أيهما أفضل الصديق الحقيقي الواقعي أو الصديق عبر الإنترنت ؟ .
أيهما أفضل الصديق الحقيقي الواقعي أو الصديق عبر الإنترنت ؟ .
سؤال جميل لكني فعلاً لا أمتلك إجابة إلا أنه يٌقال بأن هنالك فروق جوهرية بين الصديق الواقعي والصديق الافتراضي على النت , أولاها أن العلاقة بالصديق الحقيقي تكون غالباً فيها من العمق أكثر أما الصديق الافتراضي فالغالب أنها سطحية وعابرة ويكون هناك مسافة بين الصديقين .
طبعاً يحدث أحياناً بأن تتطور العلاقة من النت وتصبح واقعية وقد حصل مثل هذا كثير جداً وهي علاقات ناجحة ولله الحمد .
منقول من أبي متعب فتحي العلي
طبعاً الواقعي .....
وأنت منهم
.............................. .................... .............................. ..........
منقول من محمد المولى
طبعاً القريب افضل لكن ليس شرطاً ، حسب الفائدة وأولى الفوائد التقوى
.............................. .................... .............................. ...............
منقول من عمار الفهداوي
أنا لن أجيب على هذا السؤال ؛ لكنني أريد أن أسأل الشيخ خالد : من أين يأتي بهذه الأسئلة؟؟!! الله أعلم .(إبتسامة)...
.............................. .................... .............................. .................... ..
منقول عزام عبد المعطي الاشهب
إلا المتقين ...!
.............................. .................... .............................. .................... ...
منقول طاهر نجم الدين المحسي
جزاك الله خيرا ياشيخ خالد الشافعي ...
في اعتقادي ؛ أصدقهم مودة وحباً ؛ وفيما ورد عن الإمام أحمد رحمه الله - ولم أقف عليه - قوله :
( لنا إخوان لانراهم في السنة إلا مرة ؛ نثق في مودتهم أكثر ممن نراهم كل يوم ) . أو كما قال ...
.............................. .................... .............................. .................... .........
منقول أبي عبد الله المالكي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي
أيهما أفضل الصديق الحقيقي الواقعي أو الصديق عبر الإنترنت ؟ .
الجواب فوق السطر...
قال الشاعر الشاغر أبو عبد الله المالكي
إنّما الأصدقاء أصدقاء النت ***فان هم ذهبت النت ذهبوا.
منقول من محمد وحيد
الصديق الوفي
منقول من بوزيان العيشي
الغالب أن صداقة النت سراب لا حقيقة له ،إلا إذا لاقى بينهما شخص يعرفهما ،يذكر عن عمر رضي الله عنه أن رجلا أتاه في أمر ليشهده عليه فقال عمر : إئتني بمن يعرفك ،فذهب الرجل وأتى بمن يعرفه ،فقال عمر للرجل المؤتى به : أنت جاره الذي تعرف مدخله ومخرجه ،قال :لا ،قال :سافرت معه ،قال : لا ،قال : عاملته بالدرهم والدينار قال :لا ،فقال عمر للرجل :أنت لاتعرفه ،ثم توجه للآخر :وقال :إذهب وأتني بمن يعرفك،فالمقصود أن الصداقة لابدددددددددددد دددددد لها من معرفة حقيقية بالصديق وأخلاقه وطباعه ،وقبل هذا ،دينه ومنهجه ،فقد يصنع معك النصراني أو الشيعي علاقة صداقة وأنت لا تدري