هل سيتوقف موقع الوقفية بسبب هذا القانون لقدر الله ...؟!

[الأندلسي]

- إن شاء الله موقع الأرشيف، وفورشير ليسا في مقدمة اللائحة الآن، خاصة بقلة الشكوى بخصوصهما وبضعف تأثيرهما مقارنة بمواقع الأفلام والأغاني. . . والمواقع التي في اللائحة والمحتملة التوقف أو تغيير السياسة بالكامل هي: Rapidshare - Mediafire - Bandogo - zShare
وهذه المواقع على الأقل ستكون تحت المراقبة بعد توقيف ميقا أبلود، لأنها ستكون وجهة قراصنة المواد التجارية ذات الملكية الفكرية . . .
----
في أخبار ميقا أبلود وكيف تم اعتقال المؤسس:


هذا كيم سميتز، (Kim Schmitz) ويلقب بـ "كيم دوت كوم" (Kim Dotcom)
يبلغ من العمر 37 عاما، تم اعتقاله في أوكلاند (Auckland) بنيو زيلندا (Nouvelle-Zélande)
وهو مؤسس ميقا أبلود، ألماني الأصل، يعيش بين هونك كونك (Hong Kong) و نيوزيلندا (Nouvelle-Zélande).
يرتاد موقعه ميقاأبلود أكثر من 50 مليون مستخدم يوميا، و150 مليون مشترك.
وحسب تحقيقات الصحفيين، فإن "كيم دوت كوم" يعيش في أفخم المنازل بالقرب من "أوكلاند" بنيوزلندا كلها.
حسب الصحافة، ليس هناك كبير معلومات عن سيرته الذاتية، إلا أنه معروف عنه في الماضي أنه كان من القراصنة المحترفين حيث استطاع قرصنة أكثر أنظمة معلوميات حماية.
عندما توجه الشرطة لإلقاء القبض عليه، استخدم عدة آليات إلكترونية داخل منزله للتحصن، لكن الشرطة تمكنت من اختراقها، ووجدته في غرفة غاية التحصن بجانبه بندقية صيد، كان ينوي استخدامها للدفاع، إلا أنه حسب أوامر للشرطة، فقد كانوا مستعدين للقتال حتى النهاية ...
تلقت الشرطة الأوامر بالقيام بتمشيط عشرة أماكن مختلفة في "أوكلاند" خاصة بـ "كيم دوت كوم"، فوجدت سيارات فارهة في ملكيته، وجمدت نحو 6.83 مليون أورو في حسابات بنكية حسب الشرطة.

[جمال الجزائري]

أخبار سيئة بعد إذن أخي الحبيب "الأندلسي"

في خطوة استباقية فيما يبدو : أوقف موقعي FILESONIC و FILESERVE خدمة تبادل الملفات والتفاصيل في هذا الخبر:

مواقع مشاركة الملفات تغلق أبوابها خوفاً من مواجهة مصير “ميغا أبلود”

23 يناير 2012


FileSonic و FileServe من أشهر مواقع مشاركة الملفات التي تخشى التعرض للمحاكمة


بدأت مجموعة من مواقع مشاركة الملفات بإغلاق أبوابها في وجه المستخدمين الراغبين برفع وتحميل الملفات وذلك خوفاً من مواجهة نفس المصير الذي واجهه موقع Megaupload الشهير حيث يقبع صاحبه في السجن حالياً ويواجه تهماً تتعلق بالقرصنة. وكانت السلطات الأمريكية قد أغلقت الموقع الذي قالت بأنه كان سبباً في خسارة شركات إنتاج الموسيقى والأفلام ملايين الدولارات بسبب سماح الموقع للمستخدمين بنشر هذه المواد المحمية بموجب قوانين حقوق الملكية.اليوم قام كل من موقعي FileSonic و FileServe اللذان يقدمان فكرة مشابهة لفكرة عمل موقع Megaupload بتعطيل الميزات التي تسمح للمستخدمين بمشاركة الملفات، وتم حصر المستخدم بإمكانية رفع وتحميل ملفاته الخاصة فقط. أما موقع Uploaded.to فقد قام بحجب جميع عناوين الآيبي الأمريكية أي أنه عملياً منع الوصول إلى الموقع من الولايات المتحدة تجنباً لأي مشاكل قضائية محتملة.يُذكر أن إغلاق موقع Megaupload ومحاكمة مؤسسيه قد أثار موجة من الخوف في أوساط مواقع تبادل الملفات التي تكتسب شهرة كبيرة وتحتل ترتيباً متقدماً من حيث التصفح، ومن المتوقع أن تقوم مواقع أخرى بعمل خطوات مشابهة.

[الأندلسي]

شكرا على المتابعة ونقل الأخبار أخي جمال الجزائري وما دام موقع الأرشيف لم يمس، وموقع ميديا فاير وفورشير فالامور جيدة (^_^)

[جمال الجزائري]

شكرا على المتابعة ونقل الأخبار أخي جمال الجزائري وما دام موقع الأرشيف لم يمس، وموقع ميديا فاير وفورشير فالامور جيدة (^_^)

أضحك الله سنك أخي الحبيب

ملفات المستخدمين قد تُحذف من “ميغا أبلود” خلال أيام

30 يناير 2012

خمسون مليون مُستخدم يتوقعون حذف ملفاتهم ومنها ما هو غير مخالف للقانون


قالت المحكمة الأمريكية التي أمرت بإغلاق موقع تبادل الملفات ميغا أبلود وقامت باعتقال مؤسسه، بأن شركتي الاستضافة اللتان تستضيفان الموقع تستطيعان حذف ملفات الموقع بدءاً من 2 فبراير، وذلك لأن المحكمة لم تعد بحاجة للاطّلاع على الملفات أو إبقاءها موجودة.ويتوقع أكثر من 50 مليون مستخدم لموقع ميغا أبلود فقدان ملفاتهم بمافيها الملفات الشخصية غير المخالفة للقانون. ويأمل المستخدمون أن يتمكن المسؤولون من الموقع -ممن لم يتم اعتقالهم- من إعادة تشغيله بشكل قانوني، أي كموقع لتخزين الملفات الشخصية فقط, وذلك كي يتمكن المستخدمون من تحميل ملفاتهم الخاصة على أقل تقدير، إلا أن هذا مُستبعد نظراً إلى أن المحكمة أمرت بالحجز على أموال الشركة التي لم تعد قادرة على تسديد تكاليف استضافة الموقع.لكن محامي ميغا أبلود قالوا بأنهم يعملون مع النيابة العامة في محاولة منهم لوقف حذف الملفات، وقالوا بأنهم متفائلون لأن السلطات الأمريكية، وموقع ميغا أبلود لديهم رغبة مشتركة في حماية الزبائن على حد تعبيرهم.