تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 28

الموضوع: الإفتاء المصري يجيز تهنئة الكفار بأعيادهم بألفاظ لا تتعارض مع العقيدة الإسلامية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي الإفتاء المصري يجيز تهنئة الكفار بأعيادهم بألفاظ لا تتعارض مع العقيدة الإسلامية

    من باب النظر إلى الرأي الآخر في المسألة أحبب أن انقل إليكم هذه الفتوى .
    وهذه الفتوى موجودة على الموقع الرسمي لدائرة الإفتاء المصرية .
    عنوان الفتوى : تهنئة غير المسلمين ووصلهم وبرهم
    السؤال : ما حكم تهنئة غير المسلمين وتعزيتهم وعيادة مرضاهم ؟

    الإجابة

    ... قال تعالى: (لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) [الممتحنة: 8]. وقال تعالى : { وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً } [البقرة : 83]، وقال تعالى : { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ }[النحل : 90] فالمسلم محثوث على البر والقسط بغير المسلمين ممن لم يقاتلوه في دينه، وكذلك مطالب بالإحسان لجميع الخلق، وهو كذلك مطالب بأن يقول للناس الحسن من القول. فالوصل، والإهداء، والعيادة، والتهنئة لغير المسلم من باب الإحسان. وبناء على ذلك فيجوز تهنئة غير المسلمين في عيدهم بألفاظ لا تتعارض مع العقيدة الإسلامية، فكان صلى الله عليه وسلم يقبل الهدايا من غير المسلمين؛ فقد ثبت في صحيح السنة ما يفيد التواتر أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل هدية غير المسلمين، ومن ذلك قبوله لهدية المقوقس عظيم (القبط) المصريين، وورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : « أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه وأهدى له قيصر فقبل ، وأهدت له الملوك فقبل منها » [أخرجه أحمد في المسند والترمذي في سننه] وقد فهم علماء الإسلام من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مستحبة لأنها من باب الإحسان؛ وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم. يقول السرخسي بعد ذكر إهداء النبي صلى الله عليه وسلم المشركين شيئا : والإهداء إلى الغير من مكارم الأخلاق؛ وقال صلى الله عليه وسلم : (بعثت لأتمم مكارم الأخلاق). فعرفنا أن ذلك حسن في حق المسلمين والمشركين جميعاً [شرح السير الكبير 96/1]. ونقل المرداوي في عيادته الأقوال وصوب القول بالعيادة. فقال : قوله (وفي تهنئتهم وتعزيتهم وعيادتهم : روايتان) وأطلقهما في الهداية ... وأن قول العلماء : يعاد، ويعرض عليه الإسلام. قلت : هذا هو الصواب [الإنصاف 234/4] وجاء في الفتاوى الهندية : «ولا بأس بالذهاب إلى ضيافة أهل الذمة، هكذا ذكر محمد رحمه الله تعالى ... ثم قال : ولا بأس بضيافة الذمي، وإن لم يكن بينهما إلا معرفة، كذا في الملتقط ... ثم قال : ولا بأس بأن يصل الرجل المسلم والمشرك قريبًا كان أو بعيدًا محاربًا كان أو ذميًّا» [الفتاوى الهندي 347/5] ومما ذكر من الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة، وآراء علماء الإسلام نرى أنه من الإحسان أن يصل المسلم غير المسلم على كل حال من عيادة، وتعزية، وتهنئة، وإهداء، وقبول الهداية، وضيافة، وما إلى ذلك، وأن هذا الشأن أحد أشكال الدعوة إلى دين الله بحسن الأخلاق، وبمكارم الخصال، والله تعالى أعلى وأعلم
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    ما رأيكم بهذه الفتوى ؟
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    951

    افتراضي

    وهل أتيت الأمة الإسلامية من فجرها إلا من قِبل تلك البلاد ؟ هداهم الله وعافانا
    هنا كلام للشيخ عثمان الخميس رحمه الله الدقيقة 7
    ذكر أن ابن القيم قال " أن تهنئتهم حرام بالاتفاق "

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    قال العلامة ابن القيم رحمه الله في ((أحكام أهل الذمة)) (1/ 441):
    ((فصل: في تهنئتهم بزوجة أو ولد أو قدوم غائب أو عافية أو سلامة من مكروه ونحو ذلك، وقد اختلفت الرواية في ذلك عن أحمد فأباحها مرة ومنعها أخرى، والكلام فيها كالكلام في التعزية والعيادة ولا فرق بينهما، ولكن ليحذر الوقوع فيما يقع فيه الجهال من الألفاظ التي تدل على رضاه بدينه، كما يقول أحدهم: متعك الله بدينك أو نيحك فيه، أو يقول له: أعزك الله أو أكرمك إلا أن يقول: أكرمك الله بالإسلام وأعزك به ونحو ذلك، فهذا في التهنئة بالأمور المشتركة.
    وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد، ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثما عند الله وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه.
    وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه))اهـ.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    وسئل العلامة ابن عثيمين رحمه الله ((مجموع الفتاوى)) (3/ 44- 46):
    عن حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسمس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياء أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
    فأجاب رحمه الله: تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم -رحمه الله- في كتابه "أحكام أهل الذمة"، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر، فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثما عند الله، وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه". انتهى كلامه رحمه الله.
    وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما، وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم؛ لأن فيها إقرارا لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضا به لهم، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر، أو يهنئ بها غيره؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك، كما قال الله تعالى: {إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ} . وقال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} . وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا.
    وإذا هنئونا بأعيادهم، فإننا لا نجيبهم على ذلك؛ لأنها ليست بأعياد لنا، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى؛ لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمدا -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى جميع الخلق، وقال فيه: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} .
    وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام؛ لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها، لما في ذلك من مشاركتهم فيها.
    وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى، أو أطباق الطعام، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك، لقول النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «من تشبه بقوم فهو منهم» . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم) : "مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم، بما هم عليه من الباطل، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء". انتهى كلامه رحمه الله.
    ومن فعل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة، أو توددا، أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
    والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم، ويرزقهم الثبات عليه، وينصرهم على أعدائهم، إنه قوي عزيز.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2012
    المشاركات
    1,054

    افتراضي

    قالت لجنة الافتاء المصرية [
    وبناء على ذلك فيجوز تهنئة غير المسلمين في عيدهم بألفاظ لا تتعارض مع العقيدة الإسلامية
    ،]
    والتي ذكرها ابن القيم رحمه الله تعالى تتعارض مع العقيدة الاسلامية ... فتكون التهنئة جائزة في غير الأعياد والمناسبات الدينية التي عندهم .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2012
    المشاركات
    1,054

    افتراضي

    وشيخ الاسلام وابن القيم يحرمون التهنئة في أعيادهم مطلقا بعبارة موافقة أو مخالفة للشريعة الاسلامية .

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    دار الإفتاء القطرية الرسمية الحكومية :


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:


    فإن كانت هذه الفتوى قد صدرت فعلا عن دار الإفتاء المصرية، فهذه جهة لها اجتهادها، فأصحابها مأجورون إن أصابوا أو أخطؤوا، روى البخاري ومسلم عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر . وصاحب هذه الفتوى وإن كان مأجورا إلا أن ذلك لا يعني أن تتبع إذا تبين خطؤها.


    وإننا لا نرى أن اعتبار تهنئتهم بمثل هذه الأعياد من الإحسان إليهم المرخص فيه شرعا، إذ إن هذه الأعياد من الشعائر المختصة بدينهم، فتهنئتهم عليها إقرار لهم على الباطل فلا يجوز، ويمكن مطالعة فتوانا رقم: 26883 ففيها كلام لبعض المحققين من العلماء بخصوص تلك المسألة.


    وأما بالنسبة لاستخدام التقويم الميلادي، فإننا وإن كنا نرى أن الأولى استخدام التاريخ الهجري والتقويم بالشهور القمرية، إلا أننا لا نمنع من استخدام التاريخ الميلادي، فإننا لم نطلع على ما يمنع من ذلك، وانظر الفتوى رقم: 106346 . كما أن استخدام هذا التقويم ليس من الشعائر التعبدية حتى يقال بالمنع منها لأجل ذلك.



    والله أعلم.


    دار الإفتاء القطرية الرسمية الحكومية / إسلام ويب .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  9. افتراضي

    وكم ذا بدار إفتاءنا من المضحكات..ولكنه ضحك كالبكا!
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  10. افتراضي

    والله أكاد أن أتقيئ من سوء وضحالة تقريرهم للمسألة.. لم يأتوا بدليل واحدٍ، على ما زعموه (على كل حالٍ)!! حسبي الله ونعم الوكيل، إلى الله المشتكى، فإليه نشكو ما نزل بنا.
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    418

    افتراضي

    نعم والله فعلا هم يبكى ....
    وصاحب القول ان الاسلام لم يؤتى الا من هذه البلاد
    فلا ...اتمنى ان تبحث عن الاسلام فى كل العالم العربى

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي

    بعض عوام الناس يرى :" أن النصارى يهنئون المسلمين بعيد الأضحى لم لا نهنئهم بأعيادهم !، أليس هذا من الرفق المحبب للإسلام ؟!! " .
    لا حول ولا قوة إلا بالله ، نريد رد مبسط وواضح دون تفصيل ، رد مناسب لكبار السن؟

    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة
    بعض عوام الناس يرى :" أن النصارى يهنئون المسلمين بعيد الأضحى لم لا نهنئهم بأعيادهم !، أليس هذا من الرفق المحبب للإسلام ؟!! " .
    لا حول ولا قوة إلا بالله ، نريد رد مبسط وواضح دون تفصيل ، رد مناسب لكبار السن؟

    الجواب الواضح هو كما تقدم، أنه لا يجوز ذلك لأن في تهنئتهم إقرارًا بالباطل، وكونهم يهنئوننا، هذا لا يبيح لنا إقرار الباطل.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي

    نعم الجواب بين ، ولكن بعض كبار السن صعب النقاش لايسمح لبيان ما يخالف رأيه . الله المستعان .
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة
    نعم الجواب بين ، ولكن بعض كبار السن صعب النقاش لايسمح لبيان ما يخالف رأيه . الله المستعان .
    فهؤلاء نسأل لنا ولهم الهداية
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    مصر المنصورة
    المشاركات
    5,230

    افتراضي

    أد ما عليك ولا عليك

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي


    " كل هذا يحدث لهذه المخلوقات خشية وخوف .. وهناك من يهنئ بالكريسمس !

    1- {تكاد السموات يتفطرن منه }
    2- {وتنشق الأرض }
    3- {وتخر الجبال هدا }

    لماذا ؟

    { أن دعوا للرحمن ولدا } "



    منقول -بتصرف بسيط-
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    بارك الله فيكم جميعا .
    واعجبا لدار الإفتاء المصرية ، فهي مسيسة منذ وقت الطنطاوية إلى يومنا هذا ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .

    سئل شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى 25 / 329 :
    عمن يفعل من المسلمين : مثل طعام النصارى في النيروز . ويفعل سائر المواسم مثل الغطاس والميلاد وخميس العدس وسبت النور ومن يبيعهم شيئا يستعينون به على أعيادهم ، أيجوز للمسلمين أن يفعلوا شيئا من ذلك ؟ أم لا ؟
    فأجاب :
    الحمد لله ، لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء مما يختص بأعيادهم لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك . ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك . ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار زينة . وبالجملة ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم ، بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام لا يخصه المسلمون بشيء من خصائصهم .أهـ


  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة
    بعض عوام الناس يرى :" أن النصارى يهنئون المسلمين بعيد الأضحى لم لا نهنئهم بأعيادهم !، أليس هذا من الرفق المحبب للإسلام ؟!! " .
    لا حول ولا قوة إلا بالله ، نريد رد مبسط وواضح دون تفصيل ، رد مناسب لكبار السن؟

    إنهم يريدون ما لا نريد .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •