فإنه من المعلوم أن العلم يشرف بشرف المتعلق به، ولما كان علم العقيدة يتعلق بذات الله سبحانه وتعالى، وأسمائه وصفاته؛ كان من أشرف العلوم، بل هو أشرفها على الإطلاق.
هل العقيدة الطحاوية مصدر هذه الفقرة أم تقارب ألفاظ ؟؟
أردت اقتباس هذه الفقرة ومعرفة مصدرها، نفع الله بكم
اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام