الشيخ أبي محمد الألفي - حفظه الله - من أهل مصر الكِنانة .
وهو من الإسكندرية ، ما عن كونه في أي بلد فلا أعلمُ . والله أعلم .
الشيخ أبي محمد الألفي - حفظه الله - من أهل مصر الكِنانة .
وهو من الإسكندرية ، ما عن كونه في أي بلد فلا أعلمُ . والله أعلم .
هنا ترجمة موجزة للشيخ المحدث / أبو محمد أحمد شحاتة السكندري .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20966
جزاكم الله خيرا .
11 / < الحسني >
المحدث الأكبر بدر الدين الحسني ، هكذا قرأت في ترجمته .
قال الشيخ على الطنطاوي رحمه الله في ذكرياته < 1 / 103 > :
لقد كان الأموي يومئذ حافلا بحلقات التدريس ، لا يكاد يخلو من ثلاث أو أربع منها < على الأقل > ، إلا ساعات محدودات قبل الظهر وبعده ، فيه دروس بعد الفجر ودروس بعد العصر ودروس بعد المغرب ، في مقدمتها المحدثين الكبيرين الشيخ بدر الدين الحسني الذي كانوا يدعونه المحدث الأكبر ، والشيخ السيد محمد بن جعفر الكتاني .
وقال في موضع آخر < 1 / 105> : وكلا الشيخين < الشيخ بدر الدين والشيخ محمد بن جعفر > مغربي ، ولكن الشيخ بدر الدين مولود في دمشق .
وكنت اتمنى من كلية الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية أن تقوم بتدريس الكتب الستة لطلاب الكلية على مدى أربع سنوات ولو بشكل مختصر .
والذي كان يدرس قديما في جميع كليات الجامعة مقتطفات من الكتب الستة .
وقد درسنا في السنة الأولى بكلية الشريعة مقتطفات من صحيح البخاري ، وفي السنة الثانية مقتطفات من صحيح مسلم ، وفي السنة الثالثة مقتطفات من سنن أبي داود والترمذي ، وفي السنة الرابعة مقتطفات من سنن النسائي وابن ماجة .
وكانت الجامعة توزع هذه الكتب لطلابها مجانا فضلا عن الشروح .
منقول من أبي المقداد
الرابط :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=287790
حفظ الكتب الستة كما ألفها مصنفوها شيء ..
وحفظ أحاديث الكتب الستة شيء آخر ..
وحفظ ملتقى أسانيد الكتب الستة شيء ثالث !
لا ننكر سعة فضل الله ، لكن ننكر المبالغات .
إلماعة : قيل للبخاري : تحفظ جميع ما أدخلت في المصنف ؟ فقال: لا يخفى علي جميع ما فيه .
فضل الله واسع ، وقد يحفظ شخص كتابا أو متنا معينا أفضل من حفظ مؤلفه أو ناظمه ، والعلم مواهب .
منقول من الشيخ محمد زياد التكلة حفظه الله
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=287790
الحفظ بالمعنى المعروف عند المحدثين يختلف عما هو مشتهر الآن.
وغالب الحفاظ اليوم يحفظون المختصرات للمتون، لا الأسانيد والكتب ذاتها، أو يكون الكلام عن الاستحضار.
سألتُ شيخنا الحافظ ثناء الله المدني عن حفظ صحيح البخاري، فإني سمعتُه في مجالس خاصة يُملي منه بأسانيده ومتونه، ويقول: هذا اللفظ في الموضع الفلاني، وأورده في الموضع الفلاني باللفظ الفلاني، فأجابني: لا أحفظه، ولكني أستحضره استحضارًا تاما مع شرحه فتح الباري.
وكان شيخنا عبد القادر الأرناؤوط رحمه الله صاحب حافظة قوية للحديث، يهدر بالأحاديث ولا يتلعثم، بفصاحة وجزالة وبيان للفظ،، حتى كان شيخنا سعد الحميّد صرّح لنا بتعجبه من حفظه، ولم أسأل شيخنا رحمه الله عن مقدار حفظه، ولكن سأله الأستاذ فهد السنيدي في قناة المجد قبيل وفاته: هل تحفظ عشرة آلاف حديث؟ قال: نعم. ولا أدري لو كان سأله أكثر بماذا أجاب! لكني أزعم أن شيخنا يستحضر غالب متون الستة بإذن الله.
وحدثنا شيخنا عبد الله العقيل مراراً، أن شيخه عبد الله المطرودي كان يحفظ صحيح البخاري سندا ومتنا كما يحفظ الفاتحة. وهو يقول هذا عن معرفة ودراية، لأنه كان يسمع له ويقرأ عليه الكتاب، وأفاد الشيخ المؤرخ عبد الله البسام أن هذا متواتر لديه عنه.
حيا الله الأحبة
تسجيل حضور ومتابعة إن شاء الله .
وماذا عن الشيخ الطريفي وفقه الله ؟؟