الموضوع: إخواني يرحمكم الله . شاركوا بنصيحة في كيفية الإقلاع عن الذنوب .

خاطر لي خاطر طيب يعين بعضنا بعضا في الإقلاع عن الذنوب

أقول أولا :
1-إجعل في بيتك كتاب عن سوء الخاتمة وإذا دعتك نفسك إلى المعصية فبادر بقراءة قصة أو قصتين ثم انظر هل ستدعوك نفسيك إلى المعصية أم لا ,
2- كتاب من قصص التائبين .
3- كتاب عن أهول القبور وأهوال يوم القيامة .

4- أدخل على اليوتيوب وانظر إلى سوء الخاتمة وحسنها وأحوال المحتضرين
5-إسمع القرآن بصوت القراء أصحاب الصوت الحسن الجميل

أرجو أن ينقل الموضوع لمجلس التزكية من فضلكم

كم أتمنى أن أجد كتاب جامع مانع يتحدث عن كيفية سياسة النفس في السير إلى الله وعدم تثبيطها حين تذنب لحد القنوط وفتح الأمل امامها بأمكانية التوبة والتعويض .
لا أبالغ اذا قلت أن كثير من حديثي العهد بالالتزام نكسوا بسبب اعتقادهم أن المحسنين الصالحين لا يقعون في الذنوب فمازالت أنفسهم تلومهم حتى وصلوا لمرحلة اليأس من إصلاح أنفسهم وأعرضوا عن الإقبال على الله .
باختصار أحياناً الإغلاظ في الزجر ولوم النفس في غير محله يكون سبباً رئيسياً في الانتكاسة .

بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم /
عليكم بكثرة الاستغفار ...
قال يونس بن عبيد : إنكم تستكثرون من الذنوب فاستكثروا من الاستغفار ، وإنَّ الرجل إذا أذنب ذنبا ثم رأى إلى جنبه استغفارا سرَّه مكانه . وعن مالك بن مغول قال : سمعت أبا يحيى يقول : شكوت إلى مجاهد الذنوب ، قال : أين أنت من الممحاة ؟ يعني الاستغفار .
فالاستغفار يمحو الذنوب ، ويطهر القلب ، وينزل الرحمة فالمهم هو أن تستغفر وأن تشعر بذنبك وتحس بالران على قلبك ، وتصر على أنه لابد أن يزول حتى تسير لربك ، راقب قلبك بعد كم استغفار بدأ يرق .
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عباتك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز عبدالرحمن

كم أتمنى أن أجد كتاب جامع مانع يتحدث عن كيفية سياسة النفس في السير إلى الله وعدم تثبيطها حين تذنب لحد القنوط وفتح الأمل امامها بأمكانية التوبة والتعويض . لا أبالغ اذا قلت أن كثير من حديثي العهد بالالتزام نكسوا بسبب اعتقادهم أن المحسنين الصالحين لا يقعون في الذنوب فمازالت أنفسهم تلومهم حتى وصلوا لمرحلة اليأس من إصلاح أنفسهم وأعرضوا عن الإقبال على الله . باختصار أحياناً الإغلاظ في الزجر ولوم النفس في غير محله يكون سبباً رئيسياً في الانتكاسة .

أبشر صدر كتاب منهاج القاصدين لابن الجوزي رحمه الله تعالى مكتبة فياض بالمنصورة وعامة عليك بكتب بن الجوزي ففيها البركة والخير الكثير
وإغاثة اللهفان لابن القيم
والله يا أخي هي مجموعة كتب لا استغناء عنها
وأكثر الكتب التي أثرت في هو كتاب صفة الصفوة لابن الجوزي عظييييييييييييي ييييييييييييييي ييييم
يهيج القلب في السير إلى الله وكذلك كتاب بحر الدموع لابن الجوزي
وعيون الحكايات له

وأولا وأخيرا كتاب الله لو عقلناه
قال عثمان رضى الله عنه " لو صفت قلوبنا ما شبعت من كلام ربنا"

- ترك مكان المعصية سبب في إقلاع الذنوب.
ففي حديث الرجل الذي قتل مائة نفس (... فدُلَّ على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس ، فهل له من توبة، فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ، انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون الله ، فاعبد الله معهم ، ولا ترجع إلى أرضك ، فإنها أرض سوء ....)
فكان من أسباب الإعانة على إقلاع الذنب ترك الأرض التي عصى الله فيها.

جزاكم الله خيرا

والدعاااااااااا ااااااااااااااا ااااااااااااااا اااااااااء
.والغوث بالله
واللجؤ إلى الله
وبعد الذنب تب واضرع إلى مولاك واسأله السداد والعافية
ووالله ما أسف العبد على ذنب فعله وأهمه أن يغفر له
إلا
إلا
إلا فتح الله عليه باب الثناء عليه والمحامد ليدعو ويثني فينشرح صدره بالانكسار إلى ربه ولا يقوم إلا مغفورا له
وعد ربي" أذنب عبدي ذنبا فقال رب أذنبت ذنبا فاغفر لي فقال الله علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب غفرت لعبدي...."الترمذي صحيح
وهناك مبحث ماتع جامع نافع في هذا
تفسير بن كثير رحمه الله آل عمران
"والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله "
والله يا إخوان إن القلب ليرقص فرحا أن هذا ربنا وهذا ديننا وهذا نبينا
ولكم يحس العبد بهول ما جنت يداه في إعراضه عن ربه
والله يقول "ياعبادي فاتقون "

وربنا وسيدنا وإلهنا العظيم الذي يعجز البيان عن ذكر الثناء عليه تعالى ربنا المجيد الذي لاإله إلا هو الحي القيوم ذو الجلال والإكرام الرحمن الرحيم مالك يوم الدين الله العظيم
الذي تألهه القلوب حبا وتعظيما
يضرب لنا الأمثال ليدعونا إليه
الذي يتودد إلينا ونحن العبيد أوجدتم سيدا يتودد إلى عبيده
يقول هل من تائب هل من داع هل هل هل والعبيد معرضون عجبا والله عجبا تذهل له العقول
يقول فإياي فارهبون فإياي فاتقون
ينادينا ضاربا الأمثال يقول سبحانه وتعالى ذو المحامد والثناء الجميل
"وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ {10/21} هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ {10/22} فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {10/23} إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {10/24} وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ {10/25} "
وعزته وجلاله لقد قطع حجتنا
"هلك عني سلطانية " إنقطعت حجتي
يدعونا وهو الغني عنا سبحانه نسأله الرجوع إليه آمين
اللهم ارزقنا الإخلاص فيما نكتب وجنبنا الرياء والسمعة والشهرة وحب المحمدة من الناس اللهم آمين إغفر ذنبي واستر عيبي وتجاوز عن عبدك الفقير واغفر لي ولإخواني أجمعين آمين

الحمد لله رب العالمين

اختبر توبتك:




الاستغفار شيء والتوبة شيء آخر...


الاستغفار كلام، والتوبة فِعَال.


الاستغفار يتقنه المؤمن والمنافق، أما التوبة فلا يجيدها إلا المؤمن.


الاستغفار إعلان الرجوع إلى الله، أما التوبة فإصلاح ما بينك وبينه.


لذلك قال عز وجل: (ٱسۡتَغۡفِرُواْ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوٓاْ إِلَيۡهِ)[هود:52]،


فكل تائب لا يتبع سيئته بحسنة ومعصيته بطاعة، فتوبته مجروحة مشكوك فيها، ولذلك لا تجد واحدًا من الصالحين إلا وقد سلك هذا الطريق.


عمر بن الخطاب شغله بستانه عن الصلاة فتصدق به. وكان ابنه عبد الله بن عمر على نفس الطريق.. كان إذا فاتته صلاة جماعة صَلَّى إلى الصلاة التي تليها تطَوُّعًا وتنَفُّلاً.


وهذه أخت عمر بن عبد العزيز أم البنين تدخل عليها عزة فتسألها عن قول كُثَيِّر فيها:


قَضَى كُلُّ دَيْنٍ قد عَلِمْتُ غَريمَه وعَزَّة مَمْطُولٌ مُعَنًّى غَرِيمُهَا


ما كان هذا الدين يا عزة؟! قالت: كنت وعدته قُبْلَة، فتَحَرَّجْتُ منها، فقالت أم البنين: أنجزيها له وأثمها عليَّ، فأعتقت لكلمتها هذه أربعين رقبة!!




فأهم علامات التوبة المقبولة أن يكون حالك بعد التوبة أفضل منك قبلها، وذلك يفرض عليك أن تقتدي بعمر وابن عمر وأم البنين، فتنشغل بإزالة آثار العدوان وبناء ما انهدم من الإيمان، مستبشرًا بقول الله تعالى:


(إِنَّ ٱلۡحَسَنَـٰتِ يُذۡهِبۡنَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ*ۚ )[هود:114].


مستأنسًا ببشارة النبي:


«وأتبِع السَّيِّئة الحسنة تمحها» .


تبدو نواجذك من شدة فرحك بقول واعظ الشام أحمد بن عاصم الأنطاكي:


«أصلح فيما بقي، يُغْفَر لك ما مضى».


تتضاعف جرعة فرحك وأنت تقرأ ما قرَّره شيخ الإسلام ابن تيمية:


«ليست العبرة بنقصان البدايات، وإنما العبرة بكمال النهايات».






من كتاب (هبى يا ريح الايمان ) ( د/خالد أبو شادى)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

والدعاااااااااا ااااااااااااااا ااااااااااااااا اااااااااء
.والغوث بالله
واللجؤ إلى الله
وبعد الذنب تب واضرع إلى مولاك واسأله السداد والعافية
ووالله ما أسف العبد على ذنب فعله وأهمه أن يغفر له
إلا
إلا
إلا فتح الله عليه باب الثناء عليه والمحامد ليدعو ويثني فينشرح صدره بالانكسار إلى ربه ولا يقوم إلا مغفورا له
وعد ربي" أذنب عبدي ذنبا فقال رب أذنبت ذنبا فاغفر لي فقال الله علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب غفرت لعبدي...."الترمذي صحيح
وهناك مبحث ماتع جامع نافع في هذا
تفسير بن كثير رحمه الله آل عمران
"والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله "
والله يا إخوان إن القلب ليرقص فرحا أن هذا ربنا وهذا ديننا وهذا نبينا
ولكم يحس العبد بهول ما جنت يداه في إعراضه عن ربه
والله يقول "ياعبادي فاتقون "

وربنا وسيدنا وإلهنا العظيم الذي يعجز البيان عن ذكر الثناء عليه تعالى ربنا المجيد الذي لاإله إلا هو الحي القيوم ذو الجلال والإكرام الرحمن الرحيم مالك يوم الدين الله العظيم
الذي تألهه القلوب حبا وتعظيما
يضرب لنا الأمثال ليدعونا إليه
الذي يتودد إلينا ونحن العبيد أوجدتم سيدا يتودد إلى عبيده
يقول هل من تائب هل من داع هل هل هل والعبيد معرضون عجبا والله عجبا تذهل له العقول
يقول فإياي فارهبون فإياي فاتقون
ينادينا ضاربا الأمثال يقول سبحانه وتعالى ذو المحامد والثناء الجميل
"وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ {10/21} هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ {10/22} فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {10/23} إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {10/24} وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ {10/25} "
وعزته وجلاله لقد قطع حجتنا
"هلك عني سلطانية " إنقطعت حجتي
يدعونا وهو الغني عنا سبحانه نسأله الرجوع إليه آمين
اللهم ارزقنا الإخلاص فيما نكتب وجنبنا الرياء والسمعة والشهرة وحب المحمدة من الناس اللهم آمين إغفر ذنبي واستر عيبي وتجاوز عن عبدك الفقير واغفر لي ولإخواني أجمعين آمين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

جزاك الله خيرا اخي ...موضوعك جميل..

شخصيا اتذكر انعام الله علي...نعمة الدين و نعمة السنة و نعمة العقل و نعمة الوالدين الخ و كم من مرة حفظني الله مما اعلم و مما لا اعلم..و نعمة الطاعة...و نعمة الدعاء....الى ان يتولد عليه حياء من ان تعصي من يحفظك و ينعم عليك اناء الليل و اطراف النهار..

و الله اعلم
بارك الله فيكم

قال الشيخ أبو اسحاق الحويني :
العلماء يقولون: " إذا تَلبَس العبدُ بمنزلةِ المراقبة مع المحبة، لا يَقوم قلبه في مشهدِ العصيان "

جزاكم الله خيرا أخ سمير وأختنا الفاضلة بارك فيك الله اين قاله الشيخ غفر الله لنا وله

اللهم صلي على محمد وآله وصحبه الأخيار

ومن هذا
أني قرأت قراءة عابرة فاستوقفتني كلمة للزبيدي رحمه الله على الإحياء
باب آفات العلم وبيان علماء الآخرة وعلماء السوء
قال الزبيدي رحمه الله
"وقد قيل ما ألبس الله عبدا لبسة أحسن من خشوع في سكينة"
ثم قال
"أما التهافت في الكلام _قلت وفي الكتابة_والتشرف والاستغراق في الضحك،والحدة في الحركةوالنطق،فك ل هذا من آثار البطر والأمن والغفلة عن عظيم عقاب الله. إلخ ماقال رحمه الله
نسأل الله العظيم أن يرزقنا خشوع القلب والجوارح آمين

المصدر : http://majles.alukah.net/t110049/#ixzz2ocfwvU9w

وقد وجدت هذا الموضوع فلعله ينفع بإذن الله

تجربة رائدة ... في التخلص من المعاصي الخفية .



http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=168225

واستدراكا على مشاركتي الأولى إجعل في بيتك كتابا إلخ .
أقول إذا سيطرت معصية من المعاصي القلبية أو المعاصي الخارجية عجز العقل عن الرد عليها ودفعها لغلبة النفس والشهوة ويدعهما الشيطان على العبد دعا يعجز معه العقل في الاستدراك والتعامل مع الشهوة الجامحة من حقد أو حسد أو غيرة أو بغض أو غير ذلك من ظاهر السيئات