س245- من قبح عقل الامامية الاثنا عشرية أنهم يقولون : ان محمد ابن الحسن المهدى المنتظر عندهم دخل سرداب سمرقند سنة 260 ولم يخرج الى الآن فهل هذا باطل ؟

نعم ,وهذا كلام ابن تيمية أنه لم يخرج الى الآن ,لأن هذا وهم عندهم وليس له حقيقة وهم يقولون بعصمة وامامية الآثني عشر من الأئمة وهم:
1- علي رضي الله عنه
2- الحسن بن علي
3- الحسين بن علي
4- العلي بن الحسن زين العابدين.
5- محمد بن علي الباقر
6- جعفر الصادق
7- موسي الكاظم
8- علي بن موسي الرضي
9- محمد بن علي الجواد
10- الحسن العسكري
11- محمد بن الحسن المهدي المنتظر
246- هل المهدي المنتظر حق؟
نعم، هو محمد بن عبد الله اسمه علي اسم رسول الله صلي الله عليه وسلم ومن آل بيته يصلحه الله فى ليلة ويبعث وهو ابن 40 عاما
يحكم أربعين يوما كالسنة ويوم كشهر ويوم كالأسبوع وبقية الأيام كأيامنا هذه ويعم فى حكمه البركة والمال والخير والعدل والأمن وينزل فى عصره عيسى عليه السلام يحكم بشرع الله وسنة رسول الله ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويكسر الصليب ويصلى خلف المهدى بصلاته ويختبئ هو وجيش المهدى من يأجوج ومأجوج الذين يفسدون فى الأرض ويقتل عيسى عليه السلام فى زمن المهدى المسيخ الدجال الذى هو أعور العين وعينه الأخرى كالعنبة الطافية مكتوب على جبهته كافر يقرؤها كل مؤمن معه جنة ونار جنته نار الله وناره جنة الله ويأمر السماء أن تمطر فتمطر ويقتل ويحيى بإذن الله فتنة للناس فيقتل عند المنارة البيضاء بفلسطين0
س247- وماذا بعد المهدى؟
أحداث كثيرة أهمها خروج الدابة التى تكلم الناس مع عصى سليمان وخروج الشمس من مغربها فحينها تغلق أبواب التوبة فلا توبة ولا إيمان ويرفع القرآن من السطور والصدور ولا يقال الله الله فى الأرض.
س248- من الخلفاء الاثنا عشر عند أهل الإسلام؟
1. أبو بكر.
2. عمر.
3. عثمان.
4. على.
5. معاوية.
6. يزيد بن معاوية.
7. عبد الملك بن مروان ثم أولاده الأربعة.
8. الوليد بن عبد الملك بن مروان
9. سلمان بن عبد الملك بن مروان.
10. هشام بن عبد الملك.
11. يزيد.
12. عمر بن عبد العزيز. ويسمى بخامس الخلفاء الراشدين لأنه كان على
الجادة ولم يبدل وكان زاهدا ورعا عابدا بعلم فالروافض أفرطوا فى حب على وتشيعوا له ضد الصحابة ودعوا يزيد بن على الى سب ابى بكر وعمر فرفض فرفضوه وهؤلاء الشيعة فى القرآن يقولون بالتحريف وفى أمور الصفات والوعد والوعيد على مذهب المعتزلة.
قال البخارى:لا يصلى عليهم ولا تؤكل ذبائحهم ولا يتبع جنازتهم كاليهود والنصارى.
وقال الشعبى: لو كانت الروافض من آبائهم لكانت حميرا فى الغباء والحمقى ولو كانت من الطير لكانت غفا نوع من الطير لايأكل إلا الجيف فهم يسبون الصحابة ويبغضونهم.
قال الطحاوى: حب الصحابة دين وايمان وإحسان وبغضهم وسبهم كفر ونفاق وطغيان فهؤلاء خالفوا السنة فى الجنس والصفة والقدر والكيفية والزمان والمكان فهم مخالفون على طول الخط فاللهم لانحشرنا معهم واحشرنا مع أصحاب رسولك صلى الله عليه وسلم واجعلنا معه فى الفردوس الأعلى وانا نشهدك على حبهم وحب من يحبهم ونشهدك على بغض من يبغضهم
مشاركة هذا الرد في