أهي مطبوعة ؟
وقفت عليها في موقع آخر بهذا اللفظ:
• يقول الآثاري في خاتمة ألفيته ، تحت عنوان "خاتمة الفصول"
متحدثا عن الأدب في الإعراب مع الله تعالى ، ومع القرآن الكريم:
خاتمةُ الفصول: إعــــرابُ الأدبْ .......... مــع الإلهِ ، وهو بعضُ مــا وجبْ
فالربّ مسؤول بأفعال الطلــــــبْ ...........كـ(اغفرْ لنا)، والعبدُ بالأمر انتدِب
وفي : (سألتُ الله) في التعليـــمِ ........... تقولُ:(منصوبٌ على التعظيــمِ)
فقسْ على هذا ، ووقـعْ بلعــــــــلّْ ........... منه ، وحققْ بعسَى تُعطَ الأمـــــلْ
بالله طالبٌ ومطلـــوبٌ عُلــــــــــمْ ........... "قد يعلمُ الله" بمعنــى : قد عَلِــمْ
وامنعْ من التصغير ثم التثنيـــــــهْ ........... والجمعِ والترخيمِ خيرَ التسميـــــهْ
وشاع في لفظ من التعجــــــــــ ـبِ ........... (ما أكرمَ الله) ، وفي معنًى أبِــي
وحيثما قيل:(الكتابُ) انهضْ إليهْ ........... كتابُ ربي ، لا كتابُ سيبويـــــــهْ
لأنـــــه بكــــل شــــيء شاهــــــدُ ........... ولا تقلْ: (ذا الحرفُ منه زائــدُ)
بل: هو توكيدٌ لمعنًى ، أو صِلـهْ ........... للفـــــظِ في آياتِــــــه المفصلـــــــهْ
أو لمعــانٍ حُققــتْ عمــــن رَوَى ........... كهلْ، ونحوُ: بلْ لمعنى، لا سِـوى
ومنْ يقلْ بأنَّ ما زاد سقــــــــطْ ........... أخطأ في القول ، وذا عينُ الغلــــط
كمثل "أنْ" مفيـــــدةِ الإمهــــالِ ........... وكافِــــــه نافيـــــةِ الأمثــــــــــ ــــالِِ
ولا تكن مستشهدا بـ"الأخطــلِ"...... ..... فيه ، ولا ســـــواه كـ"السمــــوألِ"
وغالبُ النحاةِ عن ذا البـــــــابِ ........... في غفلةٍ ، فانحُ على الصــــــــوابِ
تكنْ كمـــنْ بلغــــة العدنانــــــي.. ......... أعربَ ، وهْي لغــــــــة القــــــــــرآ نِ
والأخذُ فيه عن قريشٍ قد وجبْ........... لأنهم أشــــرفُ بيـــتٍ في العـــــربْ
فكنْ كمنْ بقولِهم قدِ اكتفــــــــى.... ........ وحسبُــــنا الله تعـالــــى ، وكفَــــــى