سمعت أحد الشيوخ الأفاضل قديما يقول عن جهاز التلفاز :
المفُسد يون !!! .< ابتسامة >
سمعت أحد الشيوخ الأفاضل قديما يقول عن جهاز التلفاز :
المفُسد يون !!! .< ابتسامة >
منقول من أبي عبد الله عادل السلفي
كان أستاذي في التربية الإسلامية في المرحلة الإعدادية يسميه المسيح الدجال.
لأن له عينا واحدة ويلعب بعقول الناس.
منقول من رأفت صالح
ما أدخلته بيتي قط .
.............................. .................... .............................. .
منقول من أبي عبد الله عادل السلفي
ولا أنا, و الحمد لله الذي وفقنا لذلك,ففيه من المفاسد ما الله به عليم, و الذين يدخلونه من أجل القنواة الدينية, زعموا, عليهم أن يتقوا الله ويخرجوه من بيوتهم.
.............................. .................... .............................. ...
منقول من أبي أحمد خالد الشافعي
طلقت جهاز الرائي < التلفاز / التلفزيون > طلاقا رجعيا لمدة 7 سنوات ، ثم استسلمت ورفعت الراية البيضاء وأدخلته إلى بيتي مع الأسف الشديد ، وشره أكثر من خيره كما لا يخفاكم .
< المصيبة الجديدة : القنوات الفضائية والإنترنت والهواتف الذكية إن استخدمت في الشر >
قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في ذكرياته < 1 / 400 > :
السينما ........... أجمل ملهاة للشباب وأخطر ملهاة ، وأنها كالسم المحلول في كأس الشراب اللذيذ، لايكاد يذوقه حتى يسيغة ، ثم يألفه فيعتاده فيقضي عليه.
فلما جاء الرائي (التلفاز) رأيناه أخطر علينا منها ، لأن السينما لا نرى مافيها حتى نذهب نحن إليها ، والرائي يجيء هو إلينا، والسينما لانحضرها إلا إن حجزنا لنا مكانا فيها، ولبسنا الثياب الصالحة لها، ودفعنا أجرة الدخول إليها ، والرائي نراه في جميع الأحوال بلا تعب ولامال .
فلما جاء الفيديو < وأنا سمعت خبره وما اقتنيته >هان علينا أذى السينما والرائي، فهل تأتينا الأيام والليالي بمصيبة جديدة يهون معها الفيديو ؟ .
منقول من لجين
كانوا كبار السن عندنا في السابق يسموه
(مفرق الجماعات)
باعتبار أنه يشغلهم عن بعضهم
أما الآن فقد أصبحت الصوارف كثيرة من نت وواتس وغيرها.
.............................. .................... .............................. ........
منقول من عبدالله بن عيسى
أظن أنّه لا يوجد أحد على سطح الأرض ليس عنده جهاز تلفاز إلا الشيخ عبدالرحيم الطحان.
هل أحد يعرف غيره !!؟
.............................. .................... .............................. ..........
منقول من أبي الليث السوري
أول من أطلق عليه هذا الاسم، هو الشيخ كشك رحمه الله، وبالفعل هو مفسديون، رغم إيجابياته الكثيرة، فهو مهلك للوقت وقاتل للنشاط والعمل...
حضرت حفل تكريم لفتيات القرآن الكريم، وكانت المفاجأة أن أكثر المكرمات بحفظ القرآن الكريم كاملا هن أعجميات من باكستان وأفغانستان، وكنّ الأصغر سنا، ولما سألنا أهاليهن، عن تنظيم أوقاتهم، وأوقات أولادهم، وهل عندهم تلفاز، قال أحدهم: نحن حتى الراديو لا ندخله بيوتنا.......حتى لا يفسد علينا أوقاتنا...
الرابط :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=309875
أولا / جزاكم الله خيرا جميعا .
ثانيا / وقد صدقت أول من أطلق عليه الاسم المذكور هو الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله ، وذكر ذلك في خطبة بعنوان : حول ردة مسلم / أنس بن مالك ، والخطبة ألقيت بتاريخ 30 /6 /1972 م .
الوالده الله يرحمها كانت تسميه ابليسيون
و اللابتوب كانت تسميه ماعون ابليس
الله المستعان