... ] .
    قلت : ولعل الصواب : ( فهذه ... ) .

    - ( 3 / 152 / 7 ) : قال المصنف : [ ... على حدٍّ ... ] .
    قلت : الصواب : ( حدِّ ) .

    - ( 3 / 167 / 10 ) : في قوله تعالى : " إن الذين فارَّقوا دينهم " ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : لعل الصواب : ( فارَقوا ) ، وتحتاج إلى مراجعة .

    - ( 3 / 171 / نهاية الحاشية المتعلقة بالصفحة التي قبلها ) : قال المحقق : [ ... و (( البيهقي وموقفه من الألهيات )) .. . ] .
    قلت : الصواب : ( ... الإلهيات ) .
    - ( 3 / 255 / السطر ( 4 ) من تحت ) : قال المصنف : [ ... على إسته ... ] .
    قلت : لعل الصواب : ( أُسته ) .

    - ( 3 / 267 / 2 ) : قال المصنف : [ ... أنَّ ما يُتوعد الشرع ... ] ؛ هكذا ضبطها المحقق .
    قلت : الصواب : ( يَتوعد ) .

    - ( 3 / 279 / 6 ) : قال المصنف : [ والقائد ... ] ، قال المحقق في الحاشية رقم ( 4 ) : في المطبوع و ( ج ) و ( ر ) : (( والقاعد )) .
    قلت : وهو الصواب .

    - ( 3 / 281 / السطر ( 11 ) من تحت ) : قال المحقق : [ ... من عدم وضوع ... ] .
    قلت : والصواب : ( وضوح ) .

    - ( 3 / 340 / 7 ) : قال المصنف : [ ... لأن هذه الرواية في إسناده شيء ] .
    قلت : ولعل الصواب : ( في إسنادها شيء ) .

    - ( 3 / 372 / الحاشية رقم ( 1 ) ) قال المحقق – نقلاً عن القرطبي – : [ ... فقد دخل الشحم اسم اللحم ] .
    قلت : الصواب : ( فقد دخل الشحم ( في ) اسم اللحم ) ، والتصحيح من تفسير القرطبي ( 2 / 218 ط عبدالرزاق المهدي ) .

    هذا بعض ما اجتمع لدي ، ولا شك في أنِّ هذا التحقيق تميز عن التحقيقات التي قبله ، فجزى الله المحقق خيراً على ما بذله من جهد .

    [align=center]وكتبه
    أبو زرعة التميمي النجدي
    (( المحرر ))
    في يوم الأربعاء ، الموافق 22 / 6 / 1424
    [/align]

    وهو موجود على في المرفق التالي :

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    3,515

    افتراضي

    « ملحوظات على تحقيق الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان لكتاب (( الاعتصام )) للشاطبي »
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

  6. #6

    افتراضي

    الأخ عبد الله العلي حفظه الله
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
    فبالنسبة لما سألت عنه هو كذلك، فالكتاب في الأصل رسائل ماجستير في جامعة أم القرى، حقق القسم الأول الدكتور محمد الشقير، وحقق القسم الثالث الدكتور هشام الصيني، واتفقت مكتبة ابن الجوزي معهما على نشر الكتاب، ولم تتفق مع محقق القسم الثاني لأسباب لم أتطلبها ولاأدري ماهي، فطلبوا مني في فترة انقطاعي عن الجامعة سد هذه الثغرة، فتم تحقيق القسم الثاني بحمد الله، وتأخر صدوره لأسباب تجدونها مذكورة في المقدمة، ونحن ننتظر خروجه في الأيام القريبة إن شاء الله.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي

    شكر الله لكم شيخنا الكريم
    ويسّر الله خروج الكتاب ونفع به

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    2,642

    افتراضي


    بشرى طيبة
    نفع الله بكم شيخنا


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    47

    افتراضي

    بارك الله فيكم وفي علمكم ياشيخ

  10. #10

    افتراضي

    الشيخ مشهور -حفظه الله- يُعيد تحقيق كتاب الاعتصام مرة أخرى على نسخ خطية جديدة ، وقد طلب مني مخطوطة الكتاب التي بدار الكتب المصرية ؛ وأعطيتها له أثناء زيارته لمصر في معرض القاهرة الدولي للكتاب .
    فلعله يصحح ويستدرك ما فاته !

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    152

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي سلمان أبو زيد ، بعض تلك الملاحظات مجرد خطأ مطبعي ،ظاهر لا يعد ملحوظة تستوجب الرد فالفطن يعرفها ،

    ومع ذلك نرجو من الله التيسير للشيخ الحميد خروج طبعته قريبا .

  12. #12

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نداء الأقصى مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك أخي سلمان أبو زيد ، بعض تلك الملاحظات مجرد خطأ مطبعي ،ظاهر لا يعد ملحوظة تستوجب الرد فالفطن يعرفها ،
    ومع ذلك نرجو من الله التيسير للشيخ الحميد خروج طبعته قريبا .
    بالفعل هناك تحامل في هذه الملحوظات !!

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    2,642

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفرج المنصوري مشاهدة المشاركة
    بالفعل هناك تحامل في هذه الملحوظات !!

    أين التحامل وفقك الله؟

    يسرني متابعتك لصفحتي على الفيسبوك
    http://www.facebook.com/profile.php?...328429&sk=wall

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    40

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    زادك الله من فضله شيخنا الكريم

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    656

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفرج المنصوري مشاهدة المشاركة
    بالفعل هناك تحامل في هذه الملحوظات !!
    هل هذا من التحامل :
    2 – تصنيف هذه الملحوظات سيأخذ مني وقتاً ، وبعضها ليس له إلا مثال واحد ، فجعله في عنوان قد يكون تهويلاً ! .

    وبعض الناس بسبب تعديلي على مشاركاته في ملتقى أهل الحديث أو لغير ذلك من الأسباب يحاول الطعن في السر والعلانية ؛ لكن لا يصح إلا الصحيح .

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    ماالجديد ؟ هل خرج الكتاب ؟
    وقلَّ من جدَّ في أمر ٍ يؤملهُ **** واستعملَ الصبرَ إلا فازَ بالظفرِ

  17. افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي مشاهدة المشاركة
    ماالجديد ؟ هل خرج الكتاب ؟
    نحن في انتظار خروج الكتاب ؟ فمتى هو ؟

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    هل من جديد شيخنا سعد ؟
    وقلَّ من جدَّ في أمر ٍ يؤملهُ **** واستعملَ الصبرَ إلا فازَ بالظفرِ

  19. #19

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    السلام عليكم
    الكتاب انتهى من فترة طويلة واستلمته مكتبة ابن الجوزي، ولا أدري ماسبب تأخر صدوره عندهم، فلعلكم تسألونهم

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    139

    افتراضي رد: الاعتصام للشاطبي بتحقيق الشيخ سعد الحميّد .!!

    ما شاء الله هذه بشرى طيبة. بارك الله في جهودكم يا شيخ سعد.
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •