السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما مدى صحة الحديث
" ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى. قال : ذكر الله"
.
ولو كان صحيحا فكيف أجمع بينه وبين الأحاديث الأخرى التى تجعل الجهاد كأعلى رتبة فى الإسلام وكذروة سنامه وكأفضل شيء يؤجر عليه المسلم ؟
السؤال منقول عن أحد الاخوة
جزاكم الله خيرا