أذكر نفسى و إخوانى
لما كان مجلسكم و منتداكم هذا بحبوحة لأهل العلم و الدين فإنى لا أجد من أطلب منه هذا الطلب إلا أنتم .
فإنكنتم أنتم الذين تستغفر لهم الدواب حتى الحوت فى بحره و النمل فى جحره لفضل ما تحملونه من علم (والله حسيبكم)
لا تنسوا إخوانكم فى الشام أنصروهم بما أوتيتم وإن كانت دعوة فى آخر الليل الغابر . انصروهم فقد ضاقت عليهم الأرض و اجتمعت عليهم اليهود و النصارى و الروافض و المنافقون من هذه الأمة كاجتماع الأكلة على القصة