يقولُ في كتاب الجنائزِ "ونقل عن أحمد أنه استحسن استعداد الكفن، لحل أو لعبادة فيه"
ما لوِّنَ بالأحمرِ
بارك اللهُ فيكم
يقولُ في كتاب الجنائزِ "ونقل عن أحمد أنه استحسن استعداد الكفن، لحل أو لعبادة فيه"
ما لوِّنَ بالأحمرِ
بارك اللهُ فيكم
بٌيِّنت في مطالب أولي النهى (1 / 873) بقوله:
(لَا بَأْسَ بِاسْتِعْدَادِ كَفَنٍ لِحَلٍّ) مِنْ إحْرَامٍ فِيهِ (أَوْ عِبَادَةٍ فِيهِ) ، أَيْ: الْكَفَنِ، كَمَا لَوْ صَلَّى أَوْ اعْتَكَفَ فِي ثَوْبٍ، ثُمَّ أَعَدَّهُ لِلتَّكْفِينِ