ما أحوجنا في زماننا إلى قصص تنبع منها الفائدة والتربية
منها ..............
قصة سالم البريكي المجاهد في صعدة لفك الحصار على دماج
كان هذا الشاب في يوم حصار شديد من قبل كتائب الحوثي
الرافضية أخزاهم الله ،فكان رحمه الله يقاتل بضراوة وبشدة
كما ينبغي لكل مسلم أن يكون على أعدائه
فهذا الشاب قاتل وكان صائم ويقول له أخونه المجاهدين ممن معه افطر معنا
فابي الا ان يفطر في الجنة ،فقاتل وواصل حتى فك الحصار في الجبل الاول
ثم الثاني ثم الجبل الثالث ثم الجبل الرابع حتى حاصره الحوثي
ومن معه من المجاهدين فسمع اخوانه من شباب أهل السنة من دماج صيحات تكبير
فاسرعوا الى فك الحصار عليهم فوجدوا اخواهم
سالم البريكي رحمه الله وقد قُتل واصيب بثمان وعشرين رصاصة
ولاحول ولاقوة الا بالله *فقال راوي القصة :بأن أرى سالم البريكي رحمه الله وقد كان حافظاً لكلام الله وللمتون
فما بعد ها الا أن نكون من المدافعين عن العقيدة الصحيحة
ضد كتائب الباطل بألوانها وانماطها ومذاهبهم وأفكارهم
هذه القصة سمعتها بأم اذني على قناة صفا
الا فلنعلم أنها حرب بين أهل الحق والباطل الى قيام الساعة