الدَّيْن:
*(حسنه الألباني)
سبحان الله ماذا أنزل من التشديد في الدين و الذي نفسي بيده لو أن رجلا قتل في سبيل الله ثم أحيي ثم قتل ثم أحيي ثم قتل و عليه دين ما دخل الجنة حتى يقضى عنه دينه
(أحمد) عن محمد بن جحش
*كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
(1) اقض عني ديني
(2)
اللهم إني أعوذ بك من الهم و الحزن و العجز و الكسل و البخل و الجبن و ضلع الدين و غلبة الرجال *الله مع صاحب الَّديْن:
(صحيح)
1-إن الله تعالى مع الدائن حتى يقضي دينه ما لم يكن دينه فيما يكره الله
(ابن ماجة) عن عبدالله بن جعفر.
(صحيح)
2-ما من أحد يدان دينا يعلم الله منه أنه يريد قضاءه إلا أداه الله عنه في الدنيا
(أحمد) عن ميمونة
3-(صحيح)
ما من عبد كانت له نية في أداء دينه إلا كان له من الله عون
(أحمد) عن عائشة
*(1)الجنة لمن أنظر المعسر وتجاوز عن المعسر
إن رجلا ممن كان قبلكم أتاه ملك الموت ليقبض نفسه فقال له: هل عملت من خير؟ قال: ما أعلم قال له: انظر قال: ما أعلم شيئا غير أني كنت أبايع الناس و أحارفهم فأنظر المعسر و أتجاوز عن الموسر فأدخله الله الجنة
(متفق عليه) عن حذيفة وأبي مسعود.
*(2)ظل عرش الرحمن لمن أنظر معسراً و وضع عنه :
(صحيح)
من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
(مسلم ) عن أبي اليسر
*(3)حسنات جارية لمن أنظر معسراً:
(صحيح)
من أنظر معسرا فله بكل يوم مثله صدقة قبل أن يحل الدين فإذا حل الدين فأنظره فله بكل يوم مثلاه صدقة
(أحمد) عن بريدة
*من استدان وهو لا ينوي قضاءه سارق
أيما رجل تدين دينا و هو مجمع أن لا يوفيه إياه لقي الله سارقا
(ابن ماجة ) عن صهيب.
*من استدان ولم ينوِ أداءه يُؤخذ يوم القيامه من حسناته:
(صحيح)
الدين دينان فمن مات و هو ينوي قضاءه فأنا وليه و من مات و لا ينوي قضاءه فذاك الذي يؤخذ من حسناته ليس يومئذ دينار و لا درهم
(الطبراني) عن ابن عمر.
*من استدان وهو لا ينوي قضاءه عرّض نفسه لِأَن يُتلفه الله:
من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه و من أخذها يريد إتلافها أتلفه الله
(البخاري) عن أبي هريرة
*الدين خوف
(حسن)
لا تخيفوا أنفسكم بالدين
(البيهقي) عن عقبة بن عامر