ذهب جمهور النحويين إلى أن الحرف لايكون عاملا إلا إذا كان مختصًا ؛ لذا أجازوا اعمال حروف الجر , والجزم وبعض حروف النصب كأنْ ,ولن , ورفضوا اعمال "حتى" في نصب الفعل المضارع للسبب نفسه .
لكن العجب أنهم قدروا فعلا عاملا في المنادى مع أنّ حرف النداء "يا" حرف مختص في الأسماء فقط .