أعلمُ أنَّ كتب أعاريب القرآن كثيرة..
ولكنّي أريد أخًا فاضلاً يبيِّن بأسلوبه أين المبتدأ وأين الخبر وأين الرابط في قول الله تعالى:
((وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا)).
وجزاكم الله خيرًا.