قوله في الحديث الذي في مسلم في المضريين مجتابي النمار
قال فيه فتهلل وجههه كأنه مذهبة
ماضبط الميم
الثاني هل ثبت شيئ في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في بيته هل كان حاسر الرأس أم لا؟
أفيدوووووووني مأجورين
قوله في الحديث الذي في مسلم في المضريين مجتابي النمار
قال فيه فتهلل وجههه كأنه مذهبة
ماضبط الميم
الثاني هل ثبت شيئ في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في بيته هل كان حاسر الرأس أم لا؟
أفيدوووووووني مأجورين
فقد اتفق الفقهاء على استحباب ستر الرأس في الصلاة للرجل بعمامة وما في معناها، ونص الحنفية على كراهة صلاة الرجل مكشوف الرأس إذا كان تكاسلا لترك الوقار، لا للتذلل والتضرع. ولم نقف على حديث أو أثر صحيح يثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى حاسر الرأس، و أما ما رواه ابن عساكر عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان ـ أي النبي صلى الله عليه وسلم ـ ربما نزع قلنسوته فجعلها سترة بين يديه وهو يصلي فقد قال عنه الألباني رحمه الله ( ضعيف جدا).
والله أعلم. نقلا عن موقع الإسلام ويب
وإن أردت أخي شيئا من التفصيل في حكم صلاة الرجل حاسر الرأس فانظر هنا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2918
جزاكم الله خيرا