السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ قرابة خمسة عشر عاماً أو يزيد عندما كنت أسمع الدروس الوعظية قبل التفطن لفكرة البحث عن صحة الأحاديث، سمعت رواية أو قرأت أن في نهاية رحلة الإسراء والمعراج ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه عندما رجع إلى منزله وجد الباب - باب المنزل - لازال يهتز على إثر خروجه من المنزل وأن القارورة التي كانت بجوار فراشه صلى الله عليه وسلم لازالت تهتز
عندما تصطدم بمنضدة وأنت تتحرك في شقتك وهذه المنضدة عليها زجاجة، فإن الزجاجة تهتز على أثر هذا الاصطدام بالمنضدة، الرواية تقول أن رسول الله قال أنه عندما رجع من الرحلة وجد الباب لازال يهتز والقارورة بجوار فراشه صلى الله عليه وسلم لازالت تهتز، وكأن الرحلة أخذت جزء من الثانية
الذي أبحث عنه هو:
لفظ هذه الرواية
ثانياً: صحتها
وقد أضعت قرابة ساعة من وقتي في البحث عن هذه الرواية فلم أجدها، ولأني لا أعرف اللفظ الذي وردت به هذه الجزئية في نهاية الرحلة فلا استطيع البحث في مواقع الحديث ومكتباته الإلكترونية لأعرف هل هذه الرواية صحيحة أم ضعيفة أم مكذوبة بالكلية.
هل من مساعد ؟