بفضل الله عز وجل صدر كتاب سنن البيهقى الكبرى بتحقيق شيخنا الشيخ عاطف الفاروقى وأخرون (ط هجر)
وموجود فى المعرض
الكتاب 24جزء
ثمنه فى المعرض فى الجناح السعودى 800ج فى مكتبة العلوم والحكم
وفى المكتبات المصرية مثل بن عباس ب850ج
بفضل الله عز وجل صدر كتاب سنن البيهقى الكبرى بتحقيق شيخنا الشيخ عاطف الفاروقى وأخرون (ط هجر)
وموجود فى المعرض
الكتاب 24جزء
ثمنه فى المعرض فى الجناح السعودى 800ج فى مكتبة العلوم والحكم
وفى المكتبات المصرية مثل بن عباس ب850ج
لا ندري نصدق من؟ مكتوب على الكتاب: تحقيق: الدكتور عبد الله عبد المحسن التركي، ولا ذكر (لشيخنا عاطف الفاروقي وغيره) وإنما في مقدمة الدكتور (ص: 9) قال: (والشكر للأخ الفاضل الدكتور عبد السند حسن يمامة، الذي أسهم من خلال مركز هجر للبحوث والدراسات العربية والإسلامية في تحقيق التراث التي تشتد حاجة أهل العلم إليها وبمستوى مميز.
وللإخوة المتعاونين معه من الباحثين الشكر على جهودهم) انتهى كلامه.
ياأخى أما الشيخ عبد الله التركى هو يدفع الأموال اللازمة لتحقيق الكتاب للدكتور عبد السند حسن يمامة (صاحب دار هجر)؛أما الشيخ عاطف الفاروقى حفظه الله ومعه فريق من العمل يقومون بتحقيق الكتاب على النسخ الخطية والتحقيق والى غير ذلك
ولكن للأسف الشيخ التركى لايريد أن يوضع أسم أحد من هؤلاء المحققين على الكتاب ؛وكل الأعمال الصادرة عن دار هجر على هذا المنوال
.......
لايهمني اسم المحقق بقدر قيمة التحقيق كان التركي او غيره
ليت أحد من الإخوة يقوم بتصويره ورفعه هنا
أخي لقد وقعت في عِرض عالم، فما البينة -أولاً- عل ما تقول؟!، وما المصلحة -ثانياً- من ذكر هذا الكلام على الشبكة العالمية؟!
الإخوة الأفاضل نسأل الله أن يكتب أجر كل من أسهم في إخراج هذه الكتب بهذا المستوى العلمي المقبول .وأما تحقيقات الدكتور التركي حفظه الله ، فمعلوم أنه ليس له إلا الإشراف المالي عليها وللدكتور عبد السند يمامة الإشراف الإداري وهو أستاذ قانون ليس له دراية بالعمل العلمي في تحقيق التراث ، ويقوم بتحقيق هذه الأعمال عدد كبير من الباحثين والعاملين في الدار وإن صح نقول: الجنود المجهولون، ومنهم الأخ عاطف الفاروقي ، ونظرًا لأن الكتاب حديثي بالدرجة الأولى والأخ عاطف عمله في الحديث فربما كان عليه من العبء أكثر مما على غيره من الباحثين العاملين في الكتاب ، وإن كان يجب أن نضع في اعتبارنا أن كتابًا مثل هذا يحتاج إلى معاناة شديدة في قراءة أصوله الخطية وإثبات نصه وفروقه .
وأما الدكتور التركي فإنه وإن كان لا يسهم في الشق العلمي من تلك الكتب إلا أنه مشكور في سعيه لإخراج هذه الأعمال الضخمة والكبيرة التي صدرت عن دار هجر مثل :
المغني لابن قدامة = 15 مجلدًا .
البداية والنهاية لابن كثير = 21 مجلدًا .
موسوعة المقنع والشرح الكبير في الفقه الحنبلي = 32 مجلدًا.
موسوعة شروح الموطأ = 25 مجلدًا.
تفسير الطبري = 26 مجلدًا .
تفسير الدر المنثور للسيوطي = 17 مجلدًا.
الإصابة لابن حجر = 24 مجلدًا .
وأخيرًا :
سنن البيهقي الكبرى = 24 مجلدًا .
ولا شك أن هذا جهد كبير ، لولا توافر هذه الجهود جميعًا بما فيها جهود الدكتور التركي لما أمكن خروجها إلى النور.
وهذا كله لا يعني أنني أبرر نسبة تلك التحقيقات للدكتور التركي ، لكن أيضًا يصعب كتابة نحو خمسين باحثًا على صفحة الغلاف، لذلك بدأ في الفترة الأخيرة يكتب بالتعاون مع مركز هجر للبحوث والدراسات الإسلامية ثم يضع أسفله اسم عبد السند يمامة.
وإن كان الإنصاف يقتضي أن يكتب على الغلاف : حققه فريق من الباحثين بإشراف الدكتور التركي وأن يذكر في المقدمة أسماء هؤلاء الباحثين حسب أعمالهم في الكتاب .
كتب الله أجر الجميع وتجاوز الله عنا جميعًا بمنه وكرمه.
أخي لعلَّك اشتبهتَ فكتاب الإصابة مطبوع في 16 مجلداً مع الفهارس.
أخي الفاضل، إنَّ من الإنصاف أيضاً أن يُبين في مقدمة الكتاب عمل الفريق المشتغل على تحقيق الكتاب، فتذكر أسماء المحققين جميعاً وعمل كل واحدٍ منهم، وأن لا يبخسَ حقهم، فالإشراف المالي جهدٌ يُشكر عليه من يقوم به، ولكنه ليس تحقيقاً.
لكن أيضًا يصعب كتابة نحو خمسين باحثًا على صفحة الغلاف،
فلماذا لا يكتب أسماؤهم من الداخل كما فعل الشيخ مصطفى العدوى مع فريق العمل الذي أخرج كتاب البداية والنهاية(طبعا مع الفارق بين العملين)
نعم هو أصبتَ أحسن الله إليك، عندي ربط ذهني خطأ بين الإصابة وبين تفسير القرطبي الذي كانت هجر مرشحة لعمله ثم انتقل لمؤسسة الرسالة تحت إشراف الدكتور التركي أيضًا وينطبق عليها ما ينطبق على دار هجر في كثير من الأعمال.أخي لعلَّك اشتبهتَ فكتاب الإصابة مطبوع في 16 مجلداً مع الفهارس.
أخي الفاضل، إنَّ من الإنصاف أيضاً أن يُبين في مقدمة الكتاب عمل الفريق المشتغل على تحقيق الكتاب، فتذكر أسماء المحققين جميعاً وعمل كل واحدٍ منهم، وأن لا يبخسَ حقهم، فالإشراف المالي جهدٌ يُشكر عليه من يقوم به، ولكنه ليس تحقيقاً.لست مختلفًا معكما في هذا ، وقد قلتُ:فلماذا لا يكتب أسماؤهم من الداخل كما فعل الشيخ مصطفى العدوى مع فريق العمل الذي أخرج كتاب البداية والنهاية(طبعا مع الفارق بين العملين)
وإن كان الإنصاف يقتضي أن يكتب على الغلاف : حققه فريق من الباحثين بإشراف الدكتور التركي وأن يذكر في المقدمة أسماء هؤلاء الباحثين حسب أعمالهم في الكتاب .
شيخنا على أحمد عبد الباقى أعذرنى لعل اثقلت عليــك
نسألكم الدعاء
أليس هذا إفتئاتا على المحقيقين؟! فهم أحياء يرزقون ولو شاءوا تكلموا! ومن حسن إسلام المرء تركه ما لايعنيه!
أخى أن أعرف واحد منهم وقال تكلمنا كثيرا فى هذا الموضوع ولكن لم يوافقوا