بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده , والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. أما بعد...
سمعت هذا الكلام من أخت لي في الله -تعالى- ..
تحكيه على لسان أختها في المرحلة الثانوية - بالرياض-..
منكرات تحدث.. انتشر وبشكل مخيف ظاهرة (الإسترجال و المثلية ).
فقد كانت أختها تجلس أمام مجموعة من البنات , فجاءت إحداهن فقالت: أين فلانة؟ فأشرن إليها أن اصمتي وقلن : إنها في دورة المياه - أكرم الله الجميع - في حالة شذوذ جنسي والعياذ بالله.
ومنعت إدارة المدرسة عبر الإذاعة الصباحية , منع السلام بالقبلات بين الطالبات! نسأل الله العافية.. ليس فقط الطالبات بل حتى المعلمات يأتين بالطالبات!
أما قضية الإسترجال فهي ليست فقط في المدرسة, بل أراها حتى في الجامعة ..تكون الفتاة قد قصّت شعرها كقصة الرجال ( قصة البوي) و تلبس تنورة سوداء ( ميدي) , ونظارة شمسية و قميصا أكبر من مقاسها, وبجانبها فتاة أخرى قد كملت صفات الأنوثة..!
______________________________ _
ما واجبنا لإنكار هذا المنكر ؟ وكيف ؟ وما أسبابه؟
جزاكم الله خيرا..