تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    951

    افتراضي أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    هذه الآية من القران ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
    لماذا أتت القلوب منكّرة في هذا الموضع ؟!
    وهل هذا يدل أن جميع القلوب عليها أقفال ؟!
    وهل يستطيع أحد أن يذكر لنا دلالتها اللغوية من جميع الأوجة ؟!

    بارك الله فيكم وبعلمكم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    في تفسير ابن عطية :
    وقوله تعالى: أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها استعارة للرين الذي منعهم الإيمان. وروي أن وفد اليمن وفد على النبي صلى الله عليه وسلم وفيهم شاب، فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية، فقال الفتى عليها أقفالها حتى يفتحها الله ويفرجها، قال عمر: فعظم في عيني، فما زالت في نفس عمر رضي الله عنه حتى ولي الخلافة فاستعان بذلك الفتى.
    وقال القرطبي :وقال:" عَلى قُلُوبٍ" لأنه لو قال على قلوبهم لم يدخل قلب غيرهم في هذه الجملة. والمراد أم على قلوب هؤلاء وقلوب من كانوا بهذه الصفة أقفالها.
    وقال الرازي في مفاتيح الغيب :
    المسألة الثانية قوله عَلَى قُلُوبٍ على التنكير ما الفائدة فيه نقول قال الزمخشري يحتمل وجهين أحدهما أن يكون للتنبيه على كونه موصوفاً لأن النكرة بالوصف أولى من المعرفة فكأنه قال أم على قلوب قاسية أو مظلمة الثاني أن يكون للتبعيض كأنه قال أم على بعض القلوب لأن النكرة لا تعم تقول جاءني رجال فيفهم البعض وجاءني الرجال فيفهم الكل ونحن نقول التنكير للقلوب للتنبيه على الإنكار الذي في القلوب وذلك لأن القلب إذا كان عارفاً كان معروفاً لأن القلب خلق للمعرفة فإذا لم تكن فيه المعرفة فكأنه لا يعرف وهذا كما يقول القائل في الإنسان المؤذي هذا ليس بإنسان هذا سبع ولذلك يقال هذا ليس بقلب هذا حجر إذا علم هذا فالتعريف إما بالألف واللام وإما بالإضافة واللام لتعريف الجنس أو للعهد ولم يمكن إرادة الجنس إذ ليس على قلب قفل ولا تعريف العهد لأن ذلك القلب ليس ينبغي أن يقال له قلب وأما بالإضافة بأن نقول على قلوب أقفالها وهي لعدم عود فائدة إليهم كأنها ليست لهم فإن قيل فقد قال خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ( البقرة 7 ) وقال فَوَيْلٌ لّلْقَاسِيَة ِ قُلُوبُهُمْ ( الزمر 22 ) فنقول الأقفال أبلغ من الختم فترك الإضافة لعدم انتفاعهم رأساًالمسألة الثالثة في قوله أَقْفَالُهَا بالإضافة ولم يقل أقفال كما قال قُلُوبٍ لأن الأقفال كانت من شأنها فأضافها إليها كأنها ليست إلا لها وفي الجملة لم يضف القلوب إليهم لعدم نفعها إياهم وأضاف الأقفال إليها لكونها مناسبة لها ونقول أراد به أقفالاً مخصوصة هي أقفال الكفر والعناد .


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    951

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    بارك الله فيك بارك الله فيك بارك الله فيك
    كم أنا سعيد بهذه الإجابة .
    ==============
    لكن اعذرني لم افهم هذا المقطع ((واللام لتعريف الجنس أو للعهد ولم يمكن إرادة الجنس إذ ليس على قلب قفل ولا تعريف العهد لأن ذلك القلب ليس ينبغي أن يقال له قلب وأما بالإضافة بأن نقول على قلوب أقفالها ))
    أي لام ؟؟
    وهل هو ينفي التعريف بالإضافة أم يؤكده كما هو ظاهر في آخر الجملة

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    ((واللام لتعريف الجنس أو للعهد ولم يمكن إرادة الجنس إذ ليس على قلب قفل ولا تعريف العهد لأن ذلك القلب ليس ينبغي أن يقال له قلب وأما بالإضافة بأن نقول على قلوب أقفالها ))
    أي لام ؟؟

    وهل هو ينفي التعريف بالإضافة أم يؤكده كما هو ظاهر في آخر الجملة .

    أخي الكريم : اللام إن قيل : القلوب . فلو قيل ذلك لكان للجنس أي لجنس القلوب وهذا لا يكون لأن هناك من القلوب آمنت وعرفت ربها فليس عليها أقفال ، فلم تعم كل القلوب وليست للعهد ـأي قلوب معينة تعهد إليه الأذهان والأفهام ـ لأنها لا تسمى قلوبا بل هي أحجار ـ كما بين في كلامه ـ
    وقد رجح أنه للإضافة وهو ظاهر كلامه ـ كما تفضلت ـ ( قلوب أقفالها )
    لعدم عود فائدة إليهم كأنها ـ القلوب ـ ليست لهم بل عليها أقفال فلا فائدة منها مرجوة لأنها مغلقة عن الحق لاتعرف ربها.
    فإن قيل : فقد قال : خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ( البقرة 7 ) وقال : فَوَيْلٌ لّلْقَاسِيَة ِ قُلُوبُهُمْ ( الزمر 22 ) فنقول : الأقفال أبلغ من الختم فترك الإضافة لعدم انتفاعهم رأساًالمسألة الثالثة في قوله أَقْفَالُهَا بالإضافة ولم يقل أقفال كما قال قُلُوبٍ لأن الأقفال كانت من شأنها فأضافها إليها كأنها ليست إلا لها وفي الجملة لم يضف القلوب إليهم ـ أي لم يقل : أم على قلوبهم ـ لعدم نفعها إياهم وأضاف الأقفال إليها لكونها مناسبة لها ونقول أراد به أقفالاً مخصوصة هي أقفال الكفر والعناد .
    أرجو أن أكون قد استطعت إيضاح ما تريد . وجزاك الله خيرا .




  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    951

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    جزاك الله خيراً كلامك مفهوم جداً ، لكن اعذرني لجهلي
    وحلمك علي أخي بارك الله فيك
    =================
    هو الآن يتكلم عن كلمة ( قلوب ) لماذا أتت منكرة .
    فقال جاء ذلك للتنبيه على شدة إنكارها فلم تعد قلوباً أصلاً !!!

    ثم بعد ذلك استطرد عن ( كيف يكون التعريف ) وقرر ذلك بأحد أمرين وهما
    إما ( بالألف واللام ).
    أو
    ( بالإضافة ) .

    ثم بعد ذلك أو ضح أن اللام - التي في أل التعريف - هي لتعريف الجنس
    أو للعهد ، وهو غير موجود في الآية كما هو جلي ؟! أليس كذلك ؟!

    لكن عندما تكلم عن التعريف بالإضافة ! أشكل علي الأمر
    لأن كلمة قلوب حسب فهمي ( ليست مضافة ) !
    فإن قال أنها مضافة فهو بذلك نسخ ماقرره بأن كلمة قلوب أتت على التنكير !!
    اللهم إلا إذا تحول الكلام إلى كلمة ( أقفالها ) وأنها مضافة للقلوب !!

    يعني عندما يقول ( أم على قلوب أقفالها ) أين التعريف بالإضافة في كلمة قلوب ؟

    ====================
    أخيراً : أين أجد تفسير الزمخشري
    في النت ؟!

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    ثم بعد ذلك أو ضح أن اللام - التي في أل التعريف - هي لتعريف الجنس
    أو للعهد ، وهو غير موجود في الآية كما هو جلي ؟! أليس كذلك ؟!
    بلى ، أخي الكريم .
    لكن عندما تكلم عن التعريف بالإضافة ! أشكل علي الأمر
    لأن كلمة قلوب حسب فهمي ( ليست مضافة ) ! صحيح ليست مضافة وليست هي المقصودة من كلامه . فتنبه
    فإن قال أنها مضافة فهو بذلك نسخ ماقرره بأن كلمة قلوب أتت على التنكير !!
    اللهم إلا إذا تحول الكلام إلى كلمة ( أقفالها ) وأنها مضافة للقلوب !! لا ليس كذلك بل أقفالها هي المقصودة فهي مضاف والهاء مضاف إليه ، وهو الذي يقصده ، فعلى هذا ليس تناقضا ولا نسخا .
    يعني عندما يقول ( أم على قلوب أقفالها ) أين التعريف بالإضافة في كلمة قلوب ؟ كما علمت ليست هنا إضافة بل الإضافة التي قصدها في قوله : أقفالها ، وليست القلوب كما ظننت . وبهذا يزول الإشكال عندك تماما ، أليس كذلك ؟


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    951

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    جزاك الله خيراً أخي ونفع بك

  8. #8

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دحية الكلبي مشاهدة المشاركة
    ====================
    أخيراً : أين أجد تفسير الزمخشري
    في النت ؟!
    http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1234
    تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ ... عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    أحسن الله إليك .
    وإليك المزيد
    قال أبو حيان في البحر المحيط : أَمْ عَلى قُلوبٍ أَقفالُها: استِعارَةٌ لِلَّذينَ ـ سلب أو نحوها ـ ( وقد سقطت من المطبوع ) مِنهُمُ الإيمانُ، وَأَمْ مُنقَطِعَةٌ بِمَعنَى بَلْ، والهَمزَةِ لِلتَّقريرِ، وَلا يَستَحيلُ عَلَيهم بِأَنَّ قُلوبَهم مُقفَلَةٌ لا يَصِلُ إِلَيها ذِكرٌ، وَلَمْ يَحتَجْ إِلَى تَعريفِ القُلوبِ، لِأَنَّهُ مَعلومٌ أَنَّها قُلوبُ مَن ذُكِرَ. وَلا حاجَةَ إِلَى تَقديرِ صِفَةِ مَحذوفٍ، أَىْ أَمْ عَلَى قُلوبٍ أَقفالُها قاسيَةٌ. وَأَضافَ الأَقفالَ إِلَيها، أَىِ الأَقفالُ المُختَصَّةُ، أَوْ هىَ أَقفالُ الكُفرِ الَّتى استُغلِقَتْ، فلا تفتح. وقرىء: إِقفالُها، بِكَسرِ الهَمزَةِ، وَهوَ مَصدَرٌ ...

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    951

    افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها ؟؟ ما دلالتها اللغوية ؟

    وجدت هذا المنقول عن الدكتور السامرائي في أحد المواقع
    ، يتكلم عن الدلالة اللغوية للآية ، أنقله للفائدة :

    *ما دلالة (أم) في قوله تعالى (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) محمد)؟ هل هي متصلة أو منقطعة؟(د.فاضل السامرائى)

    العلماء يختلفون أحياناً في تفسير النص سواء كان آية أو غيرها. سيبويه ذهب إلى أنها متصلة.

    المتصلة يعني هي التي يُجرّ عنها بالتعيين لا يستغني ما بعدها عما قبلها مثلاً: أعندك دفتر أم قلم؟ ستجيب عندي كذا.

    أرأيت محمداً أم خالداً؟ يجاب عنها بالتعيين بمعنى أيّ، أيهما عندك؟ أنت تجيب بالتعيين هذا أو ذاك، أضربت خالداً أم وبّخته؟ تجيب بالتعيين. تصير متصلة وقد تكون بعد سواء (سَوَاء عَلَيْنَآ أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ (21) إبراهيم) (وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (10) يس).


    المنقطعة بمعنى (بل) جملة منفصلة (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِين َ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (37) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ (38) أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ (39) القلم) بمعنى (بل)، (أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِين َ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (28) ص) بمعنى بل أنجعل؟ (أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (39) الطور) (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ (38) الطور) (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ (3) السجدة)بمعنى (بل)، (هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء (16) الرعد) ينتقل إلى أمر آخر وسؤال آخر (أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ) وما بعدها ليس مرتبطاً بما قبلها، هذه المنقطعة.

    أما المتصلة فلا يستغني ما قبلها عما بعدها: عندك فلان أم فلان؟.

    المنقطعة جمل منفصلة أهذا أم هذا؟ بمعنى (بل) هذا يسمى إضراب عن حُكم آخر.

    (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِين َ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (37) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ (38) أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ (39) القلم) بمعنى (بل)، (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ (21) الشورى) كلها يضرب سؤالاً ثم ينتقل إلى سؤال آخر ثم إلى سؤال آخر فهي منقطعة. بالنسبة للآية (أفلا يتدبرون القرآن) فيها احتمالان:
    · يحتمل لذلك سيبويه قال أرى أنها متصلة يعني هل حصل أو هذا؟ أفلا يتدبرون القرآن الذي وصل إليهم أم على قلوب أقفالها؟ ستجيب بأحدها مثلاً على قلوب أقفالها، المنقطعة أفلا يتدبرون القرآن بل على قلوب أقفالها هذه للتوبيخ، هذا إضراب وليست مرتبطة. فالآية تحتمل إما أنها متصلة على رأي سيبويه .

    · والآخر (أفلا يتدبرون القرآن) يعني هم ليسوا متدبرين بل على قلوب أقفالها. فإذن النص يحتمل ولذلك كان هنالك رأيان عند العلماء: قسم قال هي متصلة وذهب إلى معنى الإتصال وقسم قال هي منقطعة يراد بها التوبيخ.
    ·
    · ذكرنا سابقاً أن التعبيرات في العربية على قسمين تعبيرات احتمالية تحتمل أكثر من معنى وتعبيرات قطعية ليس لها إلا معنى واحد ودلالة واحدة والاحتمالية قد يراد أكثر الاحتمالات حتى يتسع المعنى فهذه من التعبيرات الإحتمالية.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •