بسم الله
متن
الهـــ في تحرير ما لحفص من طريق الشاطبية ـــدية
الْحَـمْـدُ لِلّهِ الَّـذِي تَـيَـسَّـرَا كِـــتَـابـُهُ مُــرَتَّـلاً مُــفَــسَّـرَا
صَـلَّىٰ عَـلَىٰ نَبِـيِّـنَـا مُـحَـمَّـدٍ وَ آلِـهِ وَ صَــحْـبِهِ خَـيْرِ الْـوَرَىٰ
وَ إِنْ قَرَأْتَ مِنْ طَرِيقِ الشَّاطِبِي عَنْ حَـفْـصِـنَا فَلا تَكُنْ مُـكَـبِّرَا
لا تَـسْـكُـتَنَّ عَـنْهُ قَــبْـلَ هَـمْـزَةٍ وَ لا تَـغُـنَّ الـنُّونَ فِي لامٍ وَ رَا
وَ مُدَّ مَفْصُولاً وَ مَوْصُولاً سَوَا خَـمْسًا مَـعًا أَوْ أَرْبَـعًا مُـيَسِّـرَا
وَ أَشْـبِعَنَّ [عَـيْنَ] شُورَىٰ مَـرْيَمٍ أَوْ وَسِّـطَـنَّ إِنْ تَـكُـنْ مُـحَـرِّرَا
بِالسِّينِ قُلْ يَبْصُطُبَصْطَةً، وَخُذْ بِالصَّـادِ في الْمُصَيْطِرُون َ أَشْـهَرَا
وَ اقْــرَأْ بِـصَـادٍ بِمُصَيْطِرٍ ، وَ رَا فِرْقٍ بِتَفْخِـيمٍ وَ تَرْقِيقٍ جَرَىٰ
بَابَ ءَالآنَ فَـأَبْدِلْ مُــشْـبِـعًـا أَوْ سَـهِّلَنَّ بَـْينَ بَـْينَ مُـقْصِـرَا
تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّٰلِكَ ارْكَب مَّعَنَا أَدْغِمْ وَ كُنْ مِنْ نَقْصِ نَخْلُقكُّمْ بَـرَا
وَ رُمْ وَ أَشْمِمْ نُونَ تَأْمَـنَّا وَ صِلْ [يَاسِينَ] [نُونَ] قَبْلَ وَاوٍ مُظْهِرَا
وَ اسْكُتْ عَلَىٰ مَرْقَدِنَا أَوْ عِوِجَا مَن رَّاقَبَل رَّانَ لِكَيْ تُـفَـسِّـرَا
وَ ضُمَّ ضَادَ الرُّومِ فِي ثَـلاثَـةٍ : ضَعْفٍ مَعًا ضَعْفًا أَوِ افْتَحْ مُؤْثِرَا
وَ قِـفْ عَـلَىٰ ءاتانِ أَوْ سَـلَــٰسِلَا حَـذْفًـا وَ إِثْـبَـاتًـا ، وَ رَجِّـحْ آخِـرَا
وَ اخْــتِمْ بِـحَـمْـدِ رَبِّـنَا مُـصَـلِّـيًا عَـلَىٰ رَسُولِهِ وَ سَـلِّمْ مُـكْـثِرَا
============================== =========
تمت بحمد الله و فضله بعد عصر الجمعة 19 من ذي الحجة عام 1428
و نظمها الفقير لربه الغـنيّ/ أبو قدامة المصريّ "عفا الله عنه وهداه"
============================== =========
3420775181_60f97a8e7b_m.jpg