هي قصه من قصص المواقف التاريخيه للصحابه الاجلاء ولدينا من يبالغ أويضع روايات من باب انه يحسن صنع لدفع الناس للإستغفار وكثير تحدث لدينا روايات ومواقف تذكر بلا إجماع من باب الاستحسان بها فلم تكن حديث نبوي لكن لو بحثتم في القران الكريم والسنه النبويه لاوجدتم أن الذنوب تهلكنا لو كنا أقوى جيوش العالم فكلما كنا لله اقرب نتصر لو كنا أضعف ضعفاء البشريه واذكركم بقول الله تعالى وان تنصرو الله ينصركم
فكيف ننصره إلا بالقرب له والتقوى والاستغفار والاخلاص
له والاجتهاد في سبيله فنعلم كل اليقين ان تاخر النصر
هو دليل على خلل فينا نحن وتاخره خير لنا لاشر علينا