لقد وقعتَ في الدَّوْر
لأن الأشاعرة يرون أنهم يصفون الله بما يليق به
والمعتزلة تنفي الصفات كلها وترى أن هذا هو ما يليق به
والسلفية تثبت الصفات وترى أن هذا ما يليق به
فهذا ليس بضابط مطلقاً
لأن عقلك حكم أن الكيفية موجودة بالفعل بينما نفس العقل حكم بعدم جواز نسبة " الجسم " لله ولو على المعنى الصحيح