يقول القائل :
لا تنكحن عجوزا أو مطلقة ولا يسوقنها في دارك القدر
فإن أتوك وقالوا إنها نصف فإن أطيب نصفيها الذي غبر
وأنا من وجهة نظري أن هذا كلام مخالف للصواب, وقد رددت على قائل هذا القول بالبيتين التاليين:
فلتنحكــن عجـوزا أو مطلقة وانظر إلى المصطفى من علم البشر
من أين يعلم من يهذي بسفسطة بأن أطيب نصفيهــا الذي غبر