جزاكم الله خيرا ، موضوعكم رائع ونافع حقا ..
جزاكم الله خيرا ، موضوعكم رائع ونافع حقا ..
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
زادك الله علماً وفضلاً وخيراً
تعليقات مفيدة ،
فجزاكم اللَّـهُ خيرًا ،وبارك فيكم يا شَيخ مُحمَّد بن عبد اللَّـه !.
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل على هذه الفوائد والنفائس التي قل من يعنى بها.
وجهه أنها من كبار التابعين الذين هم أقرب لزمن الصحبة، حيث لم يفشُ الكذب ولم يعرف إلا نادرا، وهؤلاء قد جرى الأئمة كثيرا على تمشية حالهم، والاعتبار بهم.
وهذه العبارة التي ذكرها ابن حجر يستعملها أبو حاتم وغيره في التابعين فيقول: هذا من التابعين لا يسأل عن مثله، أو نحو ذلك.
الأخ رجل التوحيد:
وإياك.
شيخنا ماهرًا:
آمين، أحسن الله إليكم وحفظكم.
الأخ الكريم سلمان:
وإياكم، وفيكم بارك.
الشيخ أبا مالك:
وإياكم، وأنتم أهل الفوائد، غفر الله لكم.
وتوجيه كلام ابن حجر الذي ذكرتموه وارد، وحضر في بالي، إلا أنه قد يكون في قاعدة التخفّف في جهالة كبار التابعين نظرٌ مع إيراد بعض الأئمة هذا الحديث في الأحاديث المناكير، وتضعيف الأئمة له، بل وتعليل بعضِهم إياه بجهالة هذه التابعية نفسها.
أحسن الله إليكم ونفع بكم.
للفائدة:
قال ابن رشد في بداية المجتهد: ( وهذا الحديث لم يصح عند أهل النقل ).
بارك الله فيكم.
وقفتُ لاحقًا على كلام الشيخ أبي إسحاق على حديث التسمية في الجزء الثاني من بذل الإحسان (2/340-371)، وقد كتب الشيخُ مقدمة هذا الجزء في رجب 1411، أي: بعد طباعة كتاب (كشف المخبوء) بثلاث سنوات تقريبًا.
وكلامه على الحديث في (بذل الإحسان) في غالبه ملخّصٌ من (كشف المخبوء)، مع بعض الإضافات والتصويبات.
وكان لزامًا أن أذكر ما استدركه الشيخُ على نفسه وقد استدركتُهُ عليه قبل علمي بذلك، لئلا يُلزم الشيخ بما لا يلزمه.
مع أن غالب ذلك مما لا تأثير له قويًّا في الحكم النهائي على الحديث، ولم يكن في القضايا المنهجية التي خلص بها الشيخُ إلى تقوية الحديث.
كما أن في بعض ما أضافه الشيخ في (بذل الإحسان) ما ينتقد عليه، وسأبينه -إن شاء الله-.
فأول ذلك:
أن الشيخ وقف على رواية أبي عبيد في الطهور من طريق سليمان بن بلال -حديث سعيد بن زيد-، لكنه لم يشر إلى الخلاف عليه، وألحق رواية أبي عبيد برواية الطحاوي والحاكم، وجعلهم (2/350) جميعًا يروون الحديث من طريق سليمان بن بلال عن عبد الرحمن بن حرملة! مع أن في الأمر تفصيلاً على النحو المشروح في التعليقة السادسة مما سبق:
ثانيًا:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبدالله
وقف الشيخ أبو إسحاق على الخلاف على الحسن بن أبي جعفر، وأثبته (2/350).
ثالثًا:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبدالله
وقف الشيخ على رواية إسحاق بن حازم في علل ابن أبي حاتم، وأثبتها (2/353).
رابعًا:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبدالله
مع وقوف الشيخ على ترجيح أبي حاتم الرازي ونقله في الكلام على رواية إسحاق بن حازم، إلا أنه لم يثبته في ترجيحه النهائي، وأبقى على ذكر ترجيح الدارقطني فقط.
هذا ما لزم ذكره، والتعليقات الأخرى متوجهةٌ إلى كلام الشيخ في (البذل) و (الكشف)، إلا أن يكون فاتني شيءٌ استدركه الشيخ في (البذل) أو غيره؛ فلينبهني الإخوة عليه. والله الهادي والموفق للصواب.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبدالله
لماذا الإمام أحمد قال بسنية التسمية مع أنه يرى تضعيف الحديث
528_ يسأل عن كتاب " كشف المخبوء في أحاديث التسمية في الوضوء "
ج : ذكرنا فيما سبقَ أن هذا الحديث َ باطل ٌ , ومؤلَّفات هذا الأخ صاحب كتاب " كشف المخبوء " مؤلفاته ما فيها ..جزاه الله خيرا هو مجتهد , لكنَّ كثيرا ً من كلامِه ليس بجيِّد , ولا ينبغي المبالغة في مثل هذ الأشياء و تأليف أجزاء في" النزول على الركبة لأهل الصحبة" وتقدم الكلام على هذه المسألة , وأن مذهب " أهل السنة والجماعة " أنه يعطى كلُّ شيء أهمّيته ومكانته , ولا يبالغ في أهمية بعض الأشياء , ورفعها دون مكانتها اللائقة بها , فينبغي الاهتمام بالعقيدة والتوحيد وبأركان الإسلام ثانيا وهكذا ! .
أما الاهتمام بهذه المسائل وتأليف الكتب فيها والمبالغة في الرد على من خالف في هذه المسألة , فهو خلاف منهج أهل السنة والجماعة , وخلاف طريقتهم في ذلك .
وكما ذكرنا في مسألة " النزول على اليدين أو الركبتين " فقد كثُر الكلام عليها من خلال سؤال الإخوان وكذلك مسألة " الإشارة بالأصبع " كأنه لا يوجد إلا هاتين المسألتين , وألفت كتب عديدة في هذا , وإن رجعت إلى كتب أهل السلف في هاتين المسألتين فلن ترى ! وإنما ألفت الرسائل في هذا العصر من قبل -20- سنة ً , والإشارة بالأصبع نعم هناك جزء لعلي الملا القاري رحمه الله , فالمبالغة في تآليف هذه الأجزاء خطأ ! والرد على من خالف فيها ! –هي مهمة- لكن ننكر المبالغة َ فيها ! .
من سلسلة الفتاوى الحديثية السعدية .
فتوى رقم (528) .
قولكم ان الشيخ مثله كالحاكم فى تساهله (شكاة ظاهر عنه عارها) نفس ما قيل فى الالبانى رحمه الله يا عباد الله علم التصحيح والتضعيف بين الشد والجذب كل يوم فيه طرق جديدة ومخطوطات لم تطبع ولا يضر العاقل أن يتغير قوله فى المسألة لادلة ظهرت له والله كلنا كذلك لا يسلم من ذلك أحد فالادب الادب جعلنى الله واياكم من الطيبين الطاهرين
احاديث التسمية من المعروف انها غير صحيحة وضعفها الائمة الكبار المتقدمين والشيخ ابى اسحاق جزاه الله خير له جهد مشكور وانا اعتقد انه رجع عن تصحيح احاديث كثيرة كان قد صححها ولهذا جل كتب الشيخ لم تطبع لكثرة مراجعة الشيخ لها وهي نفس المشكلة التى قابلت الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف فى تغير منهجه ورجوعه الى مذهب المتقدمين من اهل العلم ,ولكن لا ينبغي اطلاقا القدح فى العلماء بل يجب الذب عنهم ورحم الله الشافعي حين قال قولى صواب يحتمل الخطا وقول غيري خطا يحتمل الصواب
إخواني الكرام..الله الله في علمائنا
هذه الرسالة كانت منذ ما يقرب من 20 سنة،
فهلا تبينتم من الشيخ حفظه الله، فهو بين أيدينا اليوم.
إحفظوهم يحفظكم الله..
و لا شك في مجهود أخونا في البحث و هو جهد مشكور و لابد أن يكون قد استفاد منه، إلا أن الشيخ أبا إسحاق -حفظه الله- لم يتوفى عنا، فارجع إليه و لا تتأول عنه مقالته الأخيرة، و أعتقد أن هذا الأولى.
جزاكم الله خيراً
بارك الله فيكم.
ليس هو "قولنا"، بل قول رجل واحد، وقد نوقش، فدقِّق -سدَّدك الله-.
وإياك.
قال الشيخ عبدالله المزروع:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showth...748#post709748
فبارك الله فيه.
بارك الله فيك و في الشيخ عبدالله المزروع،
أنا لم أقل غير هذا، و أعتقد أن ابن الشيخ أبي إسحاق مشترك هنا بمسمى أبي يحيى الحويني، فهو أولى بالتصدر لهذا الأمر،
هذا ليس تعصباً للشيخ، فكلٌ معرض للخطأ،
و أنا و للعلم مشترك في منتدى أهل الحديث بمسمى كنيتي،
جزاكم الله خيراً فيما قدمت، و جعله في ميزان حسناتكم.
أبوالبراء
الشيخ حفظه الله لازال على القول الأول ، وقد بين ذلك فى كتابه الموسوم بـ " إقامة الدلائل على عموم المسائل " الطبوع عام 1429ه - 2008م بعد أن صوب فيه ما استدركه على نفسه فى مؤلفيه " بذل الإحسان " و " كشف المخبوء " ، وقد سألت بعض خواص طلبته - الشيخ مؤمن بدوى - فقال هو على الأمر الأول .
وبارك الله فى الأخ المفضال محمد بن عبد الله فقد استفدت كثيرا جدا من استدراكاته التى قدمها هنا وفى الملتقى ، وأتفق معه فيما ذهب إليه من ضعف الحديث وأن طرقه وكثرتها لا تجبره إنما تزيده وهناً على وهن ، مع إجلالنا للشيخ حفظه الله ورعاه ونفعنا بعلمه .
أخوكم