الشيخ المحدث مقبلُ الوادعي اليماني يخالف طريقةَ الدارقطني في حكم زيادة الثقة.
المشهور من مذهب الدارقطني في حكم زيادة الثقة هو أنه يرجح بالحفظ مطلقا كما في كتابه "العلل
الوارة في الأحاديث النبوية"
لكن الذي يظهر أن طريقة الشيخ مقبل الوادعي يرحمه الله في هذه المسألة من خلال دراسته وتحقيقه لكتاب "الإلزمات والتتبع " للدارقطني يرحمه الله( رسالة الماجستيرللشيخ) يظهر أن الطريقة العامة التي جرى عليها هي الترجيح بالعدد، وليس الترجيح بالحفظ كما هي قاعدة الدارقطني ،فمتى كان التارك أكثر فالقول قوله عند الشيخ مقبل .