تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    92

    افتراضي إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الاخوة الاعزاء هل ثبتت هذه الرواية ؟

    قال أخبرنا أبو معاوية قال أخبرنا الأعمش عن أبي صالح قال كان أبو هريرة إذا ذكر ما صنع بعثمان بكى قال فكأني أسمعه يقول هاه هاه ينتحب سند صحيح

    الطبقات الكبرى ابن سعد ج3 ص81


  2. افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    أخرجه أيضًا من نفس الطريق أبو بكر ابن أبي شيبة في مصنفه (32050) حدثنا أبو معاوية... فساقه بمثله سواء.
    والآجري في الشريعة (1445) قال:
    وَحَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , وَوَكِيعٌ قَالَا: حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ ...فذكره.
    وهذا السند الذي عند ابن سعد وابن أبي شيبة على شرط الشيخين في الصحة، ومن أصح إسناد يكون.
    والله أعلم.

    من أوسع أودية الباطل: الغلوُّ في الأفاضل
    "التنكيل" (1/ 184)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجيزي مشاهدة المشاركة
    أخرجه أيضًا من نفس الطريق أبو بكر ابن أبي شيبة في مصنفه (32050) حدثنا أبو معاوية... فساقه بمثله سواء.
    والآجري في الشريعة (1445) قال:
    وَحَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , وَوَكِيعٌ قَالَا: حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ ...فذكره.
    وهذا السند الذي عند ابن سعد وابن أبي شيبة على شرط الشيخين في الصحة، ومن أصح إسناد يكون.
    والله أعلم.
    جزاك الله خيرًا يا شيخ محمود ، فقط أريد أن ألفت انتباه الأخ الفاضل إلى أن ضبط المتن : (( كان أبو هريرة إذا ذَكَرَ ما صُنِعَ بعثمان بكى )) ، وليس : (( ما صَنَعَ )) ، فإن هذا الضبط يغير المعنى ، بارك الله فيك.
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    92

    افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    بارك الله فيكم

    مارايكم بمن ضعف هذه الرواية

    - محمد بن سعد لم يسمع من أبو معاوية انما اعتمد على تصنيف شيخه الواقدي والواقدي كذاب
    2- عنعنة الاعمش عن أبي صالح لاتقبل والاعمش كوفي مدلس ولا تقبل عنعنة الا بالمتابعة وباحاديث محدوده ذكرها البخاري ومسلم وحديثنا لا تتوفر فية الشروط
    3- الشذوذ بسبب حديث لسعيد بن منصور بدون "هاه هاه ينتحب" اذا هذه من وضع الواقدي شيخ ين سعد صاحب الطبقات وحديث بن منصور اوثق من حديث سعد صاحب الطبقات
    4- مخالفة الثقات في رواياتهم لتحريم النحيب على الميت العدول في البخاري ومسلم وهذه وحده تكفي ان
    تجعل الحديث لا يأخذ بة فكيف حينما اجتمعت بة طوام من الوضع وشذوذ باللفظ ومخالفة الضعفاء الثقات

  5. افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقار الحر مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكم

    مارايكم بمن ضعف هذه الرواية

    - محمد بن سعد لم يسمع من أبو معاوية انما اعتمد على تصنيف شيخه الواقدي والواقدي كذاب
    2- عنعنة الاعمش عن أبي صالح لاتقبل والاعمش كوفي مدلس ولا تقبل عنعنة الا بالمتابعة وباحاديث محدوده ذكرها البخاري ومسلم وحديثنا لا تتوفر فية الشروط
    3- الشذوذ بسبب حديث لسعيد بن منصور بدون "هاه هاه ينتحب" اذا هذه من وضع الواقدي شيخ ين سعد صاحب الطبقات وحديث بن منصور اوثق من حديث سعد صاحب الطبقات
    4- مخالفة الثقات في رواياتهم لتحريم النحيب على الميت العدول في البخاري ومسلم وهذه وحده تكفي ان
    تجعل الحديث لا يأخذ بة فكيف حينما اجتمعت بة طوام من الوضع وشذوذ باللفظ ومخالفة الضعفاء الثقات
    الجواب عما تفضلت بذكره من الشُّبه (وأرجو أن لا تضيق زرعًا بطول الكلام) كما يلي:
    1- محمد بن سعد بن منيع (كاتب الواقدي) صدوق مشهور؛ فمثله إذا قال في الرواية عن شيخ (حدثنا فلان) أو (أخبرنا فلان) قبل قوله ذلك؛ لأن رد روايته يساوي تكذيبه، وهو مالم ينقل عن أحد من أهل المعرفة بحقه.
    وقولك: " لم يسمع من أبو معاوية انما اعتمد على تصنيف شيخه الواقدي والواقدي كذاب"، فيه إشارة إلى اتهامه (أي ابن سعد) بالكذب - وقد تقدم الجواب عن ذلك - أو بنوع من التدليس ولم يذكره أحد بالتدليس، وحتى لو كان مدلسًا؛ فقد صرح بالتحديث فسلمت روايته من النقد من هذه الجهة.

    = وعلى التنـزل، فلو سلمنا - ولا نفعل طبعًا - بجرح ابن سعد، فهو قد توبع على هذا الحديث برواية أبي بكر بن أبي شيبة، وعثمان بن أبي شيبة كما سبق ذكره في التخريج أعلاه، وأزيدك هنا أنه قد تابعه سعيد بن منصور في سننه (2940) فقال: نا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ...فذ ره.
    فهؤلاء ثلاثة من الثقات الأثبات قد تابعوا ابن سعد على روايته، فقد سلم من احتمال الخطأ هنا بعد أن سلم من الجرح فيما تقدم...

    وهذا جواب الشبهة الأولى.... ورجاء تابعني فيما بعد ذلك.

    من أوسع أودية الباطل: الغلوُّ في الأفاضل
    "التنكيل" (1/ 184)

  6. افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    الشبهة الثانية:
    قلت: "عنعنة الاعمش عن أبي صالح لاتقبل والاعمش كوفي مدلس ولا تقبل عنعنة الا بالمتابعة وباحاديث محدوده ذكرها البخاري ومسلم وحديثنا لا تتوفر فية الشروط".
    أقول: عنعنة الأعمش لا تنكر؛ لشهرتها، ولست بصدد بيان منزلته في التدليس وطبقته في ذلك ...إلخ.
    لكنني أحب هنا أن أنقل لك نصين:
    1- قال الذهبي في ميزان الاعتدال (2/ 224):
    "هو يدلس، ... فمتى قال: حدثنا فلا كلام، ومتى قال: " عن " تطرق إلى احتمال التدليس إلا في شيوخ له أكثر عنهم: كـ... وأبي صالح السمان، فإن روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال".
    2- قال الألباني في الصحيحة (4/ 403):
    " لكن العلماء جروا على تمشية رواية الأعمش المعنعنة، ما لم يظهر الانقطاع فيها".

    وهذا جواب الشبهة الثانية ... ورجاء تابعني فيما بعد ذلك.

    من أوسع أودية الباطل: الغلوُّ في الأفاضل
    "التنكيل" (1/ 184)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    92

    افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    الاخ محمود الجيزي بارك الله في علمك وجزاك الله خيرا

    هل بكاء ابو هريرة رضي الله عنه من البكاء المحمود ع الميت لأنه وردت احاديث تنهى عن البكاء ع الميت

    حَدَّثَنَا عَبْدَانُ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ ابْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ فِي قَبْرِهِ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ تَابَعَهُ عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ وَقَالَ آدَمُ عَنْ شُعْبَةَ الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ الْحَيِّ عَلَيْهِ
    البخاري كتاب الجنائز


    وهل ثبتت هذه الاحاديث التي اجازت البكاء ع الميت

    من رخص في البكاء على الميت .

    ( 1 ) حدثنا أبو معاوية عن عاصم عن أبي عثمان عن أسامة بن زيد قال دمعت عين رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أتي بابنة زينب ونفسها تقعقع كأنها في شن قال فبكى قال فقال له رجل تبكي وقد نهيت عن البكاء فقال : إنما هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء .

    ( 2 ) حدثنا علي بن هاشم عن ابن أبي ليلى عن عطاء عن جابر قال أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد عبد الرحمن بن عوف فخرج به إلى النخل فأتي بإبراهيم وهو يجود بنفسه فوضع في حجره فقال : يا بني لا أملك لك من الله شيئا وذرفت عينه فقال له عبد الرحمن تبكي يا رسول الله أو لم تنه عن البكاء قال : إنما نهيت عن النوح عن صوتين أحمقين فاجرين صوت عند نعمة لهو ولعب ومزامير شيطان وصوت عند مصيبة خمش وجوه وشق جيوب ورنة شيطان إنما هذه رحمة ومن لا يرحم لا يرحم يا إبراهيم لولا أنه أمر حق ووعد صدق وسبيل مأتية وإن أخرنا لنلحق أولانا لحزنا عليك حزنا أشد من هذا وإنا بك لمحزونون تبكي العين ويحزن القلب ولا نقول ما يسخط الرب

    مصنف ابي شيبة ص 196

  8. افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقار الحر مشاهدة المشاركة
    الاخ محمود الجيزي بارك الله في علمك وجزاك الله خيرا
    هل بكاء ابو هريرة رضي الله عنه من البكاء المحمود ع الميت لأنه وردت احاديث تنهى عن البكاء ع الميت
    وهل ثبتت هذه الاحاديث التي اجازت البكاء ع الميت
    يبدو أني أثقلت عليك بذكر ما مضى، وإخالك تكتفي به، ولا أمانع في ذلك..
    أما السؤالين الذين تفضلت بهما؛ فجوابهما:
    1- نعم بكاء أبي هريرة رضي الله عنه من النوع المأذون فيه، وقد تفضلت أنت فذكرت من الروايات ما يؤيد جواز البكاء على الميت، وهو كذلك مالم يصحبه شق جيب أو لطم خد أو الدعوى بدعوى الجاهلية.
    ثم لو افترضنا - وحاشا أبا هريرة أن يفعل - أن بكاءه من النوع الممنوع فهل أبو هريرة معصوم من فعل ذلك، أو من شرط الصحابي ألا يقع في معصية... اللهم لا.

    2- وقد ثبت جواز البكاء على الميت، قال حافظ الوقت ناصر الدين الألباني في أحكام الجنائز (ص: 20 وما بعدها)
    تحت عنوان: ما يجوز للحاضرين وغيرهم: ويجوز لهم كشف وجه الميت وتقبيله، والبكاء عليه ثلاثة أيام، وفي ذلك أحاديث:
    الأول: عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: " لما قتل أبي، جعلت أكشف الثوب عن وجهه أبكي، ونهوني، والنبي صلى الله عليه وسلم لا ينهاني، (فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فرفع)، فجعلت عمي فاطمة تبكي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم تبكين، أولا تبكين، مازالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفعتموه".
    أخرجه الشيخان والنسائي والبيهقي وأحمد (3/ 298) والزيادة لمسلم والنسائي.
    الثاني: عن عائشة رضي الله عنها قالت: " أقبل أبو بكر رضي الله عنه على فرسه من مسكنه ب (السَنْح) حتى نزل فدخل على المسجد، (وعمر يكلم الناس) فلم يكلم الناس حتى دخل على عائشة رضي الله عنها، فتيمم النبي صلى الله عليه وسلم وهو مسجى ببردة جرة، فكشف عن وجهه، ثم أكب عليه فقبله (بين عينيه)، ثم بكى فقال: بأبي أنت وأمي يا نبي الله " لا يجمع الله عليك موتتين، أما الموتة التي عليك فقد متها، وفي رواية: لقد مت الموتة التي لا تموت بعدها".
    أخرجه البخاري (3/ 89) والنسائي (1/ 260 - 261) والزيادة له في رواية، وابن حبان في صحيحه (2155) والبيهقي (3/ 406) وغيرهما.
    الثالث: عن عائشة أيضا: " أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على عثمان بن مظعون وهو ميت، فكشف في وجهه، ثم أكب عليه فقبله، وبكى حتى رأيت الدموع تسيل على وجنتيه ".
    أخرجه الرمذي (2/ 135) وصححه والبيهقي وغيرهما، وله شاهد بإسناد حسن يراجع في " مجمع الزوائد " (3/ 20).
    الرابع: عن أنس رضى الله عنه قال: " دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي سيف - وكان ظئرا (1) الابراهيم عليه السلام، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم فقبله وشمه، ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه، فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان، فقال له عبد الرحمن بن عوف: وأنت يا رسول الله؟ فقال: يا ابن عوف! إنها رحمة، ثم أتبعها بأخرى فقال: إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ".
    أخرجه البخاري (3/ 35) ومسلم والبيهقي (4/ 69) بنحوه.
    الخامس: عن عبد الله بن جعفر رضي الله عنه: " أن النبي صلى الله عليه وسلم أمهل آل جعفر ثلاثا أن يأتيهم، ثم أتاهم فقال: لا تبكوا على أخي بعد اليوم .. " الحديث.
    رواه أبو داود (2/ 124) والنسائي (2/ 292) وإسناده صحيح على شرط مسلم، وأخرجه أحمد بأتم منه، وسيأتي لفظه في " التعزية ".إن شاء الله تعالى.
    ***
    وأما عذاب الميت ببكاء الحي عليه الثابت في البخاري وغيره، فقد قال الألباني في المرجع السابق (ص: 29):
    "[الذي] ذهب إليه الجمهور، هو أن الحديث محمول على من أوصى بالنوح عليه، أو لم يوص بتركه مع علمه بأن الناس يفعلونه عادة. ولهذا قال عبد الله بن المبارك: " إذا كان ينهاهم في حياته ففعلوا شيئا من ذلك بعد وفاته، لم يكن عليه شيء".
    وأحال في الهامش على عمدة القارئ (4/ 74).

    من أوسع أودية الباطل: الغلوُّ في الأفاضل
    "التنكيل" (1/ 184)

  9. افتراضي رد: إذا ذكر ماصنع في عثمان بكى ( ماصحته)

    تنبيه: وقعت في المصنف الرواية هكذا:
    ... عن أبي صالح، قال: " كان إذا ذكر قتل عثمان بكى بكاء فكأني أسمعه يقول: هاه هاه "
    فسقط منها ذكر أبي هريرة.
    = وأكد سقوط ذكره من الرواية وأن الروابات الصحيحة بإثبات ذكره أن البلاذري في أنساب الأشراف (1540) رواه عن ابن أبي شيبة؛ فقال: حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِح قَالَ: كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ...فذك ه.
    والله أعلم،،

    من أوسع أودية الباطل: الغلوُّ في الأفاضل
    "التنكيل" (1/ 184)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •