عينان .. قصة قصيرة جدا
دقت الأرض بقدمها .. صرخت فيه:
- ألم تكن تعبا منهكا؟
نظر إليها مندهشا .. ألقى إليها شريط "الكيتوفان" محملقا فيها .. عاود النظر إلى حاسوبه.
عينان .. قصة قصيرة جدا
دقت الأرض بقدمها .. صرخت فيه:
- ألم تكن تعبا منهكا؟
نظر إليها مندهشا .. ألقى إليها شريط "الكيتوفان" محملقا فيها .. عاود النظر إلى حاسوبه.
حقا أجدتم شكر الله لكم
وتقليدا لأسلوبكم كتبتُ :
زوجان ....قصة قصيرة جدا
صعدالدرج متنقصا لها : طعامي آخر ما يهمها ...!
فتح الباب ... رمته بنظرات متحسرة .... مرت من جواره حاملة أطباق طعامه ...!
حقيقة قصص معبّرة عن الإشكاليّة الكبيرة: طالب العلم، الزوجة، أدوات العلم (الكتاب، الحاسوب، ..).
وقد كتبت في ذلك مداعبةً أسميتها قصة أورد فكرتها مختصرة لتناسب مقام القِصَر:
(مُنْهَكًا مُتهلّلا: غنمت اليوم غنيمة .. ظَفِرْتُ كتاب كذا من سوق الكتب القديمة ..
قلَّبَت الطّرف بابتسامة مكر غائرة..
"يعني هيّ من قلّة الكتب"؟!).
وتحياتي للأستاذ الفاضل/ فريد البيدق ..
شكر الله تعالى لك أديبتنا الأريبة الأستاذة أم هانئ!
بوركت شاعرنا الحبيب الأستاذ أشرف!