بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي وفقكم الله وفقت على قوله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ...
هل أفهم من قوله تعالى إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر بمفهوم المخالفة أن من لم يرد النزاع لله والرسول صلى الله عليه وسلم فهو غير مؤمن ؟ !
أم أنه مؤمين غير كامل الإيمان ؟!
هل الآيه تنفي أصل الإيمان ؟
ماهو الضابط في معرفة هل الآيه تنفي الأصل أو الكمال !
المرجوا التوضيح وفقكم الله والدعاء لأخيكم